إليك شيئًا واحدًا يمكنك القيام به في غضونِ 10 دقائق أو أقلّ، والذي سيُبقي دماغك مركّزًا وحادًا ويعملُ بشكلٍ مثالي.
اطرح على نفسِك سؤالاً قوياً أول ما تستيقظ: ما الشّيء الوحيد الذي أنا ملزمٌ بإنجازه اليوم؟
وإليكم 5 أسباب تجعله مفيداً لدماغك:
1- يبسِّط عملية صنع قرارك.
يعمل دماغُنا بشكلٍ أفضل عندما لا يتورّط في تقييم الأولويات، النّظر في الإيجابيات والسلبيات، وعدم العودة للأشياء الصّغيرة التي يُمكن أن تكون مضيعةً للوقت. إذا كان عليك اختيار شيءٍ ما، فعليك القيام بذلك في أقرب وقتٍ ممكن.
2- ينقر على قوة إرادتك المُشرقة في وقتٍ مبكِّر.
ليس لدينا سوى كمية محدُودة من قوة الإرادة التي يمكننا توزيعها على ما نريد القيام به كلّ يوم. وهي ليست قابلة للتفاوض. لذا، من أجل تعظيمِ ذلك، من الأفضل أن يكون لديك خطّة هجومٍ في وقتٍ مبكِّر من الصباح، حتى تعرف بالضبط مكان تركيز طاقاتك، ولماذا.
اقرأ أيضا:
لتحقيق شيءٍ ذو قيمة بالنّسبة لك، ستحتاج إلى تقييم ما يلزمُ استكماله في ذلك اليوم المحدّد. ربما تعرف أن هناك موعدًا نهائيًا للعمل في مشروعٍ واحد لا يمكنك تأخيره بعد الآن، وسيدفعك السؤال إلى التفكير في ما تحتاجُ إلى تنفيذه الآن.
4- يبقيك مركّزاً.
بعد طرح السُّؤال، من غير المرجّح أن تقدِّم إجابة تافهة، وبدلاً من ذلك ستدفع نفسك لتكون صادقًا بشأن الأولوية القصوى بالنّسبة إليك. ربّما لم تعطها الكثير من الوقت أو ربما كنت تماطل، ولكن هذا انتهى الآن. السؤال مطروح الآن، والآن عليك أن تتوجه إليه وتتحرك إلى الخطوة التالية، وهي العمل.
5- يعزِّز مهارات التفكير النقدي لديك.
من خلال طرح السُّؤال على نفسك، ستحصل على بعض السيناريوهات لما قد تكون عليه الإجابة. ربما تبدأ مهمّة صعبة، أو تحلِّل مشكلة لم تتمكّن من حلّها لعدة أيام، أو الانتهاء من مهمة بنسبة 90 في المائة ولكنّها تحتاج إلى بعض التعديلات الدقيقة.
في كلتا الحالتين، ستحتاج إلى تقييم "لماذا" و "كيف" قبل إعطاء إجابة، والتي ستبقي عقلك على أصابع قدميه. وهو بالضّبط السبب الذي يجعلك ترغب في تدريبه بهذه الطريقة في الصّباح، لذلك فهو يعرف كيف يعمل بسلاسة بقية اليوم!
اقرأ أيضا:
اطرح على نفسِك سؤالاً قوياً أول ما تستيقظ: ما الشّيء الوحيد الذي أنا ملزمٌ بإنجازه اليوم؟
وإليكم 5 أسباب تجعله مفيداً لدماغك:
1- يبسِّط عملية صنع قرارك.
يعمل دماغُنا بشكلٍ أفضل عندما لا يتورّط في تقييم الأولويات، النّظر في الإيجابيات والسلبيات، وعدم العودة للأشياء الصّغيرة التي يُمكن أن تكون مضيعةً للوقت. إذا كان عليك اختيار شيءٍ ما، فعليك القيام بذلك في أقرب وقتٍ ممكن.
2- ينقر على قوة إرادتك المُشرقة في وقتٍ مبكِّر.
ليس لدينا سوى كمية محدُودة من قوة الإرادة التي يمكننا توزيعها على ما نريد القيام به كلّ يوم. وهي ليست قابلة للتفاوض. لذا، من أجل تعظيمِ ذلك، من الأفضل أن يكون لديك خطّة هجومٍ في وقتٍ مبكِّر من الصباح، حتى تعرف بالضبط مكان تركيز طاقاتك، ولماذا.
اقرأ أيضا:
عندما يبدو أنّ كل شيء خاطئ، تذكر هذه الـ8 حقائق
3- يشجِّع التفكير الاستراتيجي.لتحقيق شيءٍ ذو قيمة بالنّسبة لك، ستحتاج إلى تقييم ما يلزمُ استكماله في ذلك اليوم المحدّد. ربما تعرف أن هناك موعدًا نهائيًا للعمل في مشروعٍ واحد لا يمكنك تأخيره بعد الآن، وسيدفعك السؤال إلى التفكير في ما تحتاجُ إلى تنفيذه الآن.
4- يبقيك مركّزاً.
بعد طرح السُّؤال، من غير المرجّح أن تقدِّم إجابة تافهة، وبدلاً من ذلك ستدفع نفسك لتكون صادقًا بشأن الأولوية القصوى بالنّسبة إليك. ربّما لم تعطها الكثير من الوقت أو ربما كنت تماطل، ولكن هذا انتهى الآن. السؤال مطروح الآن، والآن عليك أن تتوجه إليه وتتحرك إلى الخطوة التالية، وهي العمل.
5- يعزِّز مهارات التفكير النقدي لديك.
من خلال طرح السُّؤال على نفسك، ستحصل على بعض السيناريوهات لما قد تكون عليه الإجابة. ربما تبدأ مهمّة صعبة، أو تحلِّل مشكلة لم تتمكّن من حلّها لعدة أيام، أو الانتهاء من مهمة بنسبة 90 في المائة ولكنّها تحتاج إلى بعض التعديلات الدقيقة.
في كلتا الحالتين، ستحتاج إلى تقييم "لماذا" و "كيف" قبل إعطاء إجابة، والتي ستبقي عقلك على أصابع قدميه. وهو بالضّبط السبب الذي يجعلك ترغب في تدريبه بهذه الطريقة في الصّباح، لذلك فهو يعرف كيف يعمل بسلاسة بقية اليوم!
اقرأ أيضا:
جيم رون: 5 طرق قوية للعمل على طموحك
المصدر: هنــا
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات