في عالم الأعمال التجارية؛ كلُّ شركة لديها السَّيطرة على مُستوى الإنجاز، ولكن للوُصول إلى مستوى أعلى من النَّجاح يعني أن نخسر خوفنا من الفشل. وبغضِّ النظر عن مقدار المال أو النجاح الذي حقَّقته الشركة، فإنَّ هذا الخوف يشكِّل دائماً عائقاً أمام توسيع نطاقِ تلك الإنجازات.
1- اتّخذ خياراً، أيَّ خيار.
الناس يتغيَّرون باستمرار، ونتيجةً لذلك، فإنَّ العالم يتغيَّر باستمرار. إنَّ إدارة الأعمال التِّجارية التي يُنفَقُ فيها الكثير من الوقت على صُنع القرار وقياس العواقب هي مضيعة للموارد. فهي لا تفعل أيَّ شيء غير أنّها تزيد من القلقِ والخوفِ من الفشل. حتَّى ومع كلِّ
تخطيطك، فإنّ الرياح تتغيّر وستعود للقلق مرَّة أُخرى.
بدلاً من ذلك، إفهم أنَّ الفشل فرصة، فرصة للتغلُّب على التحدِّيات. فالشّركات التي تُجابه المشاكل بسرعة وجهًا لوجه هي أفضل تجهيزًا للحدِّ من الأخطاء في المُستقبل.
الجُمود هو أسوأ نتيجةٍ ممكنة من أيِّ تحد. القرار السّيئ الوحيد الذي يمكنك القيام به هو أن لا تفعل أيّ شيء.
2- كُن هذه الصناعة، لا تبقَ فقط حولها.
من السَّهل جدًّا أن تقع في إغراء سلعة شركة ما، من أجل مطاردة النّجاح الاقتصادي المؤقت. ولكننا نعيش في زمن تحوُّل النَّماذج، لذلك سيكون خطأ فادحاً الاستفادة من السُّوق القائمة بدلاً من محاولة خلق واحدة جديدة. الاستثمار في الأهداف الكلية هو أكبر وأهم التزامٍ يمكن لأيِّ عمل تجاري أن يقوم به. لا تخَف من إنشاء ممرِّك الخاص بك.
في ما يلي خمس نصائح لمساعدتك على التخلِّي عن خوفك، وزيادة فرصك للنّجاح، وإدارة نشاطٍ تجاري ناجح.
الناس يتغيَّرون باستمرار، ونتيجةً لذلك، فإنَّ العالم يتغيَّر باستمرار. إنَّ إدارة الأعمال التِّجارية التي يُنفَقُ فيها الكثير من الوقت على صُنع القرار وقياس العواقب هي مضيعة للموارد. فهي لا تفعل أيَّ شيء غير أنّها تزيد من القلقِ والخوفِ من الفشل. حتَّى ومع كلِّ
تخطيطك، فإنّ الرياح تتغيّر وستعود للقلق مرَّة أُخرى.
بدلاً من ذلك، إفهم أنَّ الفشل فرصة، فرصة للتغلُّب على التحدِّيات. فالشّركات التي تُجابه المشاكل بسرعة وجهًا لوجه هي أفضل تجهيزًا للحدِّ من الأخطاء في المُستقبل.
الجُمود هو أسوأ نتيجةٍ ممكنة من أيِّ تحد. القرار السّيئ الوحيد الذي يمكنك القيام به هو أن لا تفعل أيّ شيء.
2- كُن هذه الصناعة، لا تبقَ فقط حولها.
3- لا تتردد في الدّوران على المِحور.
لقد أثبت الزّمن أنَّ العمليات يمكن أن تُساعد في تعريف الشّركات ومنحِها الهيكل. وفي الوقت نفسه، فإنّ هذا يُجبرهم على العمل بطريقة حازِمة ومنهجية. إنّ أفضل عملية ليست امتلاك أيّ عملية محدَّدة. بدلاً من ذلك، ابقَ مرناً بشكلٍ مستمر.
وبدلاً من التركيز فقط على طُرق تحسين النتائج واختبارها وتسريعها، ينبغي أن تُلهم الشركات الموظَّفِين بأن تكون منفتحة لإعادة تصميمِها وأن تشجعهم على التخلِّي عن الخوف من التغيير، وأن يصبحوا أكثر مرونة وأكثر ابتكاراً.
4- إجعل همّك أكبر من الرِّبح.
يجب أن تعكِس أهداف الشَّركة شيئاً أعمق من الرِّبح والخسارة. ويجب أن تُحدِّد دورًا إنسانيا واجتماعيا حيث تتجاوزُ الأهداف احتياجات الموظَّفين والشَّركة ككل. فهذا يربط الشركة في قضية مُشتركة ويخلُق ثقافة موحَّدة.
إذا كان العمل ملتزماً بأهدافٍ لا يمكن معالجتها فردياً، فإنَّ الطريقة الوحيدة للتفوُّق هي العمل معاً. هذا يُعيد تعريف الطريقة التي تربطُ الموظَّفين بالشّركة وبين بعضهم البعض في حين تجعل أيَّ مشاكل في المستقبل تبدو قابلةً للإدارة. فريق قوي وموحَّد ومترابط يُمكن أن يكون أفضل شيءٍ حيوي لأيِّ عملٍ تجاري.
5- لا تخَف الفراغ.
الإحساس بأنّك على الحافة وعدم السّقوط حقًّا هو أفضل طريقة لوصف الشعور بالخوف من عدم اليقين في الأعمال التِّجارية. انها شعور جميع الشركات يجب تبني.
إنَّ إدراك الفراغ والفشلِ المُحتمل يدفعُنا إلى المضي قدمًا. إنّه القوة الدافعة لإقناع كلِّ عمل تجاري باتخاذ الخُطوة التالية من أجل الحفاظ على الزّخم والنمو. كلُّ خطوة توفِّر للشركة الثقة اللاَّزمة والرَّاحة مع عدم اليقين، تُمهِّد الطَّريق نحو مستقبلٍ أكثر نجاحًا.
المصدر: هنــا
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات