"العقل السّلبي لن يعطيك حياةً إيجابية". - مجهُول.
1- يتجنّبون عقلية الضّحية.
الأشخاص الإيجابيون لا يلُومون أيَّ شيء خارج أنفسهم حول الأحداث التي تحدث لهم؛ فهم يُدركون أنّ لديهم سيطرة كاملة على حياتِهم وعواطفهم. في أيّ وقت تضع فيه اللّوم على شخصٍ ما أو شيء آخر، فأنت تتخلّى عن سُلطتك الخاصة بك.
الأشخاص الإيجابيون يتحمَّلون المسؤولية الكاملة عن أفكارِهم وأفعالهم، ولا يسمحون بالتفكير السّلبي أن يقوم بإبطائهم. في حين أنّ السّيطرة على العقل يمكنها أن تستغرق الكثير من الوقت والتفاني، إلاّ أنّ كسر الحواجز القديمة الماضية وترك الطُّرق السامة للتفكير يمكن أن يُحوِّل حياتك تماماً.
2- يعاملُون أنفسهم جيدًا.
ببساطة، الأشخاص الإيجابيون يحترمُون أنفسهم. لأنهم أصبحوا أصدقاء أنفُسهم حقاًّ. يأكلون الأشياء التي ستغذِّيهم وتُمدُّهم بالطّاقة، وتحرِّك أجسادهم يومياً، ويخصِّصون بعض الوقت للرّعاية الذاتية، ويمتلكون وظيفة تجعلهم سعداء حقاًّ.
الأشخاص الإيجابيون يعرفُون أنّ السعادة تبدأ في الدَّاخل، لذلك عملوا بلا كللٍ لتحويل أي انسدادٍ داخلهم إلى فتحاتٍ لمزيد من الضّوء والإيجابية للتألق.
إنّم لا يضعون صحّتهم في الخلف. فهم يخصِّصون الوقت كلّ يوم لتناوُل الطعام بشكلٍ جيد، التمرين، التأمُّل، وأيّ شيء آخر يجعلهم يشعرون بالنّشاط وعلى قيد الحياة.
هذا النّوع من الحرية يبدو بعيد المنال، ولكن يمكن أن يتحقَّق من خلال التأمُّل العميق، وتخصيص الوقت للرعاية الذاتية، وتطوير علاقة حقيقية مع نفسك.
5- لا يكدحُون في الأشياء الصّغيرة.
الأشخاصُ الإيجابيون لا يَدَعون الأمور التّافهة تعرقلُ طريق عيش حياةٍ سعيدة. في حين أنّ الحياة قد ترميهم بمواقف صعبة من وقتٍ لآخر، فإنّهم يتّخذون خطوة للعمل عليها بمجرّد أن تأتي. فهم لا يسمحُون لتلك الحالات أن تدمِّر سلامهُم الداخلي. يسألون أنفُسهم: "هل يستحق هذا حقاًّ فقدان سلامِي؟"
هذا يسمح لهم بالحفاظ على الأمُور في المنظُور وتذكُّر ما يهمُّ حقاًّ في الحياة.
وجود عقلية إيجابية في عالم يبدو سلبياً يمكن أن يكون تحدياً، ولكن يمكنك أن تتعلَّم التقنيات والحيل بحيث يُمكنك الحفاظ على الإيجابية.
ونحن نؤكِّد على الإيجابية كثيرًا لأن العقلية الصحيّة هي اللّبنة الأساسية لكلِّ شيء آخر يحدُث في حياتك.
الأشخاص الإيجابيون لا يلُومون أيَّ شيء خارج أنفسهم حول الأحداث التي تحدث لهم؛ فهم يُدركون أنّ لديهم سيطرة كاملة على حياتِهم وعواطفهم. في أيّ وقت تضع فيه اللّوم على شخصٍ ما أو شيء آخر، فأنت تتخلّى عن سُلطتك الخاصة بك.
الأشخاص الإيجابيون يتحمَّلون المسؤولية الكاملة عن أفكارِهم وأفعالهم، ولا يسمحون بالتفكير السّلبي أن يقوم بإبطائهم. في حين أنّ السّيطرة على العقل يمكنها أن تستغرق الكثير من الوقت والتفاني، إلاّ أنّ كسر الحواجز القديمة الماضية وترك الطُّرق السامة للتفكير يمكن أن يُحوِّل حياتك تماماً.
2- يعاملُون أنفسهم جيدًا.
ببساطة، الأشخاص الإيجابيون يحترمُون أنفسهم. لأنهم أصبحوا أصدقاء أنفُسهم حقاًّ. يأكلون الأشياء التي ستغذِّيهم وتُمدُّهم بالطّاقة، وتحرِّك أجسادهم يومياً، ويخصِّصون بعض الوقت للرّعاية الذاتية، ويمتلكون وظيفة تجعلهم سعداء حقاًّ.
الأشخاص الإيجابيون يعرفُون أنّ السعادة تبدأ في الدَّاخل، لذلك عملوا بلا كللٍ لتحويل أي انسدادٍ داخلهم إلى فتحاتٍ لمزيد من الضّوء والإيجابية للتألق.
إنّم لا يضعون صحّتهم في الخلف. فهم يخصِّصون الوقت كلّ يوم لتناوُل الطعام بشكلٍ جيد، التمرين، التأمُّل، وأيّ شيء آخر يجعلهم يشعرون بالنّشاط وعلى قيد الحياة.
3- لا يبحثون عن السّعادة، بل يخلقونها.
أكثر من أيِّ شيء آخر، ربّما، الأشخاص الإيجابيون لا يبحثُون عن السَّعادة. فهم يقومون بإنشائها كلّ يوم بنشاط على أساسِ أفكارهم، الإجراءات، والعَلاقات مع الآخرين. لقد ملأوا أنفسهم بإيجابية كبيرة، تنتشر إلى الآخرين بشكلٍ طبيعي.
انهم لا يحتاجُون الى أيِّ شيء خارج أنفسهم من أجل السَّعادة، لأنّهما خلقت من داخل قلوبهم. في حين أنّ الآخرين والأحداث التي تجري يمكنُها أن تجلب لهم السّعادة أيضاً، إلاّ أنّهم بطبيعة الحال، لا يعتمدون على هذه الأشياء ليشعروا بحالةٍ جيّدة.
لقد زرعوا هذا الشُّعور بحيث لا يُضطرُّون إلى الاعتماد على أيِّ شخص أو أيّ شيء آخر لتوفيره لهم.
انهم لا يحتاجُون الى أيِّ شيء خارج أنفسهم من أجل السَّعادة، لأنّهما خلقت من داخل قلوبهم. في حين أنّ الآخرين والأحداث التي تجري يمكنُها أن تجلب لهم السّعادة أيضاً، إلاّ أنّهم بطبيعة الحال، لا يعتمدون على هذه الأشياء ليشعروا بحالةٍ جيّدة.
لقد زرعوا هذا الشُّعور بحيث لا يُضطرُّون إلى الاعتماد على أيِّ شخص أو أيّ شيء آخر لتوفيره لهم.
هذا النّوع من الحرية يبدو بعيد المنال، ولكن يمكن أن يتحقَّق من خلال التأمُّل العميق، وتخصيص الوقت للرعاية الذاتية، وتطوير علاقة حقيقية مع نفسك.
4- يجرِّبون أشياء جديدة في كثيرٍ من الأحيان.
الأشخاص الإيجابيون لا يبقون عالقِين داخل منطقة الراحة حيثُ يشعرون بالرّاحة والأُُلفة، فإنها تدرك أنّه لا شيء ذو أهمية يحدثُ هناك. النُّمو لا يمكن أن يحدث في بيئة راكِدة، لذلك يتأكدون من وضع أنفسهم خارجها غالباً، ويقومون بتجارب جديدة.
الاشخاص الإيجابيين يشعرون بالخوف تماماً مثل أيّ شخص آخر، ولكن الفرق هو، أنهم يدفعون أنفُسهم من خلال انعدام الأمن والشكّ على الرّغم من هذه المشاعر.
انّهم لا يسمحُون للروتين الصّامت أن يُملي عليهم حياتهم، بدلاً من ذلك يختارون تحدي أفكارهم ويقولون لأنفسهم أنّه لديهم كلّ القوة والقدرة اللاَّزمة لتحقيق أشياء جديدة.
5- لا يكدحُون في الأشياء الصّغيرة.
الأشخاصُ الإيجابيون لا يَدَعون الأمور التّافهة تعرقلُ طريق عيش حياةٍ سعيدة. في حين أنّ الحياة قد ترميهم بمواقف صعبة من وقتٍ لآخر، فإنّهم يتّخذون خطوة للعمل عليها بمجرّد أن تأتي. فهم لا يسمحُون لتلك الحالات أن تدمِّر سلامهُم الداخلي. يسألون أنفُسهم: "هل يستحق هذا حقاًّ فقدان سلامِي؟"
هذا يسمح لهم بالحفاظ على الأمُور في المنظُور وتذكُّر ما يهمُّ حقاًّ في الحياة.
المصدر: هنــا
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات