لقد تعلَّمت قبول أخطائي. اكتشفت قيمة النمو من أخطائي والالتزام بالفرص الضَّائعة. ومع مرور الوقت، أدركتُ أنه يمكن تجنب العديد من الأخطاء الشائعة. مع البصيرة والتدبر، يمكنك تجنيب نفسك الجروح التي تنتج عن أخطاء مثل هذه:
1- قضاء القليل من الوقت مع الأشخاص المُناسبين.
لا شيء يُقيّدك أكثر من كونك مع الأشخاص الخطأ. إنّهم يجرونك على أن تكون أسفل، ويحدُّون من نموِّك، ويصرفون انتباهك ويلقون عليك التفكير السلبي بشكلٍ مستمرّ. في المقابل، فإنَّ الأشخاص المناسبين هم بمثابة فريق التشجيع الخاص بك، ممَّا يدفعك إلى النصر.
حدِّد نوع الأشخاص الذين يلهمُونك لتكون الأفضل. و تشمُل أولئك الذين...
- يعرضون الحب غير المشروط. الذين يقدرونني حول من أكون - حول نقاط الضعف والعيوب والخصوصيات وكلّ شيء.
- يُضيفون قيمة لي. الذين يجعلونني شخصًا أفضل من خلال حكمتهم وصدقهم وخبرتهم.
- يُنمُّونني باستمرار. الذين يقدِّرون تطويرهم الشّخصي سيشجِّعونك.
- يسيرُون معي. أولئك الذين يدعمون ويحتفلون ويملكون حصّة في رحلتي سيجعلون الطريق أقل وُعورة.
- يستمتعون بالحياة. فالتّفاؤل والحماس والشُّعور بالمغامرة معديان.
2- لا تقول ما تحتاج أن تقوله.
يتطلب الأمر شجاعة معيّنة للتعبير عن رأيك، لا سيما عندما يكون ما تريد قوله ليس ما يريد الآخرون سماعه. أعتبر أصواتي عديدة، وأستفيد من أولئك الذين يسمحُون لي بالتعبير عن ما هو مهمٌّ بالنسبة لي.
- صوتي يعكسُ مواهبي، أضعُ شغفي في كلمات وأسمح لنفسي بسكبها للآخرين.
- صوت شخصيتي يُعبِّر عن القيم التي أؤمن بها.
- صوت قلبي ينقل مشاعري. هذا الصوت يسبب أسفًا أكثر من أيّ صوت للآخرين إذا لم يتكلّم.
- صوت حلمي يعلن طُموحاتي. إنَّ السماح للآخرين بسماعها هو أحد السُّبل لضمان الإنجاز.
- صوتي هو السؤال الذي كنت أتمنى لو اعتدت استخدامه. هذا الصوت يهدئني ويحرّرني لأقول "لا أفهم" أو "هل يمكنك مساعدتي؟"
3- عدم اتخاذ إجراء بشأن الأهداف الجديرة بالاهتمام.
أعتقد أنَّ هذا هو أكبر وأشد الأسف. إنه تسويف. من المعروف أنك يجب أن تفعل شيئًا ولكن لا تفعل شيئًا. إنه كونك تستعد للاستعداد، وتخطِّط للبدء، وتعتزم التصرف. ولكن النّوايا الحسنة لا تحقِّق أي شيء.
ولكي أبقى على المسار الصحيح، أقضي بضع دقائق كل ليلة لأدلي قائمة، لما أرغب في إنجازه في اليوم التالي. أستيقظ في وقتٍ مبكر لمعالجة هذه المهام. في الوقت الذي يبدأ فيه زملائي يوم العمل، أكون قد قمت بالعمل بالفعل ساعتين مُسبقاً.
بغضِّ النظر عن أسلوب حياتك، ابحث عن أوقاتك الأكثر إنتاجًا وأقلها تقلبًا في اليوم واطرحها للعمل. اكتب خطة عمل يومية واتّبعها. لا يوجد شيء أكثر إثارة للقلق من الحلم النائم.
4- السّماح للآخرين بالتحكم في مصيرك.
نواجه جميعًا ضغوطًا للتوافق مع أجندات الأشخاص الآخرين، سواء كان رفاقك يقنعونك ببالسهر بدلاً من قراءة الكتب أو زملائك الذين يخطِفون يومك برسائل البريد الإلكتروني ومواقع التواصُل التي لا نهاية لها أو المزاح المفرط.
إنّه السَّماح لشخص آخر بإملاءِ مسار حياتك، حتى لو كان ذلك الشخص هو أحد الوالدين أو الزوجة. يتطلّب الأمر شجاعة للابتعاد.
لن تزيل أبدًا جميع النّدم. نحن كائناتٌ غير كاملة، معرّضون للخطأ بعد كلّ شيء. لكن يبدو أننا جميعًا نتجاذب نفس المجموعة من العثرات. إذا رأينا هذه المخاطر في الأفق، يمكننا أن ندير عجلاتنا جيِّدا قبل أن نهاجِمها.
يعدُّ تعلُّم قبول أخطاء الشخص أمرًا مهمًا؛ تعلُّم تجنبهم في المقام الأول هو المكان الذي يبدأ فيه النمو الحقيقي.
1- قضاء القليل من الوقت مع الأشخاص المُناسبين.
لا شيء يُقيّدك أكثر من كونك مع الأشخاص الخطأ. إنّهم يجرونك على أن تكون أسفل، ويحدُّون من نموِّك، ويصرفون انتباهك ويلقون عليك التفكير السلبي بشكلٍ مستمرّ. في المقابل، فإنَّ الأشخاص المناسبين هم بمثابة فريق التشجيع الخاص بك، ممَّا يدفعك إلى النصر.
حدِّد نوع الأشخاص الذين يلهمُونك لتكون الأفضل. و تشمُل أولئك الذين...
- يعرضون الحب غير المشروط. الذين يقدرونني حول من أكون - حول نقاط الضعف والعيوب والخصوصيات وكلّ شيء.
- يُضيفون قيمة لي. الذين يجعلونني شخصًا أفضل من خلال حكمتهم وصدقهم وخبرتهم.
- يُنمُّونني باستمرار. الذين يقدِّرون تطويرهم الشّخصي سيشجِّعونك.
- يسيرُون معي. أولئك الذين يدعمون ويحتفلون ويملكون حصّة في رحلتي سيجعلون الطريق أقل وُعورة.
- يستمتعون بالحياة. فالتّفاؤل والحماس والشُّعور بالمغامرة معديان.
2- لا تقول ما تحتاج أن تقوله.
يتطلب الأمر شجاعة معيّنة للتعبير عن رأيك، لا سيما عندما يكون ما تريد قوله ليس ما يريد الآخرون سماعه. أعتبر أصواتي عديدة، وأستفيد من أولئك الذين يسمحُون لي بالتعبير عن ما هو مهمٌّ بالنسبة لي.
- صوتي يعكسُ مواهبي، أضعُ شغفي في كلمات وأسمح لنفسي بسكبها للآخرين.
- صوت شخصيتي يُعبِّر عن القيم التي أؤمن بها.
- صوت قلبي ينقل مشاعري. هذا الصوت يسبب أسفًا أكثر من أيّ صوت للآخرين إذا لم يتكلّم.
- صوت حلمي يعلن طُموحاتي. إنَّ السماح للآخرين بسماعها هو أحد السُّبل لضمان الإنجاز.
- صوتي هو السؤال الذي كنت أتمنى لو اعتدت استخدامه. هذا الصوت يهدئني ويحرّرني لأقول "لا أفهم" أو "هل يمكنك مساعدتي؟"
3- عدم اتخاذ إجراء بشأن الأهداف الجديرة بالاهتمام.
أعتقد أنَّ هذا هو أكبر وأشد الأسف. إنه تسويف. من المعروف أنك يجب أن تفعل شيئًا ولكن لا تفعل شيئًا. إنه كونك تستعد للاستعداد، وتخطِّط للبدء، وتعتزم التصرف. ولكن النّوايا الحسنة لا تحقِّق أي شيء.
ولكي أبقى على المسار الصحيح، أقضي بضع دقائق كل ليلة لأدلي قائمة، لما أرغب في إنجازه في اليوم التالي. أستيقظ في وقتٍ مبكر لمعالجة هذه المهام. في الوقت الذي يبدأ فيه زملائي يوم العمل، أكون قد قمت بالعمل بالفعل ساعتين مُسبقاً.
بغضِّ النظر عن أسلوب حياتك، ابحث عن أوقاتك الأكثر إنتاجًا وأقلها تقلبًا في اليوم واطرحها للعمل. اكتب خطة عمل يومية واتّبعها. لا يوجد شيء أكثر إثارة للقلق من الحلم النائم.
4- السّماح للآخرين بالتحكم في مصيرك.
نواجه جميعًا ضغوطًا للتوافق مع أجندات الأشخاص الآخرين، سواء كان رفاقك يقنعونك ببالسهر بدلاً من قراءة الكتب أو زملائك الذين يخطِفون يومك برسائل البريد الإلكتروني ومواقع التواصُل التي لا نهاية لها أو المزاح المفرط.
إنّه السَّماح لشخص آخر بإملاءِ مسار حياتك، حتى لو كان ذلك الشخص هو أحد الوالدين أو الزوجة. يتطلّب الأمر شجاعة للابتعاد.
لن تزيل أبدًا جميع النّدم. نحن كائناتٌ غير كاملة، معرّضون للخطأ بعد كلّ شيء. لكن يبدو أننا جميعًا نتجاذب نفس المجموعة من العثرات. إذا رأينا هذه المخاطر في الأفق، يمكننا أن ندير عجلاتنا جيِّدا قبل أن نهاجِمها.
يعدُّ تعلُّم قبول أخطاء الشخص أمرًا مهمًا؛ تعلُّم تجنبهم في المقام الأول هو المكان الذي يبدأ فيه النمو الحقيقي.
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات