يمكن أن يؤدِّي الحبّ والعلاقات إلى تحقيق النمو والسَّعادة المتبادلين، أو الشُّعور بالخنق والوهن بعد فترة. أيّ علاقةٍ يجب أن تدعم، الحب، التَّشجيع، الارتقاء، وتحدِّيك لتصبح شخصًا أفضل، ولا تستنزفُ طاقتك وتجعلُك تشعر بالسُّوء تجاه نفسك.
إذا كان عليك التَّضحية بأيٍّ من الأمور التالية من أجل الحبِ، فقد تحتاجُ إلى إعادة تقييم القيمة التي يضيفُها شريكك إلى حياتك.
وإليك 5 أشياء يجب عليك عدم التضحية بها من أجل الحب:
1- الحرية.
إذا كان عليك أن تكون في تحقيقٍ مستمر مع شَريكك، أو أنّك تشعر بالذَّنب بشأنِ الذَّهاب إلى مكانٍ ما مع الأصدقاء أو العائلة، فهذا يدلّ على أنّ شريكك يفتقر إلى الثِّقة في نفسه أو نفسها.
غالباً ما يشير السُّلوك التملُّكي إلى انعِدام أمن داخلي شديد، وذلك يكون غالباً جر\ذاء جروح الطفولة غير المكشُوفة، مثل الهَجر أو الآباء المُهملين. على الرَّغم من أن هذا الشخص يستحقُّ الحب واللُّطف، تحتاج إلى قطع العلاقة مع هذا الشخص للسَّماح له بالشِّفاء من تلقاء نفسه.
يقترح سُلوك السّيطرة أنَّ الشخص لا يشعُر بالارتياح تجاه نفسه، وهذا بالتأكيد يحتاج إلى حلّ قبل أن يلتزم بأيّ علاقةٍ طويلة الأمد.
اقرأ أيضا:
لا تغيِّر نفسك أبداً من أجل شخصٍ آخر. الشَّخص المناسب سوف يحبُّك من أجل لا شيء أقلَّ من نفسك الكاملة والحقيقية. أيضاً، فإنَّ الشَّخص المناسب لن يرغب أبدًا في أن تتغيّر، لأنّه يحبُّ جوهرَك الحقيقي حقاًّ، دون الحاجة إلى تغيير أيِّ شيء.
من المؤكَّد أنَّ جميع العلاقات تتطلَّب تنازلاتٍ صغيرة، مثل تناول الطعام في مطعم يريد شريكك تجربته بدلاً من ذلك الذي تريد فعلاً الذهاب إليه، ولكن لا ينبغي عليك تغيير شخصيتك أو معتقداتك من أجلِ شخصٍ آخر. كن نفسك ولا تعتذر، وإذا كان شريكك لا يمكن أن يقبَلك، فأنت بحاجةٍ للذَّهاب لشخصٍ ما.
3- السَّعادة.
إذا كان شخصٌ ما لا يعزِّز حياتك ويضيف إلى بهجتك، فما هو الغرض الذي يخدمُه في حياتك؟ الخلاصة: إذا كان شريكك يسحبك لأسفل ويجعلك تشعر بالسّوء حول نفسك وحياتك، فقد حان الوقتُ للتخلُّص من العلاقة.
أنت في حاجةٍ إلى شخص يتناسبُ مع اهتزازك ويجلب طاقة نابِضة بالحياة إلى حياتك، وليس شخصًا يرفع طاقته من حياتك. وبالطَّبع لن يشعر هو أو هي دائماً بالبهجَة الكامِلة، ولكن إذا لم يجد السَّعادة من تلقاء نفسه أو يعرضُها لك على الإطلاق، فدعه يذهب ... يحتاج إلى التركيز على منحِ نفسه المزيد من الحبِّ لشِفائه الدَّاخلي.
4- أحلامُك.
الحبُّ المثالي يتكوَّن من أشخاص لهم نفس المهمَّة، يدعمون بعضهُم البعض في كلِّ خطوةٍ على الطريق. أو، شخصان لديهما أحلامٌ مختلفة، ولكنَّهما لا يزالاَن يشجِّعان ويهتفان لبعضِهما البعض. إذا لم يكن لديك شخصٌ ما على نفس المسار الذي تسلكُه، أو حتى شخصًا يحمي ظهرك، فلا تتردَّد في ترك العلاقة. يشكّل ما تريده من الحياة جزءًا كبيرًا من هويتك، ولا تحتاج إلى شخصٍ يرفُض أهدافك أو يقضي عليها.
5- السَّلام الداخلي.
يجب أن يجعلك شريكك تشعر بإحساسٍ عميق بالحبّ الهادئ الذي يجعلُك تنسَى الفوضى المُحيطة بك. إذا جعلته قلقاً أو متوتراً أو غاضباً غالبية الوقت، فإنّ ذلك سوف يضعفُ اهتزازك فقط ويجعلُك عرضةً للطاقة السّلبية. يجب أن يتمتَّع شريك حياتك بالسلام في داخله، وأن يعكسه لك أيضًا.
اقرأ أيضا:
إذا كان عليك التَّضحية بأيٍّ من الأمور التالية من أجل الحبِ، فقد تحتاجُ إلى إعادة تقييم القيمة التي يضيفُها شريكك إلى حياتك.
وإليك 5 أشياء يجب عليك عدم التضحية بها من أجل الحب:
1- الحرية.
إذا كان عليك أن تكون في تحقيقٍ مستمر مع شَريكك، أو أنّك تشعر بالذَّنب بشأنِ الذَّهاب إلى مكانٍ ما مع الأصدقاء أو العائلة، فهذا يدلّ على أنّ شريكك يفتقر إلى الثِّقة في نفسه أو نفسها.
غالباً ما يشير السُّلوك التملُّكي إلى انعِدام أمن داخلي شديد، وذلك يكون غالباً جر\ذاء جروح الطفولة غير المكشُوفة، مثل الهَجر أو الآباء المُهملين. على الرَّغم من أن هذا الشخص يستحقُّ الحب واللُّطف، تحتاج إلى قطع العلاقة مع هذا الشخص للسَّماح له بالشِّفاء من تلقاء نفسه.
يقترح سُلوك السّيطرة أنَّ الشخص لا يشعُر بالارتياح تجاه نفسه، وهذا بالتأكيد يحتاج إلى حلّ قبل أن يلتزم بأيّ علاقةٍ طويلة الأمد.
اقرأ أيضا:
8 أسباب قوية تجعلُك تحب أعداءك
2- نفسك.لا تغيِّر نفسك أبداً من أجل شخصٍ آخر. الشَّخص المناسب سوف يحبُّك من أجل لا شيء أقلَّ من نفسك الكاملة والحقيقية. أيضاً، فإنَّ الشَّخص المناسب لن يرغب أبدًا في أن تتغيّر، لأنّه يحبُّ جوهرَك الحقيقي حقاًّ، دون الحاجة إلى تغيير أيِّ شيء.
من المؤكَّد أنَّ جميع العلاقات تتطلَّب تنازلاتٍ صغيرة، مثل تناول الطعام في مطعم يريد شريكك تجربته بدلاً من ذلك الذي تريد فعلاً الذهاب إليه، ولكن لا ينبغي عليك تغيير شخصيتك أو معتقداتك من أجلِ شخصٍ آخر. كن نفسك ولا تعتذر، وإذا كان شريكك لا يمكن أن يقبَلك، فأنت بحاجةٍ للذَّهاب لشخصٍ ما.
3- السَّعادة.
إذا كان شخصٌ ما لا يعزِّز حياتك ويضيف إلى بهجتك، فما هو الغرض الذي يخدمُه في حياتك؟ الخلاصة: إذا كان شريكك يسحبك لأسفل ويجعلك تشعر بالسّوء حول نفسك وحياتك، فقد حان الوقتُ للتخلُّص من العلاقة.
أنت في حاجةٍ إلى شخص يتناسبُ مع اهتزازك ويجلب طاقة نابِضة بالحياة إلى حياتك، وليس شخصًا يرفع طاقته من حياتك. وبالطَّبع لن يشعر هو أو هي دائماً بالبهجَة الكامِلة، ولكن إذا لم يجد السَّعادة من تلقاء نفسه أو يعرضُها لك على الإطلاق، فدعه يذهب ... يحتاج إلى التركيز على منحِ نفسه المزيد من الحبِّ لشِفائه الدَّاخلي.
4- أحلامُك.
الحبُّ المثالي يتكوَّن من أشخاص لهم نفس المهمَّة، يدعمون بعضهُم البعض في كلِّ خطوةٍ على الطريق. أو، شخصان لديهما أحلامٌ مختلفة، ولكنَّهما لا يزالاَن يشجِّعان ويهتفان لبعضِهما البعض. إذا لم يكن لديك شخصٌ ما على نفس المسار الذي تسلكُه، أو حتى شخصًا يحمي ظهرك، فلا تتردَّد في ترك العلاقة. يشكّل ما تريده من الحياة جزءًا كبيرًا من هويتك، ولا تحتاج إلى شخصٍ يرفُض أهدافك أو يقضي عليها.
5- السَّلام الداخلي.
يجب أن يجعلك شريكك تشعر بإحساسٍ عميق بالحبّ الهادئ الذي يجعلُك تنسَى الفوضى المُحيطة بك. إذا جعلته قلقاً أو متوتراً أو غاضباً غالبية الوقت، فإنّ ذلك سوف يضعفُ اهتزازك فقط ويجعلُك عرضةً للطاقة السّلبية. يجب أن يتمتَّع شريك حياتك بالسلام في داخله، وأن يعكسه لك أيضًا.
اقرأ أيضا:
10 أشياء صغيرة يفعلها الأزواج السعداء كل يوم
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات