ربّما جرّبت كلّ الحميات الشعبية التي تبدو معجزة: تفقد الوزن، وتحصُل على جِسم مثالي. لكن لسببٍ ما، بعد أسبوعين، هناك قضية أخرى يجبُ عليك التعامل معها: ما يسمى تأثير "الارتداد" الذي يجعل كل تلك الأرطال التي قد خسرتها تعود وربما تجلب بضعة أوزان إِضافية.
إليك هذه الحيل البسيطة التي ستُساعدك على الحفاظ على هذه الرَّصيد ونسيان لعنة تأثير "الارتداد".
1- لا ينبغي أن تجعلك خطَّة حميتك تشعُر بالسُّوء أو تجلب لك المشاعر السّلبية.
لا يجب أن تشعُر بالسُّوء عند فُقدان الوزن. لا ينغي أن يجلِب لك النِّظام الغذائي الخاص بك شعوراً بالذَّنب. وهذا يعني، إذا كان كلُّ طعام تأكُله خلال اليوم يولد شعورًا قويًا بالذَّنب أو يجعلك تريدُ معاقبة نفسك على تناوُل شيءٍ حلو، فلن تحصُل على النتيجة المرجوة في أيِّ وقتٍ قريب. أفضل شيءٍ تفعله هو إسقاط مثل هذه الأنظِمة الغذائية المتطرِّفة.
تخلَّص من هذه المشاعِر السّلبية، ركِّز على الأشياء الإيجابية، وفكِّر في ما أنجزته بالفعل. استمرّ في العمل الجيِّد وتذكّر أنه من الأفضل خداع النِّظام الغذائي أحيانًا.
2- إختر الأنظِمة الغذائية الخاضِعة للرَّقابة ولكن ليس الحميات الصَّارمة.
إليك هذه الحيل البسيطة التي ستُساعدك على الحفاظ على هذه الرَّصيد ونسيان لعنة تأثير "الارتداد".
1- لا ينبغي أن تجعلك خطَّة حميتك تشعُر بالسُّوء أو تجلب لك المشاعر السّلبية.
لا يجب أن تشعُر بالسُّوء عند فُقدان الوزن. لا ينغي أن يجلِب لك النِّظام الغذائي الخاص بك شعوراً بالذَّنب. وهذا يعني، إذا كان كلُّ طعام تأكُله خلال اليوم يولد شعورًا قويًا بالذَّنب أو يجعلك تريدُ معاقبة نفسك على تناوُل شيءٍ حلو، فلن تحصُل على النتيجة المرجوة في أيِّ وقتٍ قريب. أفضل شيءٍ تفعله هو إسقاط مثل هذه الأنظِمة الغذائية المتطرِّفة.
تخلَّص من هذه المشاعِر السّلبية، ركِّز على الأشياء الإيجابية، وفكِّر في ما أنجزته بالفعل. استمرّ في العمل الجيِّد وتذكّر أنه من الأفضل خداع النِّظام الغذائي أحيانًا.
2- إختر الأنظِمة الغذائية الخاضِعة للرَّقابة ولكن ليس الحميات الصَّارمة.
إذا قرَّرتَ أن تبدأ حمية غذائية أو خطة حمية صارِمة للغاية تجعلُك تعاني جسديًا، فاستعد لتجربة الآثار الجانبية والمشاكل الصحيَّة مثل القلق، والتوتر، وما يترتَّب على ذلك من تساقط الشعر، والحُزن، والعصبية، وفقدان التركيز، وخطر الوقوع في اضطرابات الأكل.
أفضل فكرة هي أن تتشاور مع أخصائي التغذية مُسبقا. دع الخبير يضع خطَّة غذائية مناسبة وفقًا لاحتياجاتك وقدراتِ جسمك.
3- حدِّد أهدافًا واقِعية.
أوَّل شيء يجبُ أن تُدركيه هو أنَّ فُقدان الوزن في أسرع وقتٍ مُمكن لتبدينَ رائعة مثل بعض عارضات الأزياء في غضون أسبوعٍ ليس هدفاً واقعياً أو قابلاً للتحقيق.
تذكري أنَّه من السّيء أن تقوم صحتك بإجراء تغيير مفاجئ وكامل في سلوكِكِ الغِذائي. من الأفضل اتخاذ خطواتٍ صغيرة ولكنَّها صحية بشكلٍ يومي وتحقيقِ تقدُّم بطيء ولكن ثابت. هذه هي الطريقة الوحيدة للحُصُول على جسمٍ صحي وجميل وفقا لنوعك البنيوي.
4- ثِق في قوة عقلك.
يلعب عقلُك دورًا أكثر أهمية في تحقيقِ كلِّ هدفٍ تحدِّده: فهو يُساعدك حقًا في التغلُّب على الخوفِ من الفشل.
كلَّما رغِبتَ في تخطي صالة الألعاب الرياضية أو تناول شيءٍ "محظور"، ركِّز على أهدافك وحاول أن تُبقِي عقلك نشطًا ومشاركًا. استمع إليه، لأنَّه إذا شعَرَ بالملل فسوف تشعر بالجوع.
5- لا تنس قاعدة واحدة بسيطة: "أقل هو الأفضل".
على الرَّغم من أنّ هذا قد يبدو مجنوناً، إلاَّ أنَّ تناول وجباتٍ صغيرة متكرِّرة طوال اليوم هو مفتاح النَّجاح في إنقاصِ الوزن. هذا يمنعك من الشُّعور بالجوع وينشِّط التمثيل الغذائي الخاص بك.
6- لا تنس أن تتّبع تقدُّمك.
يجب أن تزن نفسك يوميًا وتسجيل جميعِ التغييرات. سيُساعدك ذلك على البقاء على المسار الصحيح وتقييم تقدّمك، حتى لو كان ضئيلاً. ضع في اعتبارك أنَّ التقدم البطيء والمطرد هو الطريقة المثلى لفقدانِ الوزن والحفاظ عليه وتحسينِ عاداتك دون الكثير من المُعاناة.
7- وبالطبع، تمرّن!
خطة النّظام الغذائي الصحّي سوف تُساعدك على فقدان الوزن. ومع ذلك، لن تحصل على أي كتلة عضلية أو تحصُلين على جسمٍ رشيق بدون رياضة.
ليس عليك أن تقضي حياتك كلّها في صالة الألعاب الرياضية - فقط خذ خطواتٍ صغيرة، وحاول أن تفعل شيئًا يعجبك حقًا. 15 دقيقة في اليوم جيّدة للبدء! النشاط البدني يُساعدك حقاًّ على فقدان الوزن بشكلٍ أسرع. بالإضافة إلى ذلك، فإنه يجعلُك تشعر بتحسُّن: فهو يقلِّل من خطرِ العديدِ من الأمراض ويحسِّن وظائِف المخ.
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات