لا يمكنك الحصول على الدَّافع للقيام بما يجبُ القيام به، والسَّبب قد لا يكون واضحًا. إذا كنت تمتلك فقط الطاقة، والعزم على النهوض والتحرُّك، ولكن لا يمكن العثور على الدّافع في أيِّ مكان.
أنت بالتأكيد لستَ وحدك. يجد الأشخاص الذين يُعانون من انعدام التَّحفيز أنّهم رغم رغبتهم في اتخاذ إجراء، فإن أجسادهُم وأدمغتهُم لا تبذُل أيّ جهد.
إن كسر هذا الشُّعور بأنّك عالق، ولا تملكُ القُدرة على التَّحفيز على فعل أيِّ شيء هو مفتاح تغيير حياتك، إذا كان بإمكانك إيجاد طريقةٍ للقيام بذلك. لنلقِ نظرة على سبب عدم القدرة على التحفيز وما الذي يمكنك فعله حيال ذلك.
إذا كنت تشعر أنّه لا يمكنك أن تحفِّز نفسك، فقد يكون هذا هو السّبب
اسأل نفسك هذه الأسئلة حول افتقارك إلى الدَّافع في الآونة الأخيرة:
* هل يُخبرُك حدسك أنّ هناك شيئًا خاطئًا؟
* هل تعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي مؤخرًا؟
* هل تشعر أنك عاجز وخارج نطاق السّيطرة؟
* هل أنت منخرطٌ في سلوكياتٍ خطِرة أو ذاتية العِلاج؟
* هل تفتقر إلى الطّاقة الجسدية؟
* هل تقلق بشأن كيف يراك الآخرون؟
قد تبدو هذه وكأنّها مجموعة غريبة من الأسئلة، ولكن يمكنها أن تكشف عن سبب طاقتك التحفيزية المحظُورة.
إذا كان أيّ من هذه الأعراض يبدو مألوفًا، فقد لا تتمكن من الاستيقاظ والتحرُّك بسبب "شاكرا"مسدُودة.
والخبر السّار هو أنَ هذا الانسداد هو روحي أو نفسي أو ميتافيزيقي. هذا يعني أنه يمكنك علاج الطاقة المحظُورة، والحصول على الحافز مرَّة أُخرى.
اقرأ أيضا:
التدفق غير المرئي للطّاقة المحيطة والمُخترقة لجسمك هي الهالة الخاصّة بك. تقول نظرية علاج "الأيورفيدا" القديمة إنّ طاقتك تتدفَّق كقوة توفِّر الطاقة لأعظائك من خلال 7 مراكز طاقة أو شاكرات.
ترسل هذه الشّاكرات طاقة من الأرض تحت قدميك من خلال 7 مراكز في الجسم في بداية لولبية تصاعدية من عجب الذنب وتنتهي في إكليل رأسك.
عندما يكون هناك انسدادٌ في شاكرا الضّفيرة الشّمسية، فوق زر بطنك، لا يمكنك التّحفيز. تشعر بالتّعب، مستنزفٌ ذهنيًا، وتشعر أنّك أقل من نفسك. إذا كنت تعطي الطاقة العقلية والبدنية لشيءٍ لا يساعدك، فاختر التوقُّف الآن.
كيف يُمكنك إزالة الطاقة المحظُورة
العمل لفتح شاكرا الضفيرة الشَّمسية هو عملية عاطفية. الضفيرة الشمسية هي شاكرا الحدس. هذا هو بالضبط مركز الطاقة الذي نشير إليه عندما نقول "ثق بحدسِك".
غرائزك متوقفة عن العمل مؤخرًا، ممّا يجعلك تفشل في التصرُّف بسببِ الخوف. ربما تعرضت مؤخرًا لنكسة، أو اكتشفت أنك لا تثق بشخص كنت تعتقد أنه أهلٌ للثّقة. حدث شيء ما جعلك تتوقف عن الاستماع إلى حدسك.
