إليك بعض الأفكار حول إدارةِ الوقت. في ما يلي قائمة بالأشياء التي يجبُ مراعاتها لتحقيق أقصى استفادة من وقتك:
1- تحكّم في اليوم أو أنه سيتحكّم فيك.
جزءٌ من مفتاحِ إدارة الوقت هو فقط أن تبقى مسؤولاً. إليك ما يحدث عادةً: نبدأ شيئًا ما ونسيطر عليه، ولكن مع بدء اليوم، سنبدأ في فُقدانه. عليك أن تتوقَّف من حينٍ لآخر وأن تقول "انتظر! من المسؤُول هنا؟
ما هو مفتاحُ البقاء مسؤولاً؟ يجب أن تكون مجموعة الأهداف المكتوبة معك في جميعِ الأوقات. حدِّد أولويات أهدافك وقرِّر أيّها أكثر أهميّة. قُم بمراجعة أهدافك باستمرار، ثم اجعلْها جزءًا من خطة جيِّدة مكتوبة.
مع امتلاكِك خطة جيّدة، حاوِل أن تفرِّق بين الأمور الأساسية والثانوية، الأشياء المهمَّة حقًاًّ من الأشياء التي عليك القيام بها فقط. القليل من التفكير سيوفِّر لك الكثير من الوقت.
هل هذا يوم مهم أم أنهّ عادي؟ اضبِط وقتك وفقاً لذلك. هل هذه محادثة رئيسية أم محادثة بسيطة؟ كثير من الناس لا يبلي بلاءً حسناً في هذا المجال، وها هو السَّبب: إنّهم عُظماء في الأُمور الثَّانوية. إنَّهم يقضون الكثير من الوقتِ في الأمور التي لا يتمُّ احتسابها والقليل من الوقت في الأمور التي يجبُ احتسابها.
2- لا تخطئ في حركة الإنجاز.
ربَّما تعرف بعض النَّاس من حولك، هم فقط مشغولين. يجب أن تكون مشغولاً بكونك منتجًا.
لاحِظ هذا: رجل يعود إلى المنزل ليلاً ويستلقي على الأريكة. يقول: "لقد عملت، عملت، عملت". لكن السؤال الحقيقي هو: "عملتَ ماذا؟" بعض الناس يعملون، يعملون، يعملون، لكنَّهم لا يحقِّقون الكثير من التقدُّم.
لا تُخطئ في حركة الإنجاز. قيِّم الساعات في أيَّامك، واعرِف ما إذا كان هناك الكثير من الوقت الضَّائع الذي يُمكنك إدارته بشكلٍ أفضل.
اقرأ أيضا:
لقد حصلت للتو على وظيفة. لا تبدأ يوم عملك حتى تصِل إلى العمل. أحاول بدءَ عملي في الحمام. أنا لست مستيقظًا بعد، وأحاول إنشاء رسالةٍ ما. اكتشفتُ أنّ الأمر لا يعملُ بهذه الطَّريقة. انتظر للوُصول إلى المكتب لبدء عملك. لا تبدأ يوم عملِك على طاولة الإفطار. هذا ليس جيدًا للعائلة، وهو ليس منتجًا جدًا.
إذاً، هذا ما عليك القيام به. في الطَّريق إلى العمل، ركِّز على القيادة.. في الحمام، ركِّز على الحمام. على مائدة الإفطار، ركِّز على العائلة. أينما كنت، كن هناك. لا تكُن في مكانٍ آخر. امنح كلّ ما تفعله الاهتمام. امنح الناس الاهتمام. ركِّز على مكانك.
 |
| مصدر الصورة: indesignsecrets |
جزءٌ من مفتاحِ إدارة الوقت هو فقط أن تبقى مسؤولاً. إليك ما يحدث عادةً: نبدأ شيئًا ما ونسيطر عليه، ولكن مع بدء اليوم، سنبدأ في فُقدانه. عليك أن تتوقَّف من حينٍ لآخر وأن تقول "انتظر! من المسؤُول هنا؟
ما هو مفتاحُ البقاء مسؤولاً؟ يجب أن تكون مجموعة الأهداف المكتوبة معك في جميعِ الأوقات. حدِّد أولويات أهدافك وقرِّر أيّها أكثر أهميّة. قُم بمراجعة أهدافك باستمرار، ثم اجعلْها جزءًا من خطة جيِّدة مكتوبة.
مع امتلاكِك خطة جيّدة، حاوِل أن تفرِّق بين الأمور الأساسية والثانوية، الأشياء المهمَّة حقًاًّ من الأشياء التي عليك القيام بها فقط. القليل من التفكير سيوفِّر لك الكثير من الوقت.
هل هذا يوم مهم أم أنهّ عادي؟ اضبِط وقتك وفقاً لذلك. هل هذه محادثة رئيسية أم محادثة بسيطة؟ كثير من الناس لا يبلي بلاءً حسناً في هذا المجال، وها هو السَّبب: إنّهم عُظماء في الأُمور الثَّانوية. إنَّهم يقضون الكثير من الوقتِ في الأمور التي لا يتمُّ احتسابها والقليل من الوقت في الأمور التي يجبُ احتسابها.
2- لا تخطئ في حركة الإنجاز.
ربَّما تعرف بعض النَّاس من حولك، هم فقط مشغولين. يجب أن تكون مشغولاً بكونك منتجًا.
لاحِظ هذا: رجل يعود إلى المنزل ليلاً ويستلقي على الأريكة. يقول: "لقد عملت، عملت، عملت". لكن السؤال الحقيقي هو: "عملتَ ماذا؟" بعض الناس يعملون، يعملون، يعملون، لكنَّهم لا يحقِّقون الكثير من التقدُّم.
لا تُخطئ في حركة الإنجاز. قيِّم الساعات في أيَّامك، واعرِف ما إذا كان هناك الكثير من الوقت الضَّائع الذي يُمكنك إدارته بشكلٍ أفضل.
اقرأ أيضا:
جيم رون: 4 خطوات تدفعك مباشرة للنجاح
3- ركز على مكانك.لقد حصلت للتو على وظيفة. لا تبدأ يوم عملك حتى تصِل إلى العمل. أحاول بدءَ عملي في الحمام. أنا لست مستيقظًا بعد، وأحاول إنشاء رسالةٍ ما. اكتشفتُ أنّ الأمر لا يعملُ بهذه الطَّريقة. انتظر للوُصول إلى المكتب لبدء عملك. لا تبدأ يوم عملِك على طاولة الإفطار. هذا ليس جيدًا للعائلة، وهو ليس منتجًا جدًا.
إذاً، هذا ما عليك القيام به. في الطَّريق إلى العمل، ركِّز على القيادة.. في الحمام، ركِّز على الحمام. على مائدة الإفطار، ركِّز على العائلة. أينما كنت، كن هناك. لا تكُن في مكانٍ آخر. امنح كلّ ما تفعله الاهتمام. امنح الناس الاهتمام. ركِّز على مكانك.
4- تعلَّم أن تقول "لا".
من السَّهل في مجتمعٍ مثل مُجتمعنا أن نقول فقط نعم أكثر من اللازم. لا تقل نعم بسُرعة. من الأفضل أن تقول، "لا أعرف ما إذا كان يمكنني تحقيق ذلك، ولكن سأتّصل بك." إنه لأفضل أن تقول ذلك من التراجع في وقتٍ لاحق.
قد يكون التلهف للإرضاء أمرًا خطيرًا. عليك أن تقدر نفسَك، وقتك، حُدودك.
"لا تدع فمك يرهقُ ظهرك". قد يكون التشوق للإرضاءِ أمرًا خطيرًا. عليك أن تقدِّر نفسك، وقتك، حُدودك. اعرف متى ينتهي التزامك تجاه شخصٍ آخر بخوضِ الوقت بعيداً عن نفسِك وعائلتك. قدِّر وقتك الخاص وحدَه. قدِّر وقتك مع من تحب وأولئك الذين يحبونك.
لا يُمكنك أن تقول على الفور نعم للعُروض المرمُوقة. لا يمكنك أن تقول على الفور نعم للوظائف الاجتماعية، حتى لو كانت تبدو وكأنها رائِعة. يجب عليك أن تقول ربما وتستغرق بعض الوقت لتقييم ما هو مهمٌّ بالنسبة لك وما الذي سيسحبُك ا بعيدًا عن طموحاتك وعائلتك.
كن حريصًا على إرضاء نفسِك وعائلتك. لا تكن حريصًا على إرضاء الجميع. قدِّر حدودَك الخاصَّة. ليس عليك ملء كلّ ثانية من اليوم؛ استغرق بعض الوقت لتقدير ما أنجزتَه. خذ بعض الوقت للاستمتاع بثمارِ عملك.
5- قدِّر التفاصيل الصَّغيرة.
يجب أن يكون نجاحُك متعة. يُعدُّ تقدير ما اكتسبته وما نفّذته ومن أصبحتَ أمرًا مهمًا. كلُّ ذلك مكوِّن مهم في تأجيج إنجازاتِك المستقبلية. بمجرّد معرفة أنك انهيت كلَّ ما بدأته في ذلك اليوم ... فهذا أمر مشجع! إنها المكاسب اليومية القليلة التي تستمر في تعزيز إنجازِك.
الإنجازات الصّغيرة لا تقلُّ أهميةً عن الإنجازاتِ الكبيرة. النَّجاح هو العملية المستمرَّة للعمل نحو أهدافك، وتحقيقِ الكثير من الإنجازات الصّغيرة. القليل من الانجازات تنتج نتائج كبيرة. أي شيء ممكن في الـ24 ساعة التي نقدِّمها كلَّ يوم.
اقرأ أيضا:
المصدر: هنــا
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات