الأذكياء – الموقع التعليمي الأشمل والأكبر والأذكى في العالم العربي !

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. سنتعرف على أكبر و أشمل موقع تعليمي في العالم العربي على حد قول مؤسسيه ، بأكثر من 4 ملايين تمرين يتم حلها شهرياا..
 ما يميّز موقع الأذكياء هو الشموليّة، الجودة بالمواد، بساطة الاستعمال، والانفراد بطريقة العرض .. 

موقع الأذكياء

فالموقع يشمل مواد وتمارين محوسبة، غير محوسبة، قابلة للطباعة، غير قابلة للطباعة، مواد مقروءة، مسموعة، مرئيّة، ويشمل أيضًا تطبيقات تعليميّة ترفيهيّة، فيديوهات تعليمية ترفيهيّة، أقسام حرّة (مثل أنت تسأل وقسم المعلّم)، متابعة للطالب من قِبَل الأهل، متابعة للطالب من قِبَل المدرّس، مرونة بالاستعمال، إمكانيّة استعمال المنظومة بشكل حُرّ عن طريق المدرّسين، شبكة تواصل تعليميّة في العالم العربيّ (يمكن لكل طالب متابعة أي معلّم وأستاذ يريده في العالم العربيّ). هذا على مستوى الخصائص والتقنيّة.

أما على مستوى المواد وجودتها: فكل المواد، الفيديوهات، التطبيقات، الشروحات، الأسئلة والتمارين، من تأليف طاقم موقع الأذكياء فقط. هذا بالإضافة لكونها مواد ذات جودة عالية غير اعتياديّة تُجبر الطالب على التفكير بكل سؤال وسؤال ولا تعتمد "فقط" على حِفظ المادة عن ظهر غيب.

إضافة لذلك، فإنّ كل تمرين وتمرين تمّ شرحه بطريقة مفصّلة 100% حتى يفهم الطالب أي تمرين وسؤال يٌصادفه في الموقع.

على مستوى سهولة الاستعمال: فقد تمّ تصميم وبرمجة الموقع ليتلاءم مع كافّة الأجهزة والحواسيب بما في ذلك الأجهزة اللوحيّة (بالرغم من أنه يتم في هذه الأثناء العمل ايضًا على تطوير تطبيق خاص لموقع الأذكياء للأندرويد والـ IOS). هذا بالإضافة لكون الموقع سهل الاستعمال لجميع الأجيال – تمّ تجربة سهولة الاستعمال مع طلّاب من كافّة الأعمار وفعلًا كان ذلك سهلًا وسلسًا بالنسبة لهم.

على مستوى الانفراد بطريقة العرض والشموليّة: قام طاقم مختصّ من طاقم موقع الأذكياء بفحص العديد من المواقع التعليميّة العالميّة والتعلّم منها ومن طريقة عرضها للمواد، وبالمقابل، قمنا نحن بشمل كل طرق العرض المطروحة وبذلك شمل الموقع كل الأقسام المعروضة أعلاه وتمّ عرضها بأفضل الطرق وأبسطه.

في النهاية.."هو أننا في موقع الأذكياء نرجو الله أن يكون هذا العمل بميزان حسناتنا وأن نستطيع إيصاله لأكبر شريحة ممكنه من طلاب العالم العربيّ وبذلك صحوة عِلميّة في عالمنا العربيّ الذي وللأسف، يعيش هذه الأيام بظلام حالك. علَّ التعليم والتعلّم والعلم كان مصدر نورٍ ونبراسًا نُضيء به عالمنا العربيّ ونُثبت للجميع أننا قادرون، وأننا نحن، علماؤنا، أمثال ابن سينا والخوارزمي والرازي وغيرهم، من بنوا الحضارة، ونحن من سنبنيها ثانيةً بإذن الله ربِّ العالمين".

ملاحظة: يبحث المشروع عن فرصة للوصول إلى مموّلين لهذا المشروع وإن تم ذلك فهم على أتم استعداد ان يقوموا بإتاحة كافّة أقسام الموقع بشكل مجاني 100% والاستثمار بالمواد والمضامين لعله كان فعلًا نبراسًا ننير بِهِ عالمنا العربيّ وكي لا نحرم، لا سمح الله، طفلًا صغيرًا بأي دولة او بلد، من التمتّع بمزايا الموقع، بسبب ضائقة أو عجز مالي.

رابط الموقع : adkya

لا تنسى مشاركة الموضوع مع أصدقائك