تبدأ عملية الشِّفاء الخاص بشَاكرا الضّفيرة الشَّمسية، من خلال رُؤية بعيون مفتوحة وقلب وعقل ما يضر مشاعرك في الوقت الحالي. اسأل نفسك هذه الأسئلة:
ما الذي يؤلمني أو يحبطني الآن؟
* قُل ذلك بصوتٍ عال.
* أيّ جزء من حياتك لا يسيرُ بالطَّريقة التي تريدها؟
* لماذا تستمر في السَّماح لهذا الظَّرف بالاستمرار بطريقة تسبِّب لك الإحباط والقلق؟
* لماذا لم تقرر التصرف بعد؟
* متى سوف تقرِّر التصرُّف؟
* لماذا ليس الآن؟
* ما هي الأعذار الأُخرى التي تمنعُك من إحراز تقدُّم؟
* لماذا تبتكر الأعذار عندما يكون كلُّ ما عليك القيام به هو الاعتراف بأنّك فشلت في التصرف؟
أسبابٌ أخرى تجعلُك لا يمكنك التحفيز
يجب أن تساعدك شاكرا الضفيرة الشّمسية المتوازِنة على الشعور بالثِّقة بالنفس والتحكُّم والنشاط. إذا كنت لا تزال تشعر أنّك لا تستطيع تحفيز نفسك، فقُم بتقييم ما إذا كنت تخرِّب نفسك أم لا عن طريق إنشاء الانسداد.
اسأل نفسك أيُّ عائق لم تحاول أن تزيله للنَّجاح في الحصول على الدافع.
على سبيل المثال، قد تخاف خفيةً من الفشل أو تخافُ من النجاح. عدم القدرة على الحصول على الدافع قد يعني أنك تفضِّل البقاء في مكانِك بدلاً من المُضي قدماً في المجهول. هل تخشى من ألم الفشل؟ قرِّر ألاَّ تخاف.
اقرأ أيضا:
أنت بالتأكيد لستَ وحدك. يجد الأشخاص الذين يُعانون من انعدام التَّحفيز أنّهم رغم رغبتهم في اتخاذ إجراء، فإن أجسادهُم وأدمغتهُم لا تبذُل أيّ جهد.
إن كسر هذا الشُّعور بأنّك عالق، ولا تملكُ القُدرة على التَّحفيز على فعل أيِّ شيء هو مفتاح تغيير حياتك، إذا كان بإمكانك إيجاد طريقةٍ للقيام بذلك. لنلقِ نظرة على سبب عدم القدرة على التحفيز وما الذي يمكنك فعله حيال ذلك.
إذا كنت تشعر أنّه لا يمكنك أن تحفِّز نفسك، فقد يكون هذا هو السّبب
اسأل نفسك هذه الأسئلة حول افتقارك إلى الدَّافع في الآونة الأخيرة:
* هل يُخبرُك حدسك أنّ هناك شيئًا خاطئًا؟
* هل تعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي مؤخرًا؟
* هل تشعر أنك عاجز وخارج نطاق السّيطرة؟
* هل أنت منخرطٌ في سلوكياتٍ خطِرة أو ذاتية العِلاج؟
* هل تفتقر إلى الطّاقة الجسدية؟
* هل تقلق بشأن كيف يراك الآخرون؟
قد تبدو هذه وكأنّها مجموعة غريبة من الأسئلة، ولكن يمكنها أن تكشف عن سبب طاقتك التحفيزية المحظُورة.
إذا كان أيّ من هذه الأعراض يبدو مألوفًا، فقد لا تتمكن من الاستيقاظ والتحرُّك بسبب "شاكرا"مسدُودة.
والخبر السّار هو أنَ هذا الانسداد هو روحي أو نفسي أو ميتافيزيقي. هذا يعني أنه يمكنك علاج الطاقة المحظُورة، والحصول على الحافز مرَّة أُخرى.
اقرأ أيضا:
4 طرق في الحياة لرفع تردداتنا إلى البعد الخامس !
انسداد الطّاقةالتدفق غير المرئي للطّاقة المحيطة والمُخترقة لجسمك هي الهالة الخاصّة بك. تقول نظرية علاج "الأيورفيدا" القديمة إنّ طاقتك تتدفَّق كقوة توفِّر الطاقة لأعظائك من خلال 7 مراكز طاقة أو شاكرات.
ترسل هذه الشّاكرات طاقة من الأرض تحت قدميك من خلال 7 مراكز في الجسم في بداية لولبية تصاعدية من عجب الذنب وتنتهي في إكليل رأسك.
عندما يكون هناك انسدادٌ في شاكرا الضّفيرة الشّمسية، فوق زر بطنك، لا يمكنك التّحفيز. تشعر بالتّعب، مستنزفٌ ذهنيًا، وتشعر أنّك أقل من نفسك. إذا كنت تعطي الطاقة العقلية والبدنية لشيءٍ لا يساعدك، فاختر التوقُّف الآن.
 |
| شاكرا الضّفيرة الشّمسية |
كيف يُمكنك إزالة الطاقة المحظُورة
العمل لفتح شاكرا الضفيرة الشَّمسية هو عملية عاطفية. الضفيرة الشمسية هي شاكرا الحدس. هذا هو بالضبط مركز الطاقة الذي نشير إليه عندما نقول "ثق بحدسِك".
غرائزك متوقفة عن العمل مؤخرًا، ممّا يجعلك تفشل في التصرُّف بسببِ الخوف. ربما تعرضت مؤخرًا لنكسة، أو اكتشفت أنك لا تثق بشخص كنت تعتقد أنه أهلٌ للثّقة. حدث شيء ما جعلك تتوقف عن الاستماع إلى حدسك.
تبدأ عملية الشِّفاء الخاص بشَاكرا الضّفيرة الشَّمسية، من خلال رُؤية بعيون مفتوحة وقلب وعقل ما يضر مشاعرك في الوقت الحالي. اسأل نفسك هذه الأسئلة:
ما الذي يؤلمني أو يحبطني الآن؟
* قُل ذلك بصوتٍ عال.
* أيّ جزء من حياتك لا يسيرُ بالطَّريقة التي تريدها؟
* لماذا تستمر في السَّماح لهذا الظَّرف بالاستمرار بطريقة تسبِّب لك الإحباط والقلق؟
* لماذا لم تقرر التصرف بعد؟
* متى سوف تقرِّر التصرُّف؟
* لماذا ليس الآن؟
* ما هي الأعذار الأُخرى التي تمنعُك من إحراز تقدُّم؟
* لماذا تبتكر الأعذار عندما يكون كلُّ ما عليك القيام به هو الاعتراف بأنّك فشلت في التصرف؟
أسبابٌ أخرى تجعلُك لا يمكنك التحفيز
يجب أن تساعدك شاكرا الضفيرة الشّمسية المتوازِنة على الشعور بالثِّقة بالنفس والتحكُّم والنشاط. إذا كنت لا تزال تشعر أنّك لا تستطيع تحفيز نفسك، فقُم بتقييم ما إذا كنت تخرِّب نفسك أم لا عن طريق إنشاء الانسداد.
اسأل نفسك أيُّ عائق لم تحاول أن تزيله للنَّجاح في الحصول على الدافع.
على سبيل المثال، قد تخاف خفيةً من الفشل أو تخافُ من النجاح. عدم القدرة على الحصول على الدافع قد يعني أنك تفضِّل البقاء في مكانِك بدلاً من المُضي قدماً في المجهول. هل تخشى من ألم الفشل؟ قرِّر ألاَّ تخاف.
اقرأ أيضا:
هذه الحوارات الداخلية الخطرة الـ6 تقتل قوة دماغك .. أوقفها حالا !
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات