هل تملك حياتك أو أنّ مخاوفك تملكُك ؟
فيما يلي بعض التقنيات لمساعدتك على بناء شجاعتك ومواجهة مخاوفك.
ضع جميع الاحتمالات التي "خارج سيطرتك" بعيدة عن عقلك.
لا تقلق بشأن الأشياء التي لا تملكُ السّيطرة عليها. لا تقضي وقتك في التفكير في كلِّ الأشياء السّيئة التي قد تحدثُ لك.
لا تقضي وقتك في التخطيط للتأكُّد من أنّ هذه الأمور لن تحدث أبداً.
الأشخاص الشُّجعان لا يقلقون بشأن الأشياء التي هي خارج سيطرتهم أو الأشياء التي من غير المرجّح أن تحدث. فهم يركِّزون على ما يمكنهم السّيطرة عليه.
مرّة أخرى، إنّه اختيارك. أن تغذِّي مخاوفك، أو أن تواجهها. كلُّ هذا يتوقف على مدى رغبتك في شيءٍ ما.
كلُّ هذا يتوقف على كيفية اختيار أن تعيش حياتك. هل تريد دائمًا أن تخاف من اتخاذ الخُطوة التالية، أو هل تريد بناء شجاعتك وفتح أبواب الفرص؟ أنا شخصياً أعرف ماذا سيكون جوابي.
المصدر: هنــا
فيما يلي بعض التقنيات لمساعدتك على بناء شجاعتك ومواجهة مخاوفك.
ضع جميع الاحتمالات التي "خارج سيطرتك" بعيدة عن عقلك.
لا تقلق بشأن الأشياء التي لا تملكُ السّيطرة عليها. لا تقضي وقتك في التفكير في كلِّ الأشياء السّيئة التي قد تحدثُ لك.
لا تقضي وقتك في التخطيط للتأكُّد من أنّ هذه الأمور لن تحدث أبداً.
الأشخاص الشُّجعان لا يقلقون بشأن الأشياء التي هي خارج سيطرتهم أو الأشياء التي من غير المرجّح أن تحدث. فهم يركِّزون على ما يمكنهم السّيطرة عليه.
واجه مخاوفك قبل أن تبدأ شيئًا ما.
تخيّل المواقف الصّعبة قبل حدوثها. ضع قائِمة بأسوأ ما يمكن أن يحدث، وربما سترى أنّ الوضع ليس سيِّئاً للغاية بعد كلِّ شيء.
ليس عليك أن تفقد كلّ شيء لتفقد هذا الخوف المعيّن. ولكن بمجرّد مواجهة خوفك، يمكنك التحرُّك.
بمجرّد أن تبرزَ أسوأ ما يمكن أن يحدُث، سترى أنّه لديك القوة الداخلية للتعامل معه، حتى إذا جاء أسوأ سيناريو.
وهنا أفضل جزء: إذا نظرت في الاحتمالاتِ مسبقاً، ربما لن تواجه الوضعَ على الإطلاق. لماذا؟ لأنّك قد مررتَ من خلال ذلك بالفعل.
تخيّل البديل.
تصوّر نتيجة مخاوفك. أدرك تكلفة أن يحكمك الخوف حقًّا. ثم استشعر حقًّا فوائد الشجاعة لمتابعة طُموحك.
زِن بعناية بين الاثنين وشاهد الفرق.
إذا كنت قد دُعيت لإلقاء خطابٍ حول مشروعك، وأنت خائفٌ حتى الموت من الخطابة، ماذا يجب أن تفعل؟ هل يمكن أن ترفض الدَّعوة، مع العلم جيِّدا أنّ مخاوفك تعيقك.
أو يمكنُك أن تأخذ بعض الدروس، وقراءة بعض الكتب، والتمرين مع صديق. شاهِد نفسك تخطو إلى داخل القاعة الممتلئة. عليك أن تقبل الفُرصة لكسب المزيد من السُّمعة الجيدة حول مشروعك. وستتمكَّن من زيادة فُرصك للنّجاح في المُستقبل.
مرّة أخرى، إنّه اختيارك. أن تغذِّي مخاوفك، أو أن تواجهها. كلُّ هذا يتوقف على مدى رغبتك في شيءٍ ما.
كلُّ هذا يتوقف على كيفية اختيار أن تعيش حياتك. هل تريد دائمًا أن تخاف من اتخاذ الخُطوة التالية، أو هل تريد بناء شجاعتك وفتح أبواب الفرص؟ أنا شخصياً أعرف ماذا سيكون جوابي.
المصدر: هنــا
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات