كم مرّة قُلتَ لنفسِك أنك ستقوم بشيء ما ولكنّك في النهاية لا تُكمل الأمر لأنه لم يكن لديك ما يكفي من الدافع؟ ينتهي بك الأمر في إلغاء هذا التمرين ، أو الاتصال بصديق ، أو جلسة دراسة..
ولكن أنت لست وحدك. ملايين الأشخاص الآخرين غير متحمِّسين أيضًا في مرحلة ما.
سنبحث في الأسباب التي تجعلنا نفتقر إلى الدافع بين الحين والآخر، وننظر في طرقٍ لعكس هذا الاتجاه حتى تتمكَّن من الوُصُول إلى الحافز.
1- إنهم لا يرون سوى الجانب السيئ في أي شيء يحدث.
عادة، يكون للأفراد غير المتحمسين وجهة نظر متشائِمة بشكل رهيب حول فرصهم في النجاح.
وقد وصف علماء النفس هذا بأنه ذو مستوى منخفض من الكفاءة الذاتية، وهو القدرة الفطرية للتأثير على نتائج المشروع. هناك الكثير من الأساطير حول كيفية إصلاح ذلك ، مثل تدوين أهدافك وتصور النجاح ببساطة.
ماذا أفعل؟
سرّ الحفاظ على دوافعك هو أن تدرس بصدق مهاراتك والتحديات التي تنتظرُك. أحيانًا يكون الهدف الصّعب مفيدًا في تحفيز الشَّخص على القيام بعملٍ أفضل. نحن مستمرون لأنَّ التحدي مجزي شخصياً.
2- إنهم ينسَون الفوائد والمكافآت.
يشتَّتُ انتباه معظم الأشخاص غير المتحمسين عن طريق تحدٍ هائل ينتظرُهم. يفكرون في العَرَق والدموع التي تواجههم في تحقيق مهمَّة أو هدفٍ ما. إنّهم ينسون أن يفكّروا في المكافآت والمزايا طويلة الأجل، التي تعدُّ عنصرا أساسيا في التحفيز.
ماذا أفعل؟
في كل مرة لا تشعر فيها بالتحفيز، قم بتصوُّر المكافآت التي تُحاوِل الحُصُول عليها. احتفل بالفوز في كثيرٍ من الأحيان، حتى تعرف أن المكافآت والمزايا ليست بعيدة عنك.
3- وضعُوا لأنفسهم أهداف غير واقعية.
في عالم الأعمال، غالبًا ما تتمُّ المطالبة بوجود أهدافٍ مطولة باعتبارها السبيل إلى النجاح ولأنها ستزيد من الدافع. لقد وجد الباحثون وعلماء النفس مؤخرًا أن هذا غير صحيح. قد يحدث العكس لأنَّ المشاكل معقدة للغاية ومزعجة.
ماذا أفعل؟
يتمثَّل الأسلوب الأفضل بكثير في تقسيم المشروعات إلى تحدّيات أصغر، حيث يمكن للمرء رؤية النّتائج في فترة زمنيةٍ أقصر بكثير. ستوفّر هذه التقسيمات حافزًا أكبر بكثير، ممَّا يشجّع الفرد على رؤية المشروع حتى النهاية.
4- انهم لا يعرفون عن العادات البسيطة.
عندما يفكرون في الحصول على ما يريدون، فإنهم يريدون فعل شيءٍ كبير مرة واحدة وإلى الأبد. لذلك عندما يفشلون في ذلك، يشعُرُون بالهزيمة وبدوافع.
ما لا يعرفونه هو أنّ تحقيق العظمة، يتعلَّق بالأشياء الصغيرة التي يقومون بها كل يوم.
ماذا أفعل؟
هناك كتاب رائع أحبه، إنه عادات ستيفن جويز البسيطة: عادات أصغر، نتائج أكبر.
والفكرة هي أن تبدأ عادة صغيرة في وقت واحد وابدأ بالتقدُّم التدريجي. يمكن أن يكون هذا صعودًا في رحلة على الدَّرج يوميًا..
والفِكرة هي الاستفادة من قوّة العادات الشخصية في الوُصُول إلى أهداف نمط الحياة.
5- إنّهم لا ينتهزون الفرص.
هل لاحظت كيف يُخبرك الأشخاصُ الذين يُعانُون من الدوافع في كثير من الأحيان أنهم لم يحصلوا على فرصة محظوظة؟ الحقيقة هي أنهم لم يبحثوا عن الفُرص التي من شأنها أن تمنحهم فرصة النجاح والثروة والسعادة.
السر هو أن الفرص موجودة، فقط في انتظار استغلالها.
ماذا أفعل؟
اغتنِم كلّ فُرصة وتحمَّل المخاطرة. تعلم كيفية الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. تذكر أنك لن تكون مستعدًا أبدًا، فقط قُم بذلك على أي حال!
6- انهم لا يرغبون في العمل بجد.
انّهم يُريدون الإشباع الفَوري قبل المثابرة. وَجَدت إحدى الدراسات أنَّ الموظفين غير المتحمسين هم على الأغلب (من 64 ٪) الذين يضيعون أواقاتهُم على وسائل التواصل الاجتماعي في العمل.
ماذا أفعل؟
حتى الشخص الأكثر موهبة يعمل بجدٍّ للحصول على ما يريد. العمل الجاد أفضل من الموهبة ، دائمًا.
7- غالبا ما يلعبون لعبة اللوم.
الحقيقة هي أنه لا يمكنك التحكم في ما يفعله الآخرون أو طريقة تفكيرهم. إنّ إدراك أنه كان خطأك في الغالب سوف يُساعدك على تحليلِ ما حدث من خطأ، ممَّا يُساعدك على تجنُّب هذا المأزق في المرة القادمة. بمجرّد الانتهاء من ذلك، سيكون لديك الدافع الأفضل للمضي قدمًا.
ماذا أفعل؟
تحمّل مسؤولية ما حدث لك. عندما تدرك أنّه لديك مسؤولية كاملة عن حياتك، فإنك تصبح حراً تمامًا.
تعلم كيف تتوقف عن الشكوى وابدأ في تحمّل مسؤولية حياتك.
8- إنهم لا يعرفون كيفية استخدام أوقاتِهم بحِكمة.
هناك الكثير من الطُّرق لإدارة الوقت بشكل أفضل ، لكنّ الأشخاص غير المتحمسين يميلون إلى أن يهدروا الوقت. انهم لا يستطيعون عمل جدولة فعالة جدا ودائماً يماطلون .
الوقت مرِن. قم بتمديده بحيث يمكنك الحصول على المزيد منه. بمجرّد التغلب على مشكلة إدارة الوقت ، ستصبح أكثر تحمسًا لأنك تستطيع الثناء على نفسك لتحقيق ما يصعب على معظم الناس فعله. يعتبر تقدير إنجازاتك طريقة رائعة للبقاء متحمسًا.
ماذا أفعل؟
أفضل طريقة للبقاء متحمسًا ، فيما يتعلّق بالوقت ، هي أن تكرر لنفسك أنك الوحيد الذي يمكنه التحكم في وقتك. لا أحد أو أي شيء آخر يمكنه فعل ذلك لك.
9- إنهم لا يصدقون أنهم موهوبون.
عندما يفكِّر الناس في جميع المواهب والإبداعات التي يفتقِرُون إليها، فإنهم يحجبون أنفسهم يوبدأون في التراجع إلى الخلف.
ومع ذلك ، عندما يركّزون على المهارات الحقيقية والمواهب والصفات التي يمتلكونها ، يصبحون أكثر حماسة.
سوف تجرّك الأفكار السلبية إلى أسفل في دوّامة رهيبة. الأفكار الإيجابية تساعدك على الارتفاع فوق الحشد.
ماذا أفعل؟
ثق بنفسك والمواهب التي لديك. إذا كنت تفتقر إلى الثقة في نفسك ، فإليك دليل خطوة بخطوة حول كيفية أن تكون أكثر ثقة.
10- إنّهم يعتمِدُون على وسائل التواصل الاجتماعي.
أشارت الأبحاث حول استخدام الطلاب لوسائل التواصل الاجتماعي إلى أنّ هناك انخفاضًا في الإبداع وممارسة أقل في مهارات الكتابة وزيادة في تعدد المهام لهؤلاء الطلاب. كل هذه العوامل ساهمت في انخفاض الدرجات والأداء الأكاديمي الضعيف. قد يكون هذا أحد الأسباب التي تجعل الكثيرين ينقصهم الدافع.
الجميع يميلون إلى أن يكونوا أقل تحمسًا لظهور الآخرين أو نجاحهم على Facebook. كما توضح الصورة بوضوح ، يأتي النضج عندما تتوقف عن نشر كل تفاصيل حياتك على Facebook أو Instagram
ماذا أفعل؟
خذ استراحة مع وسائل التواصل الاجتماعي. تعلم كيفية كسر عادة التمسك بلا نهاية بوسائل الإعلام الاجتماعية.
هناك طريقة رائعة أخرى للبقاء في الممر السريع المحفّز وهي الاستعداد للعقبات والنّكسات قبل حدوثها.
أفكار اخيرة
من بين هذه الأسباب الكثيرة التي تجعل الناس غير متحمسين ، أي واحد يناسب قضيتك أكثر؟
تعرف سبب عدم شعورك بالدوافع. توقف عن التسويف، اتخذ الخطوة الأولى لإجراء تغيير بسيط. قم بإجراء هذا التغيير البسيط في عادتك اليومية وستبقى متحمسًا طوال الوقت!
ولكن أنت لست وحدك. ملايين الأشخاص الآخرين غير متحمِّسين أيضًا في مرحلة ما.
سنبحث في الأسباب التي تجعلنا نفتقر إلى الدافع بين الحين والآخر، وننظر في طرقٍ لعكس هذا الاتجاه حتى تتمكَّن من الوُصُول إلى الحافز.
1- إنهم لا يرون سوى الجانب السيئ في أي شيء يحدث.
عادة، يكون للأفراد غير المتحمسين وجهة نظر متشائِمة بشكل رهيب حول فرصهم في النجاح.
وقد وصف علماء النفس هذا بأنه ذو مستوى منخفض من الكفاءة الذاتية، وهو القدرة الفطرية للتأثير على نتائج المشروع. هناك الكثير من الأساطير حول كيفية إصلاح ذلك ، مثل تدوين أهدافك وتصور النجاح ببساطة.
ماذا أفعل؟
سرّ الحفاظ على دوافعك هو أن تدرس بصدق مهاراتك والتحديات التي تنتظرُك. أحيانًا يكون الهدف الصّعب مفيدًا في تحفيز الشَّخص على القيام بعملٍ أفضل. نحن مستمرون لأنَّ التحدي مجزي شخصياً.
2- إنهم ينسَون الفوائد والمكافآت.
يشتَّتُ انتباه معظم الأشخاص غير المتحمسين عن طريق تحدٍ هائل ينتظرُهم. يفكرون في العَرَق والدموع التي تواجههم في تحقيق مهمَّة أو هدفٍ ما. إنّهم ينسون أن يفكّروا في المكافآت والمزايا طويلة الأجل، التي تعدُّ عنصرا أساسيا في التحفيز.
ماذا أفعل؟
في كل مرة لا تشعر فيها بالتحفيز، قم بتصوُّر المكافآت التي تُحاوِل الحُصُول عليها. احتفل بالفوز في كثيرٍ من الأحيان، حتى تعرف أن المكافآت والمزايا ليست بعيدة عنك.
3- وضعُوا لأنفسهم أهداف غير واقعية.
في عالم الأعمال، غالبًا ما تتمُّ المطالبة بوجود أهدافٍ مطولة باعتبارها السبيل إلى النجاح ولأنها ستزيد من الدافع. لقد وجد الباحثون وعلماء النفس مؤخرًا أن هذا غير صحيح. قد يحدث العكس لأنَّ المشاكل معقدة للغاية ومزعجة.
ماذا أفعل؟
يتمثَّل الأسلوب الأفضل بكثير في تقسيم المشروعات إلى تحدّيات أصغر، حيث يمكن للمرء رؤية النّتائج في فترة زمنيةٍ أقصر بكثير. ستوفّر هذه التقسيمات حافزًا أكبر بكثير، ممَّا يشجّع الفرد على رؤية المشروع حتى النهاية.
4- انهم لا يعرفون عن العادات البسيطة.
عندما يفكرون في الحصول على ما يريدون، فإنهم يريدون فعل شيءٍ كبير مرة واحدة وإلى الأبد. لذلك عندما يفشلون في ذلك، يشعُرُون بالهزيمة وبدوافع.
ما لا يعرفونه هو أنّ تحقيق العظمة، يتعلَّق بالأشياء الصغيرة التي يقومون بها كل يوم.
ماذا أفعل؟
هناك كتاب رائع أحبه، إنه عادات ستيفن جويز البسيطة: عادات أصغر، نتائج أكبر.
والفكرة هي أن تبدأ عادة صغيرة في وقت واحد وابدأ بالتقدُّم التدريجي. يمكن أن يكون هذا صعودًا في رحلة على الدَّرج يوميًا..
والفِكرة هي الاستفادة من قوّة العادات الشخصية في الوُصُول إلى أهداف نمط الحياة.
5- إنّهم لا ينتهزون الفرص.
هل لاحظت كيف يُخبرك الأشخاصُ الذين يُعانُون من الدوافع في كثير من الأحيان أنهم لم يحصلوا على فرصة محظوظة؟ الحقيقة هي أنهم لم يبحثوا عن الفُرص التي من شأنها أن تمنحهم فرصة النجاح والثروة والسعادة.
السر هو أن الفرص موجودة، فقط في انتظار استغلالها.
ماذا أفعل؟
اغتنِم كلّ فُرصة وتحمَّل المخاطرة. تعلم كيفية الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. تذكر أنك لن تكون مستعدًا أبدًا، فقط قُم بذلك على أي حال!
6- انهم لا يرغبون في العمل بجد.
انّهم يُريدون الإشباع الفَوري قبل المثابرة. وَجَدت إحدى الدراسات أنَّ الموظفين غير المتحمسين هم على الأغلب (من 64 ٪) الذين يضيعون أواقاتهُم على وسائل التواصل الاجتماعي في العمل.
ماذا أفعل؟
حتى الشخص الأكثر موهبة يعمل بجدٍّ للحصول على ما يريد. العمل الجاد أفضل من الموهبة ، دائمًا.
7- غالبا ما يلعبون لعبة اللوم.
الحقيقة هي أنه لا يمكنك التحكم في ما يفعله الآخرون أو طريقة تفكيرهم. إنّ إدراك أنه كان خطأك في الغالب سوف يُساعدك على تحليلِ ما حدث من خطأ، ممَّا يُساعدك على تجنُّب هذا المأزق في المرة القادمة. بمجرّد الانتهاء من ذلك، سيكون لديك الدافع الأفضل للمضي قدمًا.
ماذا أفعل؟
تحمّل مسؤولية ما حدث لك. عندما تدرك أنّه لديك مسؤولية كاملة عن حياتك، فإنك تصبح حراً تمامًا.
"يمكن للرجل أن يفشل عدة مرات ، لكنه ليس فاشلاً حتى يبدأ في إلقاء اللوم على شخص آخر." - جون بوروز
8- إنهم لا يعرفون كيفية استخدام أوقاتِهم بحِكمة.
هناك الكثير من الطُّرق لإدارة الوقت بشكل أفضل ، لكنّ الأشخاص غير المتحمسين يميلون إلى أن يهدروا الوقت. انهم لا يستطيعون عمل جدولة فعالة جدا ودائماً يماطلون .
الوقت مرِن. قم بتمديده بحيث يمكنك الحصول على المزيد منه. بمجرّد التغلب على مشكلة إدارة الوقت ، ستصبح أكثر تحمسًا لأنك تستطيع الثناء على نفسك لتحقيق ما يصعب على معظم الناس فعله. يعتبر تقدير إنجازاتك طريقة رائعة للبقاء متحمسًا.
ماذا أفعل؟
أفضل طريقة للبقاء متحمسًا ، فيما يتعلّق بالوقت ، هي أن تكرر لنفسك أنك الوحيد الذي يمكنه التحكم في وقتك. لا أحد أو أي شيء آخر يمكنه فعل ذلك لك.
9- إنهم لا يصدقون أنهم موهوبون.
عندما يفكِّر الناس في جميع المواهب والإبداعات التي يفتقِرُون إليها، فإنهم يحجبون أنفسهم يوبدأون في التراجع إلى الخلف.
ومع ذلك ، عندما يركّزون على المهارات الحقيقية والمواهب والصفات التي يمتلكونها ، يصبحون أكثر حماسة.
سوف تجرّك الأفكار السلبية إلى أسفل في دوّامة رهيبة. الأفكار الإيجابية تساعدك على الارتفاع فوق الحشد.
ماذا أفعل؟
ثق بنفسك والمواهب التي لديك. إذا كنت تفتقر إلى الثقة في نفسك ، فإليك دليل خطوة بخطوة حول كيفية أن تكون أكثر ثقة.
7 طرق لتكون شخصا أكثر ثقة بنفسه
10- إنّهم يعتمِدُون على وسائل التواصل الاجتماعي.
أشارت الأبحاث حول استخدام الطلاب لوسائل التواصل الاجتماعي إلى أنّ هناك انخفاضًا في الإبداع وممارسة أقل في مهارات الكتابة وزيادة في تعدد المهام لهؤلاء الطلاب. كل هذه العوامل ساهمت في انخفاض الدرجات والأداء الأكاديمي الضعيف. قد يكون هذا أحد الأسباب التي تجعل الكثيرين ينقصهم الدافع.
الجميع يميلون إلى أن يكونوا أقل تحمسًا لظهور الآخرين أو نجاحهم على Facebook. كما توضح الصورة بوضوح ، يأتي النضج عندما تتوقف عن نشر كل تفاصيل حياتك على Facebook أو Instagram
ماذا أفعل؟
خذ استراحة مع وسائل التواصل الاجتماعي. تعلم كيفية كسر عادة التمسك بلا نهاية بوسائل الإعلام الاجتماعية.
هناك طريقة رائعة أخرى للبقاء في الممر السريع المحفّز وهي الاستعداد للعقبات والنّكسات قبل حدوثها.
أفكار اخيرة
من بين هذه الأسباب الكثيرة التي تجعل الناس غير متحمسين ، أي واحد يناسب قضيتك أكثر؟
تعرف سبب عدم شعورك بالدوافع. توقف عن التسويف، اتخذ الخطوة الأولى لإجراء تغيير بسيط. قم بإجراء هذا التغيير البسيط في عادتك اليومية وستبقى متحمسًا طوال الوقت!
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات