الوقتُ قبل النّوم مقدس. يحدّد ما تفعله قبل النوم جودة نومك وما إذا كنت ستستيقظ في اليوم التالي بنشاط.
كنت أعتقد في كثير من الأحيان أنّ إجراءات الصباح أساسية حتى أدركت أن روتين الصباح لا فائدة منه إذا استيقظت متعبًا.
من الصّعب النّهوض من السرير وبدء يومك جيّداً إذا لم تنم جيدًا وتضبط يومك في الليلة السابقة.
جرب فعل هذه الأشياء قبل الذهاب إلى الفراش:
أفرغ كوبك.
يتسبّب اليوم في حفظِ فنجاننا (العقل) للأفكار والمخاوف والقصص التي تتكرر مرارًا وتكرارًا.
أفرِغ كوبك قبل الذّهاب إلى الفراش. دع كلّ شيء يذهب بعيداً حتى لا يستمر الكوب في التدفق طوال الليل وتتوقف عن النوم.
جرِّب هذا:
- اكتب أفكارك قبل النوم
- تحدث عن يومك مع شريكك
- شاهد عرضًا يخدر العقل
يشير العديد من أصدقائي إلى البرامج التلفزيونية المخدرة للعقل على أنها مفيدة لهم في إفراغ أكوابهم قبل النوم. جربه بنفسك.
استرخ.
للاستعداد للنوم، عليك الاسترخاء قليلاً. استرخ أو اجلس على الأريكة أو استلق على الأرض أو اجلس في السرير أو ابحث عن طريقتك الخاصة للاسترخاء.
جزء من التهدئة قبل النوم هو جعلُ نفسك في حالة ذهنيةٍ مريحة.
خذ حمّامًا دافئًا.
الاستحمام قبل النوم طريقة مُمتازة للاسترخاء.
إذا كنت قلقًا بشأن درجة حرارة الجسم قبل النوم، يمكنك جعلُ الحمام دافئًا وليس باردًا. ما يهم هو ذلك الوقت وحده هو تدفق الماء في جميع أنحاء الجسم، وصوت وحركة الماء له تأثير تأملي يصعب تفسيره.
توقف عن تناول الطعام في الثامنة مساءً.
الأكل قبل النوم فكرة سيئة. يحتاجُ جسمك إلى وقتٍ للراحة ويشمُل معدتك.
إحدى الطرق التي وجدتها لزيادة مستويات طاقتي هي إدخال فترة من الصّيام في يومي. أتوقف عن تناول الطعام في الساعة 8 مساءً كل ليلة ولا أبدأ في تناول الطعام حتى الساعة 7 صباحًا في اليوم التالي. هذا يمنح جسدي الكثير من الوقت للقيام بعمله وعدم التعرض للسعرات الحرارية التي لا تنتهي والتي يجب أن تعمل مع الوقت الإضافي لمعالجتها.
حاول منح جسمك قسطًا من الراحة وعدم تناول وجبة خفيفة في وقتٍ متأخر من الليل.
اقضِ بعض الوقت مع شريكك.
الوقت مع شريكك (أو زملائك / أسرتك إذا لم يكن لديك شريك) هو وسيلة لتجربة الاتصال البشري قبل النوم.
نقضي الكثير من يومنا أمام هاتف أو كمبيوتر حتى ننسى بسهولة أن هناك أشياء تسمى البشر موجودة أيضًا. يُساعدك السؤال عن يوم شخصٍ ما في التخلص من التركيز حول نفسك، وهذه طريقة أخرى لتفريغ كلّ الأفكار من عقلك.
حاول إعادة التواصل مع أي شخصٍ قبل النوم.
دَع مخاوفك ترتاح
الذهاب إلى الفراش برأس مليء بالمخاوف لن يُساعدك على النوم.
القلق يُبقينا مُستيقظين ويسمحُ لعقُولنا بالاستمرار في المضايقة. لا يمكنك إصلاح مخاوفك في نومك. من المفيد التفكير في قبول مخاوفك وتركِها حتى الغد دون الحاجة إلى وضع خطط عمل.
تأمَّل في ما حقّقته
أجد التفكير في ما حققته يُساعدني على إيقاف التشغيل.
عندما تفكِّر في ما حققته، تشعر بالفخر وتضع يومك في السياق. إنه يجعل النضالات التي تحملها تستحقُّ العناء وهذا الفِكر عبارة عن تهدئةٍ قبل النوم.
نحقِّق الكثير كلّ يوم وهذا قد يُساعدك على الاستعداد للغد.
تجنّب وسائل التواصل الاجتماعي قبل النّوم مباشرة
الآن أنا مذنب في هذا. التواجد على فيسبوك في وقتٍ متأخّر من الليل أمرٌ مغرٍ بالنسبة لي. ولا يُساعدني على النوم.
كلّ ما يتطلبه الأمر هو تعليق طائش أو الحَاجة لمقارنة نتائجي بنتائج شخص آخر، وجعلِ نومي يضطرب. هناك دائمًا شيء آخر يجبُ القيام به عندما يتعلّق الأمر بالوسائط الاجتماعية - منشور آخر، تعليق آخر يجب تركه، حقيقة أخرى ممتعة ، فرصة أخرى.
وسائل التواصل الاجتماعي قبل النوم تجعلُ عقلك يعملُ مليون ميل في الساعة وهذا هو عدو الراحة. تثير وسائل التواصل الاجتماعي الأفكار وتزرع كمية كبيرة من المعلومات في دماغنا بوتيرة سريعة. هذا ليس جيدًا للراحة.
أنهِ وسائل التواصل الاجتماعي مبكرًا إن أمكن، بحيثُ يمكنك التركيز على الاسترخاء والاستعدادُ للغد. هناك دائمًا وقتٌ لوسائل التواصل الاجتماعي غدًا.
كن ممتنًا لشيء واحد
يساعدك تقدير شيء واحد على إدراك مقدار ما لديك بالفعل. كلّ يوم، فكّر في شيءٍ ما يحدث بشكل صحيح بين كلّ الأشياء التي تسيرُ بشكل خاطئ. هذه الهدية هي نقطة تركيز جيدة للتفكير فيها وعمل السلام معها.
كلّ يوم، هناك شيء واحد يسير بشكل مناسب لك. ما هذا؟
هل قام شخص ما بفتح الباب لك؟ هل فعل العميل ما تريده أن يفعله؟ هل قرأت ذلك الكتاب؟
هناك الكثير من الأشياء التي سارت بشكلٍ صحيح اليوم وتذكّر أحدها سيُساعدك على الاستعداد للغد والاستيقاظ مفعمًا بالطاقة.
المصدر
كنت أعتقد في كثير من الأحيان أنّ إجراءات الصباح أساسية حتى أدركت أن روتين الصباح لا فائدة منه إذا استيقظت متعبًا.
من الصّعب النّهوض من السرير وبدء يومك جيّداً إذا لم تنم جيدًا وتضبط يومك في الليلة السابقة.
إبدأ يومك في الليلة السابقة.
أفرغ كوبك.
يتسبّب اليوم في حفظِ فنجاننا (العقل) للأفكار والمخاوف والقصص التي تتكرر مرارًا وتكرارًا.
أفرِغ كوبك قبل الذّهاب إلى الفراش. دع كلّ شيء يذهب بعيداً حتى لا يستمر الكوب في التدفق طوال الليل وتتوقف عن النوم.
جرِّب هذا:
- اكتب أفكارك قبل النوم
- تحدث عن يومك مع شريكك
- شاهد عرضًا يخدر العقل
يشير العديد من أصدقائي إلى البرامج التلفزيونية المخدرة للعقل على أنها مفيدة لهم في إفراغ أكوابهم قبل النوم. جربه بنفسك.
استرخ.
للاستعداد للنوم، عليك الاسترخاء قليلاً. استرخ أو اجلس على الأريكة أو استلق على الأرض أو اجلس في السرير أو ابحث عن طريقتك الخاصة للاسترخاء.
جزء من التهدئة قبل النوم هو جعلُ نفسك في حالة ذهنيةٍ مريحة.
خذ حمّامًا دافئًا.
الاستحمام قبل النوم طريقة مُمتازة للاسترخاء.
إذا كنت قلقًا بشأن درجة حرارة الجسم قبل النوم، يمكنك جعلُ الحمام دافئًا وليس باردًا. ما يهم هو ذلك الوقت وحده هو تدفق الماء في جميع أنحاء الجسم، وصوت وحركة الماء له تأثير تأملي يصعب تفسيره.
توقف عن تناول الطعام في الثامنة مساءً.
الأكل قبل النوم فكرة سيئة. يحتاجُ جسمك إلى وقتٍ للراحة ويشمُل معدتك.
إحدى الطرق التي وجدتها لزيادة مستويات طاقتي هي إدخال فترة من الصّيام في يومي. أتوقف عن تناول الطعام في الساعة 8 مساءً كل ليلة ولا أبدأ في تناول الطعام حتى الساعة 7 صباحًا في اليوم التالي. هذا يمنح جسدي الكثير من الوقت للقيام بعمله وعدم التعرض للسعرات الحرارية التي لا تنتهي والتي يجب أن تعمل مع الوقت الإضافي لمعالجتها.
حاول منح جسمك قسطًا من الراحة وعدم تناول وجبة خفيفة في وقتٍ متأخر من الليل.
اقضِ بعض الوقت مع شريكك.
الوقت مع شريكك (أو زملائك / أسرتك إذا لم يكن لديك شريك) هو وسيلة لتجربة الاتصال البشري قبل النوم.
نقضي الكثير من يومنا أمام هاتف أو كمبيوتر حتى ننسى بسهولة أن هناك أشياء تسمى البشر موجودة أيضًا. يُساعدك السؤال عن يوم شخصٍ ما في التخلص من التركيز حول نفسك، وهذه طريقة أخرى لتفريغ كلّ الأفكار من عقلك.
حاول إعادة التواصل مع أي شخصٍ قبل النوم.
دَع مخاوفك ترتاح
الذهاب إلى الفراش برأس مليء بالمخاوف لن يُساعدك على النوم.
القلق يُبقينا مُستيقظين ويسمحُ لعقُولنا بالاستمرار في المضايقة. لا يمكنك إصلاح مخاوفك في نومك. من المفيد التفكير في قبول مخاوفك وتركِها حتى الغد دون الحاجة إلى وضع خطط عمل.
تأمَّل في ما حقّقته
أجد التفكير في ما حققته يُساعدني على إيقاف التشغيل.
عندما تفكِّر في ما حققته، تشعر بالفخر وتضع يومك في السياق. إنه يجعل النضالات التي تحملها تستحقُّ العناء وهذا الفِكر عبارة عن تهدئةٍ قبل النوم.
نحقِّق الكثير كلّ يوم وهذا قد يُساعدك على الاستعداد للغد.
تجنّب وسائل التواصل الاجتماعي قبل النّوم مباشرة
الآن أنا مذنب في هذا. التواجد على فيسبوك في وقتٍ متأخّر من الليل أمرٌ مغرٍ بالنسبة لي. ولا يُساعدني على النوم.
كلّ ما يتطلبه الأمر هو تعليق طائش أو الحَاجة لمقارنة نتائجي بنتائج شخص آخر، وجعلِ نومي يضطرب. هناك دائمًا شيء آخر يجبُ القيام به عندما يتعلّق الأمر بالوسائط الاجتماعية - منشور آخر، تعليق آخر يجب تركه، حقيقة أخرى ممتعة ، فرصة أخرى.
وسائل التواصل الاجتماعي قبل النوم تجعلُ عقلك يعملُ مليون ميل في الساعة وهذا هو عدو الراحة. تثير وسائل التواصل الاجتماعي الأفكار وتزرع كمية كبيرة من المعلومات في دماغنا بوتيرة سريعة. هذا ليس جيدًا للراحة.
أنهِ وسائل التواصل الاجتماعي مبكرًا إن أمكن، بحيثُ يمكنك التركيز على الاسترخاء والاستعدادُ للغد. هناك دائمًا وقتٌ لوسائل التواصل الاجتماعي غدًا.
كن ممتنًا لشيء واحد
يساعدك تقدير شيء واحد على إدراك مقدار ما لديك بالفعل. كلّ يوم، فكّر في شيءٍ ما يحدث بشكل صحيح بين كلّ الأشياء التي تسيرُ بشكل خاطئ. هذه الهدية هي نقطة تركيز جيدة للتفكير فيها وعمل السلام معها.
كلّ يوم، هناك شيء واحد يسير بشكل مناسب لك. ما هذا؟
هل قام شخص ما بفتح الباب لك؟ هل فعل العميل ما تريده أن يفعله؟ هل قرأت ذلك الكتاب؟
هناك الكثير من الأشياء التي سارت بشكلٍ صحيح اليوم وتذكّر أحدها سيُساعدك على الاستعداد للغد والاستيقاظ مفعمًا بالطاقة.
المصدر
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات