شهد القرن الـ21 بداية حقبةٍ تمكَّن فيها العلماء من الدُّخول إلى الدِّماغ البشري حرفيًا وفضحِ جميع الأساطير المتعلِّقة بأعمالِه الداخلية. على سبيلِ المثال، لا يتناسب حجمه ووزنه مع مستوَى ذكائِه.
ثم بدأَ العلماء في اختبار ومراقبة الطُّرق لتحسِين طريقةِ عمل الدِّماغ وتطويرِ مهارات جديدة من الصّفر في أيّ عمر.
سوف نكشِف عن المفاهيم الخاطئة الشائعة المتعلِّقة بالمخ وتقدِّم لك عدَّة طرق جيدة لتحسين إنتاجيته.
1- خرافة: الدِّماغ لا يتعبُ أبداً.
الحقيقة: لا يمكن للدِّماغ أن يتعَبَ من القيام بالعملِ الفِكري، لكن يُمكن للحالاتِ النفسية والجسدية أن تؤثِّر على تركيزِك ونشاطِك. فقد أظهَرَت الأبحاثُ الحديثة أنَّ الدِّماغ يعمل بشكلٍ أفضل حيثُ يمكنك سماع صوت الأمواج، والشّعور بالنَّسيمِ، وبالرِّمال الدَّافئة. لهذا السبب نستعيدُ قوتنا أسرع بكثير بالقربِ من المُحيط.
ما يجب فعله: قُم بالمشي في الغَابة، واذهب في إجازة قريبة من المياه، ولا تخجل من المشي حافِي القدمين خلال فصلِ الصيف. جرِّب الذَّهاب إلى الشاطئ بقدرِ ما تستَطِيع.
2- خرافة: لن تُصبح عبقريًا في الرياضيات عن طريق الرسم.
الحقيقة: أُرسم في كلِّ مرة لا تستطيعُ فيها حلّ مهمَّة معقَّدة أو يجب عليك فيها اتخاذ قرارٍ صعب. الرسم ينشِّط عمل نصفي الدِّماغ وستأتي بالحلِّ المُناسب بسرعةٍ أكبر.
أظهرت الدِّراسات المُتكاملة أنَّ الأطفال يتعلّمون الرياضيات بشكلٍ أفضل ويحفظُون المعلومات بشكلٍ أسرع إذا ما قاموا برسمِ المادة الجديدة أو الخربشة حولها في دفاتر مُلاحظاتهم.
ما يجب فعله: خربِش أو أُرسم لمدة تتراوح من 10 إلى 20 دقيقة. استخدِم يدك غير المُسيطرة. على سبيل المثال، إذا كنت أعسر، فاستخدم يدك اليُمنى. حاوِل فعل ذلك يوميًا وستلاحظ تأثيرًا إيجابيًا خلال شهرٍ واحد فقط.
3- خرافة: الأرجوحة هي للأطفال.
الحقيقة: اللَّعب على الأُرجوحة خلال الطُّفولة المبكِّرة يعزِّز تطوير أجزاءٍ معيَّنة من الدِّماغ المسؤولة عن معالجة الكلامِ والمعلُومات. يعمل التأرجُح والتصاعد على تقوية الجهاز الدهليزي في الأذن في أيِّ عمرٍ من خلال تحسينِ مهارات التَّوجيه المكاني. وقد ثبت هذا من قبل رواد الفضاء.
ما يجب القيام به: إلعَب على الأراجيح لمدة 15-20 دقيقة، 2-3 مرات في الأسبوع ولا تفوِّت أيَّ جولةٍ على الإطلاق.
4- خُرافة: القدرات النفسية غير موجودة.
الحقيقة: غالباً ما يلاحظ شيءٌ يسمَّى الحاسة السادسة بين الناس الذين اضطروا إلى تطوير بعض أعضاء الحسّ.
على سبيلِ المثال، يمكن للمكفوفين الشُّعور بالمساحة المحيطة بهم، مع التركيز على إحساسِهم بالسَّمع أو الشمّ أو عمل مستقبلات الجلد. لآداء العمل بشكلٍ صحيح يخلُق دماغهم خريطة خاصَّة تعتمدُ على المعلومات المستَلَمَة.
ما يجب القيام به: تمرَّن على القيام بأشياء معيَّنة باستخدام غالقات الأذن earplugs عدّة مراتٍ في الأُسبوع - حاوِل المشي إلى الخلف أو لعب "إكتشف ما هو في الصّندوق؟" ، حيث يجب عليك تخمين أي الأشياء مخبأة في الصّندوق.
ثم بدأَ العلماء في اختبار ومراقبة الطُّرق لتحسِين طريقةِ عمل الدِّماغ وتطويرِ مهارات جديدة من الصّفر في أيّ عمر.
سوف نكشِف عن المفاهيم الخاطئة الشائعة المتعلِّقة بالمخ وتقدِّم لك عدَّة طرق جيدة لتحسين إنتاجيته.
1- خرافة: الدِّماغ لا يتعبُ أبداً.
الحقيقة: لا يمكن للدِّماغ أن يتعَبَ من القيام بالعملِ الفِكري، لكن يُمكن للحالاتِ النفسية والجسدية أن تؤثِّر على تركيزِك ونشاطِك. فقد أظهَرَت الأبحاثُ الحديثة أنَّ الدِّماغ يعمل بشكلٍ أفضل حيثُ يمكنك سماع صوت الأمواج، والشّعور بالنَّسيمِ، وبالرِّمال الدَّافئة. لهذا السبب نستعيدُ قوتنا أسرع بكثير بالقربِ من المُحيط.
ما يجب فعله: قُم بالمشي في الغَابة، واذهب في إجازة قريبة من المياه، ولا تخجل من المشي حافِي القدمين خلال فصلِ الصيف. جرِّب الذَّهاب إلى الشاطئ بقدرِ ما تستَطِيع.
2- خرافة: لن تُصبح عبقريًا في الرياضيات عن طريق الرسم.
الحقيقة: أُرسم في كلِّ مرة لا تستطيعُ فيها حلّ مهمَّة معقَّدة أو يجب عليك فيها اتخاذ قرارٍ صعب. الرسم ينشِّط عمل نصفي الدِّماغ وستأتي بالحلِّ المُناسب بسرعةٍ أكبر.
أظهرت الدِّراسات المُتكاملة أنَّ الأطفال يتعلّمون الرياضيات بشكلٍ أفضل ويحفظُون المعلومات بشكلٍ أسرع إذا ما قاموا برسمِ المادة الجديدة أو الخربشة حولها في دفاتر مُلاحظاتهم.
ما يجب فعله: خربِش أو أُرسم لمدة تتراوح من 10 إلى 20 دقيقة. استخدِم يدك غير المُسيطرة. على سبيل المثال، إذا كنت أعسر، فاستخدم يدك اليُمنى. حاوِل فعل ذلك يوميًا وستلاحظ تأثيرًا إيجابيًا خلال شهرٍ واحد فقط.
3- خرافة: الأرجوحة هي للأطفال.
الحقيقة: اللَّعب على الأُرجوحة خلال الطُّفولة المبكِّرة يعزِّز تطوير أجزاءٍ معيَّنة من الدِّماغ المسؤولة عن معالجة الكلامِ والمعلُومات. يعمل التأرجُح والتصاعد على تقوية الجهاز الدهليزي في الأذن في أيِّ عمرٍ من خلال تحسينِ مهارات التَّوجيه المكاني. وقد ثبت هذا من قبل رواد الفضاء.
ما يجب القيام به: إلعَب على الأراجيح لمدة 15-20 دقيقة، 2-3 مرات في الأسبوع ولا تفوِّت أيَّ جولةٍ على الإطلاق.
4- خُرافة: القدرات النفسية غير موجودة.
الحقيقة: غالباً ما يلاحظ شيءٌ يسمَّى الحاسة السادسة بين الناس الذين اضطروا إلى تطوير بعض أعضاء الحسّ.
على سبيلِ المثال، يمكن للمكفوفين الشُّعور بالمساحة المحيطة بهم، مع التركيز على إحساسِهم بالسَّمع أو الشمّ أو عمل مستقبلات الجلد. لآداء العمل بشكلٍ صحيح يخلُق دماغهم خريطة خاصَّة تعتمدُ على المعلومات المستَلَمَة.
ما يجب القيام به: تمرَّن على القيام بأشياء معيَّنة باستخدام غالقات الأذن earplugs عدّة مراتٍ في الأُسبوع - حاوِل المشي إلى الخلف أو لعب "إكتشف ما هو في الصّندوق؟" ، حيث يجب عليك تخمين أي الأشياء مخبأة في الصّندوق.
5- الأُسطورة: الشطرنج هو أفضل رياضةٍ للدماغ.
الحقيقة: يعمل الدِّماغ بشكلٍ أفضل أثناء التدريب البدني المعقَّد. خلال التدريب الكامِل للجِسم، يتمُّ إنتاج هورمونات مسؤولة عن الذّاكرة، واستيعاب المهارات الجديدة، والحفاظ على الخلايا العصبية.
على سبيلِ المثال، خلال دراسة الموضوع كان على الطُّلاب حلّ المهام. خلال فترة الاستراحة، كانت المجموعة (أ) تتمدّد، وكانت المجموعة (ب) تستريح. أظهرت النتائج أنَّ مجموعة الراحة فشلت في المهمَّة.
الشيءُ المهم هو تجنُّب تعريض صحَّتك للخطر أثناء التَّدريب. غالباً ما يعاني لاعبو الرجبي من اضطراباتٍ دماغية بسببِ إصاباتِ الرأس العادية التي تحدث أثناء كلّ لعبة.
ما يجب فعله: لا تعتمد على الشَّطرنج والكلمات المتقاطعة فقط. السباحة والقيام باليوغا جيّد لتطوير الجسم كله.
6- خُرافة: الحليب جيد لعقلك.
الحقيقة: يحتوِي الحليب على الكثير من موانِع الاستعمال. استهلاك مُنتجات الألبان الأخرى أفضل بكثيرٍ لعقلك وجسمك من الحليب.
السمنة تدمِّر المسارات العصبية، ويؤدِّي السُّكر والدهون غير المشبَّعة إلى التهاب. يتحوَّل الدماغ إلى عملٍ منخفض الطاقة ويسقطُ في حالةِ اكتئاب. على العكسِ من ذلك، يمكن لنقص الطَّعام أن يرمي الدِّماغ خارج التوازن: فهو يستخدم كلّ طاقته للحصول على الغذاء، ويمكن أن يجعل الشَّخص عدوانيًا وسريعَ الانفعال.بالإضافة إلى خطر اضطراباتِ الدِّماغ.
ما يجب القيام به: قم بتضمين السمك الدهني والكافيار والمكسّرات والفاكهة والخضار في نظامِك الغذائي اليومي. جرِّب النظام الغذائي الكيتوجنيك (ولكن استشر طبيبك أولاً).
7- خرافة: لا يمكن تعلُّم الكثير من المهارات إلاَّ في مرحلة الطفولة.
الحقيقة: يمكن تعلم أيّ مهارة تقريبا وتطويرها في مرحلةِ البلوغ.
على سبيل المثال، بدأ الجراحون في أخذِ دروس كمان بعد سنّ 30 من أجل تطوير مهاراتِهم الحركية الدقيقة. يتعين على الوكلاء الخاصِّين ممارسة ألعاب الفيديو لتحسين سرعات ردّ فعلهم ومنطقهم وسلوكهم السليم في مهمَّةٍ ما.
ما يجب فعله: لا تَخَف من القيام بشيء كنت تحلُم به كطفل. فالمهارات الجديدة تخلق مساراتٍ عصبية جديدة تمنعُ الدماغ من التقدُّم في السن. لا تقلق بشأنِ الفئة العمرية: خلال دورة الألعاب الأولمبية في بيونج تشانج، كانت المكسيك ممثَّلَةً برياضي يبلغ من العمر 40 عامًا في التزلج على جبالِ الألب. وقد أتقن هذه الرياضة في عامٍ واحد فقط.
8- خرافة: التفكير الإيجابي هو للشَّباب وعديم الخبرة.
الحقيقة: المتفائِلون يتعامَلُون مع الفشلِ بسُهولة ويسهِّلون الوصول إلى أهدافِهِم بشكلٍ أسرع. على العكسِ من ذلك، يزيد التَّشاؤم والقلقُ المستمر من خطرِ الإصابةِ بنوبةٍ قلبية بنسبةٍ تصلُ إلى 29٪ وخطر الإصابة بالسَّرطان بنسبةٍ تصل إلى 41٪.
لهذا السَّبب يُوصي العديد من عُلماء النَّفس بتطوير ما يسمَّى الانحراف الإيجابي.
ما يجب القيام به: هناك أداة تدريب عبر الإنترنت يمكنُك ممارستها يوميًا. أُنظر إلى 9 أشخاصٍ مختلفين وجِد الشَّخص المبتسم في أسرعٍ وقتٍ مُمكن. التدريب المُنتظم يغيِّر طريقة إدراكِ الدِّماغ للعالم ويقلِّل من القلق.
9- خرافة: بعض الناس يميلون إلى الرياضيات، والبعضُ الآخر ليسوا كذلك.
الحقيقة: الفهمُ الأساسي للرياضيات هو مقدِرة طبيعية. يتمُّ تطوير القُدرة على القيام بالرِّياضيات بشكلٍ مختلف بين الناس، ولكن يمكن تحسينُها حتى في مرحلةِ البُلوغ. إنّ له تأثيرٌ إيجابي على عملِ الذاكرة وهو جيِّد للعملِ الإبداعي.
ما يجب القيام به: ابدأ بالأشياء البسيطة - العب Monopoly و Scrabble، تحقَّق من مشاكل الرياضيات البسيطة والألعاب اللَّمسية، واحسب نفقاتك في رأسك عند التسوُّق. تفضل بزيارة هذا الموقع - حيث يعتبر أفضل موردٍ على الإنترنت يمكنُه مساعدة أيّ شخصٍ في تحسينِ مهاراتِه في الرياضيات.
11- خرافة: التحفيز الكهربائي يحرق الدماغ.
الحقيقة: يتمُّ استخدام التحفيز الكهربائي للدِّماغ بشكلٍ رئيسي من قبلِ العُلماء، والوكلاء الخاصِّين، والرياضيين، واللاّعبين، والأشخاص الذين يحاولون الشِّفاء من إصابات الدِّماغ المؤلمة أو السَّكتة الدماغية.
هذا العلاجُ يحسِّن التركيز، ويعزِّز التفكير المنطقي، ويحسِّن معدّل التفاعل، ويزيد الذاكرة اللفظية، ويستحضرُ الخيال.
ما يجبُ القيام به: لا يمكنك البدء بهذا العلاج إلاَّ بعد استشارة طبيبٍ لمنع نفسك من أيّ ضرر.
الحقيقة: المتفائِلون يتعامَلُون مع الفشلِ بسُهولة ويسهِّلون الوصول إلى أهدافِهِم بشكلٍ أسرع. على العكسِ من ذلك، يزيد التَّشاؤم والقلقُ المستمر من خطرِ الإصابةِ بنوبةٍ قلبية بنسبةٍ تصلُ إلى 29٪ وخطر الإصابة بالسَّرطان بنسبةٍ تصل إلى 41٪.
لهذا السَّبب يُوصي العديد من عُلماء النَّفس بتطوير ما يسمَّى الانحراف الإيجابي.
ما يجب القيام به: هناك أداة تدريب عبر الإنترنت يمكنُك ممارستها يوميًا. أُنظر إلى 9 أشخاصٍ مختلفين وجِد الشَّخص المبتسم في أسرعٍ وقتٍ مُمكن. التدريب المُنتظم يغيِّر طريقة إدراكِ الدِّماغ للعالم ويقلِّل من القلق.
9- خرافة: بعض الناس يميلون إلى الرياضيات، والبعضُ الآخر ليسوا كذلك.
الحقيقة: الفهمُ الأساسي للرياضيات هو مقدِرة طبيعية. يتمُّ تطوير القُدرة على القيام بالرِّياضيات بشكلٍ مختلف بين الناس، ولكن يمكن تحسينُها حتى في مرحلةِ البُلوغ. إنّ له تأثيرٌ إيجابي على عملِ الذاكرة وهو جيِّد للعملِ الإبداعي.
ما يجب القيام به: ابدأ بالأشياء البسيطة - العب Monopoly و Scrabble، تحقَّق من مشاكل الرياضيات البسيطة والألعاب اللَّمسية، واحسب نفقاتك في رأسك عند التسوُّق. تفضل بزيارة هذا الموقع - حيث يعتبر أفضل موردٍ على الإنترنت يمكنُه مساعدة أيّ شخصٍ في تحسينِ مهاراتِه في الرياضيات.
10- خرافة: شرب القهوة كلّ يومٍ مفيد للذاكرة.
الحقيقة: الكافيين يعزِّز وظيفة الدِّماغ ويمكن أن يؤجِّل اضطراباتِ الذّاكرة المرتبطة بالعمر، ولكن ليس عليك شربُه على أساسٍ منتظم. يمكنُك تحسين الذاكرة الخاصة بك بشكلٍ كبير وإثراء المعرفة عن طريقِ قراءةِ الكثير من الكتب.
ما يجب فعله: اقرأ على الأقل 1-2 كتبًا من أنواع مُختلفة في الأسبوع. أعد قراءة القديمة "لتجديد البيانات". إذا كنت لا تستخدمُ هذه المعلومات لفترةٍ طويلة، فيُمكن للدِّماغ محوُها من ذاكِرتك.
11- خرافة: التحفيز الكهربائي يحرق الدماغ.
الحقيقة: يتمُّ استخدام التحفيز الكهربائي للدِّماغ بشكلٍ رئيسي من قبلِ العُلماء، والوكلاء الخاصِّين، والرياضيين، واللاّعبين، والأشخاص الذين يحاولون الشِّفاء من إصابات الدِّماغ المؤلمة أو السَّكتة الدماغية.
هذا العلاجُ يحسِّن التركيز، ويعزِّز التفكير المنطقي، ويحسِّن معدّل التفاعل، ويزيد الذاكرة اللفظية، ويستحضرُ الخيال.
ما يجبُ القيام به: لا يمكنك البدء بهذا العلاج إلاَّ بعد استشارة طبيبٍ لمنع نفسك من أيّ ضرر.
12- خرافة: تحفِيز مركز المُتعة يحسِّن وظيفَة الدِّماغ.
الحقيقة: إنَّ هرمون الدُّوبامين يثيرُ الشُّعور بالمتعة عند تناوُل الحلويات أو شرب الكُحُول أو الوقوع في الحبّ. فهو يعمل مؤقتًا على تشغيل وظيفة المخّ ومن ثمَّ يقلِّل من إنتاجيته، ويطلب "جرعة" جديدة.
يمكن أن يعمل هُرمون السيروتونين على تعزيز وظيفةِ الدِّماغ لفترةٍ أطول من الوقت من الدوبامين ويَنتُج عندما تشعُر بتحقيقٍ شخصي أو تضحك أو تشارك هواية مفضَّلة مع شخصٍ لطيف (على سبيل المثال، مشاهدة فيلم أو تناول الغداء).
ما يجب فعله: يمكنك قضاء المزيدِ من الوقت مع الأصدقاء، والسفر أكثر، والتعرف على أشخاصٍ جدد، ومشاركة العواطِف الإيجابية مع عائِلتك.
هل أنت مستعدٌّ لاختبار هذه التِّقنيات على نفسك؟ شاركنا رأيك في التعليقات.
اقرأ أيضا:
الحقيقة: إنَّ هرمون الدُّوبامين يثيرُ الشُّعور بالمتعة عند تناوُل الحلويات أو شرب الكُحُول أو الوقوع في الحبّ. فهو يعمل مؤقتًا على تشغيل وظيفة المخّ ومن ثمَّ يقلِّل من إنتاجيته، ويطلب "جرعة" جديدة.
يمكن أن يعمل هُرمون السيروتونين على تعزيز وظيفةِ الدِّماغ لفترةٍ أطول من الوقت من الدوبامين ويَنتُج عندما تشعُر بتحقيقٍ شخصي أو تضحك أو تشارك هواية مفضَّلة مع شخصٍ لطيف (على سبيل المثال، مشاهدة فيلم أو تناول الغداء).
ما يجب فعله: يمكنك قضاء المزيدِ من الوقت مع الأصدقاء، والسفر أكثر، والتعرف على أشخاصٍ جدد، ومشاركة العواطِف الإيجابية مع عائِلتك.
هل أنت مستعدٌّ لاختبار هذه التِّقنيات على نفسك؟ شاركنا رأيك في التعليقات.
اقرأ أيضا:
كيف يعمل التأمل؟.. إليك 15 طريقة يحسن بها التأمل قوة دماغك ومزاجك
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات