علم النَّفس البشري هو شيء ما زلنا لا نعرفُ الكثير عنه. بالكاد خدش العلماء سطْحَه. لكن في هذه المرحلة، نحن نعرف بالفعلِ طرقًا لتحسِين تقديرك لذاتك عن طريقِ مشاهدة مباراة كرة قدم أو إشعال إبداعِك أو زيادة فرصِك في بناء علاقةٍ ناجحة.
في هذه المقالة، سنكشِف عن أكثر الحقائق النَّفسية المذهلة التي ستعلمك شيئًا عن نفسك.
1- يُعاني طالب المدرسة في القرن الحادي والعشرين من نفسِ القدر من القلق الذي يشعُر به المريض في مؤسَّسة عقلية في بداية الخمسينيات.
كلّ عقدٍ من الزّمان، يتزايدُ القلق لدَى الأطفال والبالغين. وهناك عدَّة أسباب لذلك:
- نحن لا نشعُر بالقيود الاجتماعية مثلَما اعتدنا - نغيِّر وظائِفنا في كثير من الأحيان، ونادراً ما نشارك في أي منظمَّات دينية وغيرها من المنظّمات الاجتماعية، ونتزوج في وقت متأخّر، ونقضي وقتًا طويلاً بمفردنا؛
- نريد الكثير من الأشياء مثل الثروة والعلاقة المثالية، ولكن لدينا أفكار غير واقِعية حول الشكل الذي يجب أن نبدو عليه وكيف يجب أن يتصرّف شريكنا؛
- نتلقَّى الكثير من الأخبار السيّئة، خاصّة حول الحوادث والحروب، ممَّا يجعلنا نشعُر بأنّ العالم مكانٌ خطير.
2- لا يستغرقُ الأمر سوى 3 ساعات لإقناع شخصٍ أنّه ارتكب جريمة قتل.
والعنف ليس ضرورياً لتحقيقِ ذلك، بل يمكن أن يحدث كلّ ذلك في جو ودِّي من المحادثة يشبهُ إلى حدٍّ كبير المقابلة.
يعرف الكثير من الناس أنّه عند تذكّر بعض الأحداث، نعيد كتابة الذّاكرة في كلّ مرة. تظهر الأبحاث أنه إذا كان القائم بإجراءِ المقابلة يعرفُ بعضَ تفاصيل حياة الشَّخص، ثم أثناء المحادثة، بإضافة عدة أفكار وهمية واستخدام تقنيات خاصَّة لإعادة كتابة الذكريات، فمن المُمكن إقناع شخصٍ ما بأنه قاتل.
3- إذا كنت ترغب في العُثُور على الحبّ، اصطحِب معك كلبًا عندما تذهب في موعد.
إذا خرجتَ مع كلب، فستزدادُ فرصُ نجاحك كثيرًا. يشعر الناس بثقةٍ أكبر عندما يتعامَلُون مع شخصٍ جذّاب لديه كلبٌ بجانبه.
أظهرت دراسة أجريت في بريتاني بفرنسا أنّ الفتيات أكثر ميلاً إلى إعطاء أرقام هواتفهنّ للرجال الذين لديهم كلاب. وبشكلٍ عام، يبدو أنّ الأشخاص الذين يمشون مع الحيوانات أكثر جدارة بالثقة.
4- أُغنيتُك المفضَّلة عادة تربط بينك وبين حدثٍ مهمّ للغاية في حياتك.
ترتبط الأغاني التي نحبُّها عادةً ببعض القصصِ الشّخصية التي لدينا، أو حدث عاطفي.
5- بعضُ الناس قد يخافُون من السَّعادة.
قد يكونُ الخوف من السَّعادة حاضرًا في الأشخاص الذين عانوا من نوعٍ من المأساة الشَّخصية خلال فترة كانوا فيها سُعداء. هذا هو السَّبب وراء أنهم يتوَّقعون شيئًا سيئًا من اللحظات السَّعيدة ويفعلُون كلّ ما في وسعهم لتجنُّبها.
قد يعتقدُ هؤلاء الأشخاص أنهم انطوائيون وأنّهم يتجنبون الذهاب إلى المناسبات اللطيفة الأخرى، لكن في الواقع، لا يخافون من أن يكونوا أشخاصًا آخرين، فهم خائفُون من فرصة الشُّعور بالسعادة.
6- إنَّ مقدار الضَّغط الذي يتعرَّض له الشخص عندما يفقِد هاتفهُ يشبه التوتر أثناءَ الهُجُوم الإرهابي.
على الرَّغم من أنَّ أكثر الأحداث المجهدة التي يتعرَّض لها الأشخاص هي وفاة أحد أفراد الأسرة أو عقوبة السجن، إلا أنَّ الخوف من فقدان الهاتف الذكي أو التأخُّر في القطار يشبه التعرُّض لهجومٍ إرهابي. كما تضمَّنت المواقف الخمسة الأولى الأكثر إرهاقًا كوارث طبيعية (حريق، طوفان)، إطلاق نار، ومرض خطير.
اقرأ أيضا:
يمكنُ للأشخاص الذين يُعانُون من اضطرابات الأكل أو الذين يعانُون من الاكتئاب الاستفادة كثيرًا من إدخال مقالات يومية في مذكِّرات شخصية. إنَّ وجود مذكرات يمكن أن يجعل جهاز المناعة لديك أقوى، ويُساعدك على التعامل مع الإجهاد، وحتى يقلِّل من أعراض الربو.
وهناك ميزة أخرى مهمَّة: لديك فرصة للتفكير في أخطائِك من أجل تجنُّب ارتكابها في المستقبل واكتشاف متعة تذكُّر لحظاتِ الماضي المنسِية.
وليس عليك أن تكتُب الكثير: يكفِي أن تكتُب جملتين فقط كلّ يوم، ويفضّل أن يكون ذلك في نفسِ الوقت تقريبا. ستُساعدك هذه الملاحظات على التعبير عن مشاعِرك وتحليل المواقف.
8- لكي تكون مبدعًاً، لن تحتاجَ إلى أفكارٍ جيِّدة، بل يجب أن يكون لديك الكثير من الأفكار.
اكتشف البَاحثون أنّه إذا تم دفع المال للناس مقابل عددِ الأفكار المقترحة وليس الجودة، فإنَّ النتائج تكون أفضل. وكانت وصفة الإِبداع كالتالي: ابتكر أكبر عددٍ مُمكن من الأفكار، حتى الأسوأ منها، بعد ذلك، اسمح لنفسك بنسيانها لفترة قصيرة وقم بعمل مختلف تمامًا لمدة 20 دقيقة. وبعد الاستراحة، عد إلى المهمَّة.
9- المشي لمدة 20 دقيقة في الحديقة سيجعلُك أكثر سعادة.
التواصل مع الطبيعة يجعلنا نشعر بالهدوء ويمنحنا الرَّاحة العاطفية. يشعُر الأشخاص الذين يقضُون ما لا يقلّ عن 20 دقيقة يوميًا في الحديقة بالرِّضا عن حياتهم. ولا يهم ما تفعله في الحديقة: الركض أو المشي فقط.
10- الخلفية المُوسيقية تقلِّل من قُدراتك الإبداعية.
أيّ لحن أو أغنية (بأي لغة - أجنبية أو أصلية) يعيقُ قدرتك على الإبداع إذا كنت تستمع إليها أثناء العمل. لذلك إذا كنت، على سبيل المثال، تكتب فلا تستمِع إلى الموسيقى.
11- من أجل حفظ شيءٍ ما، من الأفضل الرَّسم بدلاً من الكتابة.
الرَّسم أكثر فَعَالية في حفظِ الأشياء من تدوِين الملاحظات أو التصوُّر أو النظر إلى الصُّور. وليس عليك أن تكون موهوبًا: حتى الصور البدائية يمكن أن تساعدك في حفظ الأشياء بشكلٍ أفضل.
هذا مفيدٌ بشكلٍ خاص لكبار السنّ: بهذه الطريقة، يُمكنهم الحفاظ على ذاكرة جيدة.
12- عندما يفوز فريقك المفضَّل، يتحسَّن احترامك لذاتك.
كما اتضح، يحبُّ الناس مشاهدة الألعاب الرياضية لسببٍ ما: لها تأثيرٌ إيجابي على تقديرهم لذاتهم. في كلِّ مرة يفوز فيها فريقك المفضّل، تتحسّن حالتُك المزاجية بشكلٍ كبير لمدة يومين. وعندما يخسرُ الفريق، لن يكون له أيُّ تأثير كبير.
ومن الأفضل مشاهدة الأحداث الرياضية مع أشخاص آخرين. في هذه الحالة، تزداد فرحة الفوز، وإذا خسر الفريق، فسيكون التعامل معه أسهل.
13- الخطة ب تقلل من فرص نجاحك.
إذا كنت ستبدأ شيئًا جديدًا - مثل إنشاء شركة أو بدء عمل في مكانٍ جديد، فلا تضع خطة B أو C أو D. إنّ مجرّد التفكير في أنّ لديك خيارًا آخر، يقلِّل من فرصِ النجاح. ابدأ شيئًا جديدًا بحرق جميع الجسُور. في هذه الحالة، هناك فرصة أكبر لتحقيق النتيجة التي تريدها.
14- من أجلِ دفع نفسِك لإحداث تغيير ما، اسأل نفسَكَ، "هل سأفعل ذلك؟"
إذا كنت ترغبُ في تحفيزِ نفسك لإجراء بعضِ التغييرات، مثل بدء نظام غذائي أو التوقف عن التدخين أو قضاء المزيد من الوقت مع طفلك، لا تعطي لنفسك أمرًا مثل، "الآن سأركُض كل صباح، "سأقضي وقتاً أقلّ عبر الإنترنت". اسأل نفسك سؤالاً ،"هل سأفعل ذلك؟ "إذا لم تشعر بأيّ ضغط داخلي، يُمكنك مُناقشة هذه المُشكلة مع نفسك، فقد تكون لديك الرغبة في التصرُّف. وفقًا لعالم النفس، إبراهيم سناي، من خلال طرح الأسئلة، فإنك تجعل عقلك يعمل على خلقِ الدافع.
هل تعتقد أنّ الأشخاص المعاصرين يعانون من الكثير من التوتر وهل هناك طريقة لحل هذه المشكلة؟ هل لديك أسرار خاصة بك لتصبح سعيدا؟ أخبرنا!
اقرأ أيضا:
في هذه المقالة، سنكشِف عن أكثر الحقائق النَّفسية المذهلة التي ستعلمك شيئًا عن نفسك.
1- يُعاني طالب المدرسة في القرن الحادي والعشرين من نفسِ القدر من القلق الذي يشعُر به المريض في مؤسَّسة عقلية في بداية الخمسينيات.
كلّ عقدٍ من الزّمان، يتزايدُ القلق لدَى الأطفال والبالغين. وهناك عدَّة أسباب لذلك:
- نحن لا نشعُر بالقيود الاجتماعية مثلَما اعتدنا - نغيِّر وظائِفنا في كثير من الأحيان، ونادراً ما نشارك في أي منظمَّات دينية وغيرها من المنظّمات الاجتماعية، ونتزوج في وقت متأخّر، ونقضي وقتًا طويلاً بمفردنا؛
- نريد الكثير من الأشياء مثل الثروة والعلاقة المثالية، ولكن لدينا أفكار غير واقِعية حول الشكل الذي يجب أن نبدو عليه وكيف يجب أن يتصرّف شريكنا؛
- نتلقَّى الكثير من الأخبار السيّئة، خاصّة حول الحوادث والحروب، ممَّا يجعلنا نشعُر بأنّ العالم مكانٌ خطير.
2- لا يستغرقُ الأمر سوى 3 ساعات لإقناع شخصٍ أنّه ارتكب جريمة قتل.
والعنف ليس ضرورياً لتحقيقِ ذلك، بل يمكن أن يحدث كلّ ذلك في جو ودِّي من المحادثة يشبهُ إلى حدٍّ كبير المقابلة.
يعرف الكثير من الناس أنّه عند تذكّر بعض الأحداث، نعيد كتابة الذّاكرة في كلّ مرة. تظهر الأبحاث أنه إذا كان القائم بإجراءِ المقابلة يعرفُ بعضَ تفاصيل حياة الشَّخص، ثم أثناء المحادثة، بإضافة عدة أفكار وهمية واستخدام تقنيات خاصَّة لإعادة كتابة الذكريات، فمن المُمكن إقناع شخصٍ ما بأنه قاتل.
3- إذا كنت ترغب في العُثُور على الحبّ، اصطحِب معك كلبًا عندما تذهب في موعد.
إذا خرجتَ مع كلب، فستزدادُ فرصُ نجاحك كثيرًا. يشعر الناس بثقةٍ أكبر عندما يتعامَلُون مع شخصٍ جذّاب لديه كلبٌ بجانبه.
أظهرت دراسة أجريت في بريتاني بفرنسا أنّ الفتيات أكثر ميلاً إلى إعطاء أرقام هواتفهنّ للرجال الذين لديهم كلاب. وبشكلٍ عام، يبدو أنّ الأشخاص الذين يمشون مع الحيوانات أكثر جدارة بالثقة.
4- أُغنيتُك المفضَّلة عادة تربط بينك وبين حدثٍ مهمّ للغاية في حياتك.
ترتبط الأغاني التي نحبُّها عادةً ببعض القصصِ الشّخصية التي لدينا، أو حدث عاطفي.
5- بعضُ الناس قد يخافُون من السَّعادة.
قد يكونُ الخوف من السَّعادة حاضرًا في الأشخاص الذين عانوا من نوعٍ من المأساة الشَّخصية خلال فترة كانوا فيها سُعداء. هذا هو السَّبب وراء أنهم يتوَّقعون شيئًا سيئًا من اللحظات السَّعيدة ويفعلُون كلّ ما في وسعهم لتجنُّبها.
قد يعتقدُ هؤلاء الأشخاص أنهم انطوائيون وأنّهم يتجنبون الذهاب إلى المناسبات اللطيفة الأخرى، لكن في الواقع، لا يخافون من أن يكونوا أشخاصًا آخرين، فهم خائفُون من فرصة الشُّعور بالسعادة.
6- إنَّ مقدار الضَّغط الذي يتعرَّض له الشخص عندما يفقِد هاتفهُ يشبه التوتر أثناءَ الهُجُوم الإرهابي.
على الرَّغم من أنَّ أكثر الأحداث المجهدة التي يتعرَّض لها الأشخاص هي وفاة أحد أفراد الأسرة أو عقوبة السجن، إلا أنَّ الخوف من فقدان الهاتف الذكي أو التأخُّر في القطار يشبه التعرُّض لهجومٍ إرهابي. كما تضمَّنت المواقف الخمسة الأولى الأكثر إرهاقًا كوارث طبيعية (حريق، طوفان)، إطلاق نار، ومرض خطير.
اقرأ أيضا:
28 حقيقة سريعة في علم النفس يمكن أن تُساعدك على فهمٍ أفضل لنفسِك والآخرين
7- الإحتفاظ بدفتر تدوين المُلاحظَات يُمكن أن يحسِّن صحتك البدنية.يمكنُ للأشخاص الذين يُعانُون من اضطرابات الأكل أو الذين يعانُون من الاكتئاب الاستفادة كثيرًا من إدخال مقالات يومية في مذكِّرات شخصية. إنَّ وجود مذكرات يمكن أن يجعل جهاز المناعة لديك أقوى، ويُساعدك على التعامل مع الإجهاد، وحتى يقلِّل من أعراض الربو.
وهناك ميزة أخرى مهمَّة: لديك فرصة للتفكير في أخطائِك من أجل تجنُّب ارتكابها في المستقبل واكتشاف متعة تذكُّر لحظاتِ الماضي المنسِية.
وليس عليك أن تكتُب الكثير: يكفِي أن تكتُب جملتين فقط كلّ يوم، ويفضّل أن يكون ذلك في نفسِ الوقت تقريبا. ستُساعدك هذه الملاحظات على التعبير عن مشاعِرك وتحليل المواقف.
8- لكي تكون مبدعًاً، لن تحتاجَ إلى أفكارٍ جيِّدة، بل يجب أن يكون لديك الكثير من الأفكار.
اكتشف البَاحثون أنّه إذا تم دفع المال للناس مقابل عددِ الأفكار المقترحة وليس الجودة، فإنَّ النتائج تكون أفضل. وكانت وصفة الإِبداع كالتالي: ابتكر أكبر عددٍ مُمكن من الأفكار، حتى الأسوأ منها، بعد ذلك، اسمح لنفسك بنسيانها لفترة قصيرة وقم بعمل مختلف تمامًا لمدة 20 دقيقة. وبعد الاستراحة، عد إلى المهمَّة.
9- المشي لمدة 20 دقيقة في الحديقة سيجعلُك أكثر سعادة.
التواصل مع الطبيعة يجعلنا نشعر بالهدوء ويمنحنا الرَّاحة العاطفية. يشعُر الأشخاص الذين يقضُون ما لا يقلّ عن 20 دقيقة يوميًا في الحديقة بالرِّضا عن حياتهم. ولا يهم ما تفعله في الحديقة: الركض أو المشي فقط.
10- الخلفية المُوسيقية تقلِّل من قُدراتك الإبداعية.
أيّ لحن أو أغنية (بأي لغة - أجنبية أو أصلية) يعيقُ قدرتك على الإبداع إذا كنت تستمع إليها أثناء العمل. لذلك إذا كنت، على سبيل المثال، تكتب فلا تستمِع إلى الموسيقى.
11- من أجل حفظ شيءٍ ما، من الأفضل الرَّسم بدلاً من الكتابة.
الرَّسم أكثر فَعَالية في حفظِ الأشياء من تدوِين الملاحظات أو التصوُّر أو النظر إلى الصُّور. وليس عليك أن تكون موهوبًا: حتى الصور البدائية يمكن أن تساعدك في حفظ الأشياء بشكلٍ أفضل.
هذا مفيدٌ بشكلٍ خاص لكبار السنّ: بهذه الطريقة، يُمكنهم الحفاظ على ذاكرة جيدة.
12- عندما يفوز فريقك المفضَّل، يتحسَّن احترامك لذاتك.
كما اتضح، يحبُّ الناس مشاهدة الألعاب الرياضية لسببٍ ما: لها تأثيرٌ إيجابي على تقديرهم لذاتهم. في كلِّ مرة يفوز فيها فريقك المفضّل، تتحسّن حالتُك المزاجية بشكلٍ كبير لمدة يومين. وعندما يخسرُ الفريق، لن يكون له أيُّ تأثير كبير.
ومن الأفضل مشاهدة الأحداث الرياضية مع أشخاص آخرين. في هذه الحالة، تزداد فرحة الفوز، وإذا خسر الفريق، فسيكون التعامل معه أسهل.
13- الخطة ب تقلل من فرص نجاحك.
إذا كنت ستبدأ شيئًا جديدًا - مثل إنشاء شركة أو بدء عمل في مكانٍ جديد، فلا تضع خطة B أو C أو D. إنّ مجرّد التفكير في أنّ لديك خيارًا آخر، يقلِّل من فرصِ النجاح. ابدأ شيئًا جديدًا بحرق جميع الجسُور. في هذه الحالة، هناك فرصة أكبر لتحقيق النتيجة التي تريدها.
14- من أجلِ دفع نفسِك لإحداث تغيير ما، اسأل نفسَكَ، "هل سأفعل ذلك؟"
إذا كنت ترغبُ في تحفيزِ نفسك لإجراء بعضِ التغييرات، مثل بدء نظام غذائي أو التوقف عن التدخين أو قضاء المزيد من الوقت مع طفلك، لا تعطي لنفسك أمرًا مثل، "الآن سأركُض كل صباح، "سأقضي وقتاً أقلّ عبر الإنترنت". اسأل نفسك سؤالاً ،"هل سأفعل ذلك؟ "إذا لم تشعر بأيّ ضغط داخلي، يُمكنك مُناقشة هذه المُشكلة مع نفسك، فقد تكون لديك الرغبة في التصرُّف. وفقًا لعالم النفس، إبراهيم سناي، من خلال طرح الأسئلة، فإنك تجعل عقلك يعمل على خلقِ الدافع.
هل تعتقد أنّ الأشخاص المعاصرين يعانون من الكثير من التوتر وهل هناك طريقة لحل هذه المشكلة؟ هل لديك أسرار خاصة بك لتصبح سعيدا؟ أخبرنا!
اقرأ أيضا:
9 حقائق مثيرة للاهتمام عن حياة "سيغموند فرويد" أول مرة تعرفها
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات