عند تقديم عرضٍ تقديمي أو خطاب، يجب عليك إشراكُ جمهُورِك بفعالية من أجل إيصال وجهةِ نظرك. على عكس مقالٍ افتتاحي أو رسالة إخبارية مكتوبة، فإنَّ خطابك سريع الزّوال؛ بمجرد أن تقول كلّ ما تود قوله، لن تحصل على فرصة ثانية لسماع صوتك في تلك السّاحة المحدَّدة.
أنت بحاجةٍ إلى التأكُّد من أنَّ جمهورك ينتبه لكلِّ كلمة تقولها، من المقدِّمة إلى الخاتمة. يمكنك القيام بذلك عن طريق:
1- ربطها مع بعضها البعض
عندما يسمعُ جمهورٌ ما، مثلا"أنتُم هنا جميعًا لأنّكم تهتمُّ بشدة بالحفاظِ على الحياةِ البرية"، فإن ذلك يمنحهم شعورًا بأنهم ليسوا فقط للاستماع ، ولكنهم موجُودُون للتواصل مع الأشخاص المتشابهين في التفكير في كلِّ مكان معهم.
2- تواصل مع عواطفهم
يُحاول المتحدِّثون دائمًا إشراك جمهورِهم بشكلٍ عاطفي في أيِّ موضوعٍ يُناقِشُونه. هناك مجموعة متنوعة من الطُّرق للقيامِ بذلك، مثل استخدام الإحصائيات أو القصص أو الصور أو مقاطع الفيديو التي تُظهر حقًا أهمية الموضُوع المطرُوح.
3- استمرّ في العودة إلى البداية
أعِد النّظر في الموضوع الخاص بك طَوَال العرض التقديمي. على الرَّغم من أنَّه يجب عليك منحُ جمهورك الفضل الذي يستحقه، فإن الارتباط بأطروحتك الأولية يمكن أن يكون بمثابة تذكير لاوعي لسبب أهمية ما تخبرهم به حاليًا.
من ناحيةٍ أخرى، إذا ذكرت ببساطة موضوعك أو نقطة خطابك في البداية ولم تذكره مجددًا، فهذا يعطي جمهورك الانطباع بأنه ليس بهذه الأهمية حقًا.
اقرأ أيضا:
بعد الاعتراف بالمَصالح المُشتَرَكة لجمهورك في تواجُدهم، ناقش دوافعهم لوجودهم هناك. كن دقيقا. باستخدام المثال السابق، إذا كان جمهورك يهتمُّ بوضوح بالحفاظ على الحياة البرية، ناقش ما يمكن فعله للمُسَاعَدَة في إنقاذ الأنواع المهدَّدة بالانقراض من الانقراض.
لا تعطهم فقط حقائق بَارِدة وصَعبة؛ استخدِم الحقائِق لتَوضِيح نقطة يمكنهم استخدامها لتحسين أنفُسِهم أو العالم بطريقةٍ أو بأخرى.
5- قم ببعض الترفيه
على الرَّغم من أنه ليس المقصُود من جميع الخطب أو العروض التقديمية أن تكون مسلية بطريقة كوميدية، إلاَّ أنَّ الجماهير ستنخرطُ بشكلٍ كامل في الحكايات التي تتعلَّق بالموضوع العام للخِطاب. لقد ناقشنا جاذبية المشاعر، وهذا بالضَّبط ما يحدِّده المتكلم عندما يروي قصة من ماضيه أو قصَّة شخصية تاريخية معروفة.
يروِي المتحدثون عادة أكثر من قصَّة واحدة لإظهار أنَّ القصَّة الأولى التي يروُونها ليست مجرد حالةٍ شاذة، وأنّ أيّ نتيجة يحاولون إثباتها ستعود باستمرار هي نفسُها، في ظلِّ ظروفٍ معينة.
6- نداء الوفاء
يحتاجُ المتحدِّثون إلى جذب ولاء جمهورهم لشَرِكَتِهم أو منتجهم أو قضيتهم. أظهر لهم مدى أهمية أن يكونوا حاضِرِين ويستمعون إلى كلامك، عن طريق جعل كلماتك تصل إلى لكل فرد.
عند القيام بذلك ، سيشعُرُ أفراد جمهورك كما لو كنت تتحدَّث إليهم مباشرة أثناء مخاطبتهم للجمهور بأكمله.
7- قل لهم فوائد العرض التقديمي
في وقتٍ مبكِّر من العرض التقديمي، يجب أن تخبر جُمهُورَك بالضَّبط بما سيتعلَّمونه ، وكيف سيتعلَّمون ذلك بالضبط. لا تتوقع منهم الاستماع إليك إذا لم يكن لديهم معلوماتٌ واضحة للاستماع إليها. من ناحيةٍ أخرى، إذا كانوا يعرفُون ما يجبُ الاستماع إليه، فسيكونون أكثر استعدادًا للبقاء على اتصال طوال العرض التقديمي بأكملِه حتى لا يفوِّتون أي شيء.
اقرأ أيضا:
أنت بحاجةٍ إلى التأكُّد من أنَّ جمهورك ينتبه لكلِّ كلمة تقولها، من المقدِّمة إلى الخاتمة. يمكنك القيام بذلك عن طريق:
1- ربطها مع بعضها البعض
عندما يسمعُ جمهورٌ ما، مثلا"أنتُم هنا جميعًا لأنّكم تهتمُّ بشدة بالحفاظِ على الحياةِ البرية"، فإن ذلك يمنحهم شعورًا بأنهم ليسوا فقط للاستماع ، ولكنهم موجُودُون للتواصل مع الأشخاص المتشابهين في التفكير في كلِّ مكان معهم.
2- تواصل مع عواطفهم
يُحاول المتحدِّثون دائمًا إشراك جمهورِهم بشكلٍ عاطفي في أيِّ موضوعٍ يُناقِشُونه. هناك مجموعة متنوعة من الطُّرق للقيامِ بذلك، مثل استخدام الإحصائيات أو القصص أو الصور أو مقاطع الفيديو التي تُظهر حقًا أهمية الموضُوع المطرُوح.
3- استمرّ في العودة إلى البداية
أعِد النّظر في الموضوع الخاص بك طَوَال العرض التقديمي. على الرَّغم من أنَّه يجب عليك منحُ جمهورك الفضل الذي يستحقه، فإن الارتباط بأطروحتك الأولية يمكن أن يكون بمثابة تذكير لاوعي لسبب أهمية ما تخبرهم به حاليًا.
من ناحيةٍ أخرى، إذا ذكرت ببساطة موضوعك أو نقطة خطابك في البداية ولم تذكره مجددًا، فهذا يعطي جمهورك الانطباع بأنه ليس بهذه الأهمية حقًا.
اقرأ أيضا:
كيف تتغلب على الخوف من التحدث أمام الجمهور في أسبوع واحد فقط !
4- ارتبط بدوافع جمهوركبعد الاعتراف بالمَصالح المُشتَرَكة لجمهورك في تواجُدهم، ناقش دوافعهم لوجودهم هناك. كن دقيقا. باستخدام المثال السابق، إذا كان جمهورك يهتمُّ بوضوح بالحفاظ على الحياة البرية، ناقش ما يمكن فعله للمُسَاعَدَة في إنقاذ الأنواع المهدَّدة بالانقراض من الانقراض.
لا تعطهم فقط حقائق بَارِدة وصَعبة؛ استخدِم الحقائِق لتَوضِيح نقطة يمكنهم استخدامها لتحسين أنفُسِهم أو العالم بطريقةٍ أو بأخرى.
5- قم ببعض الترفيه
على الرَّغم من أنه ليس المقصُود من جميع الخطب أو العروض التقديمية أن تكون مسلية بطريقة كوميدية، إلاَّ أنَّ الجماهير ستنخرطُ بشكلٍ كامل في الحكايات التي تتعلَّق بالموضوع العام للخِطاب. لقد ناقشنا جاذبية المشاعر، وهذا بالضَّبط ما يحدِّده المتكلم عندما يروي قصة من ماضيه أو قصَّة شخصية تاريخية معروفة.
يروِي المتحدثون عادة أكثر من قصَّة واحدة لإظهار أنَّ القصَّة الأولى التي يروُونها ليست مجرد حالةٍ شاذة، وأنّ أيّ نتيجة يحاولون إثباتها ستعود باستمرار هي نفسُها، في ظلِّ ظروفٍ معينة.
6- نداء الوفاء
يحتاجُ المتحدِّثون إلى جذب ولاء جمهورهم لشَرِكَتِهم أو منتجهم أو قضيتهم. أظهر لهم مدى أهمية أن يكونوا حاضِرِين ويستمعون إلى كلامك، عن طريق جعل كلماتك تصل إلى لكل فرد.
عند القيام بذلك ، سيشعُرُ أفراد جمهورك كما لو كنت تتحدَّث إليهم مباشرة أثناء مخاطبتهم للجمهور بأكمله.
7- قل لهم فوائد العرض التقديمي
في وقتٍ مبكِّر من العرض التقديمي، يجب أن تخبر جُمهُورَك بالضَّبط بما سيتعلَّمونه ، وكيف سيتعلَّمون ذلك بالضبط. لا تتوقع منهم الاستماع إليك إذا لم يكن لديهم معلوماتٌ واضحة للاستماع إليها. من ناحيةٍ أخرى، إذا كانوا يعرفُون ما يجبُ الاستماع إليه، فسيكونون أكثر استعدادًا للبقاء على اتصال طوال العرض التقديمي بأكملِه حتى لا يفوِّتون أي شيء.
اقرأ أيضا:
تخلص من خوف التحدث أمام الجمهور إلى الأبد مع هذه النصائح !
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات