إذا كنت تريد أن تكون سعيدًا، يجب أن يكون لديك مجموعة متنوِّعة من العواطف التي تجعلك تشعر بشعور جيّد.
في الواقع، السّعادة ليست إحساساً أكثر منها كلمة نستخدمها لتمثيل مجموعة متنوِّعة من العواطف التي تجعلنا نشعر أنّنا بحالةٍ جيّدة.
دعونا نُلقي نظرة على 5 عواطِف تريد أن تشعر بها كلّ يوم من أجل أن تكون سعيداً:
1- الحب.
الحب هو العاطفة التي تذكِّرنا بأنّ هناك أشخاصٌ في العالم لدينا معهم علاقة عاطفية رائعة. انها العاطفة التي تجلب لنا السّعادة عندما نتلقّى تعبيراً من الحب من شخصٍ آخر، وعندما نعبِّر للآخرين عن الحب.
مشاعر الحب تجعلُ أجسامنا تحرِّر بعض الهرمونات التي تجعلنا جيدين حرفياً، جسديا وعاطفيا.
ليس ذلك فحسب، إنتاج هذه الهرمونات يؤدي إلى انخفاض مستويات التوتر ويمكن أن تسهم في حياةٍ أطول.
الحب هو العاطفة المُتبادلة. إذا كنت تريد أن تشعر به من الآخرين، عليك التعبير عن ذلك كلّ يوم.
2- الإلهام.
الإلهام يأتي من مصادر كثِيرة. قد نرى أشخاصاً كافحوا وانتصروا ووجدوا الإلهام في قِصصِهم.
أشياء أخرى مثل الفن، والأدب العظيم يمكن أن تكون بمثابة مصدر للإلهام يجعلنا نريد خلق أشياء رائعة بأنفُسنا. من الناحية المثالية، كل واحدٍ منا سوف يجد شيئا واحدا على الأقل يُلهمه.
وإذا حدث ذلك، فإنّ ذلك يعني أنَّنا سنعطي حرفيًا سبباً لنفعل شيئا إيجابيا وبنّاءً كلّ يوم.
وهذا يعني أيضًا أنّ أولئك الذين يكافحون من أجل التغلُّب على العقبات سيحصلون على القليل من الدافع لمواصلة المضي قدمًا.
إذا تعلّمت كيف تُصبح ملاحظاً لكلٍّ من النّاس والطبيعة، سوف تجد شيئاً ملهمًا كلّ يوم.
3- حب الاستطلاع.
بعض الناس يعتقدون أنّه بمجرد التوقف عن التعلُّم، تُصبح الحياة لا تستحق العيش. الرّغبة في التعلُّم تولد من الفُضول. الفضول هو ما يجعل الناس يقرؤون بنهم ويبحثون.
هي العاطِفة التي من شأنها تحفيز باحث ما للبقاء في مختبره حتى ساعات متأخِّرة من الليل، أو طفل يضيء المصباح اليدوي في غرفة نومه حتى يتمكّن من قراءة فصلٍ واحد أكثر.
إنّها كذلك العاطفة التي يشعُر بها عالِم الآثار بما أنّه يعمل بشق الأنفس من خلال قطعٍ من بقايا الحضارات القديمة.
تعلُّم أشياء جديدة هو الشيء الذي يجلب شعوراً كبيراً من السّرور. إذا كنت تتعلّم شيئاً جديداً كلّ يوم، فلن تفقد إحساسك من الفضُول.
4- الشّغف.
تخيّل أنّك تستيقظ كلّ صباح مع شيء لمتابعتة. ليس فقط شيئاً ضرورياً فقط أو فضُولاً عارضاً، ولكن شيء تشعر بالحماس لمتابعته عن طيب خاطر لأجل طويل وبقدرِ ما تستطيع.
وحتّى أفضل، وجود العاطِفة يمكنه أن يربطنا بأشخاصٍ آخرين لديهم نفس الشّغف. وهذا يمكن أن يؤدِّي إلى شعورٍ طويل الأمد بالانتماء.
يمكنك جلب الشّغف في حياتك من خلال إيجاد شيء واحد تحبّه حقًّا ومن ثمّ إيجاد وسيلة لدمج ذلك في حياتك اليومية.
5- الرِّضا.
تخيّل ببساطة الشعور بالسّلام على الأقل قليلا في كلِّ يوم. الشُّعور بالرِّضا هو علامة على أنك قد وجدت مكاناً في حياتك، أو على الأقل في يومك تشعر بقبولٍ مثالي مع كلِّ ما يجري من حولك وداخلك.
فالأشخاص المرتاحي البال لديهم مستويات منخفضة من التوتر ويميلون إلى أن يكونوا قليلا بعيداً عن الصّراع مع الآخرين. يمكنك العثور على الرِّضا من خلال التأمُّل، والتصوُّر، وببساطة تعلَّم أن تكون سعيداً مع ما لديك.
في الواقع، السّعادة ليست إحساساً أكثر منها كلمة نستخدمها لتمثيل مجموعة متنوِّعة من العواطف التي تجعلنا نشعر أنّنا بحالةٍ جيّدة.
دعونا نُلقي نظرة على 5 عواطِف تريد أن تشعر بها كلّ يوم من أجل أن تكون سعيداً:
1- الحب.
الحب هو العاطفة التي تذكِّرنا بأنّ هناك أشخاصٌ في العالم لدينا معهم علاقة عاطفية رائعة. انها العاطفة التي تجلب لنا السّعادة عندما نتلقّى تعبيراً من الحب من شخصٍ آخر، وعندما نعبِّر للآخرين عن الحب.
مشاعر الحب تجعلُ أجسامنا تحرِّر بعض الهرمونات التي تجعلنا جيدين حرفياً، جسديا وعاطفيا.
ليس ذلك فحسب، إنتاج هذه الهرمونات يؤدي إلى انخفاض مستويات التوتر ويمكن أن تسهم في حياةٍ أطول.
الحب هو العاطفة المُتبادلة. إذا كنت تريد أن تشعر به من الآخرين، عليك التعبير عن ذلك كلّ يوم.
2- الإلهام.
الإلهام يأتي من مصادر كثِيرة. قد نرى أشخاصاً كافحوا وانتصروا ووجدوا الإلهام في قِصصِهم.
أشياء أخرى مثل الفن، والأدب العظيم يمكن أن تكون بمثابة مصدر للإلهام يجعلنا نريد خلق أشياء رائعة بأنفُسنا. من الناحية المثالية، كل واحدٍ منا سوف يجد شيئا واحدا على الأقل يُلهمه.
وإذا حدث ذلك، فإنّ ذلك يعني أنَّنا سنعطي حرفيًا سبباً لنفعل شيئا إيجابيا وبنّاءً كلّ يوم.
وهذا يعني أيضًا أنّ أولئك الذين يكافحون من أجل التغلُّب على العقبات سيحصلون على القليل من الدافع لمواصلة المضي قدمًا.
إذا تعلّمت كيف تُصبح ملاحظاً لكلٍّ من النّاس والطبيعة، سوف تجد شيئاً ملهمًا كلّ يوم.
3- حب الاستطلاع.
بعض الناس يعتقدون أنّه بمجرد التوقف عن التعلُّم، تُصبح الحياة لا تستحق العيش. الرّغبة في التعلُّم تولد من الفُضول. الفضول هو ما يجعل الناس يقرؤون بنهم ويبحثون.
هي العاطِفة التي من شأنها تحفيز باحث ما للبقاء في مختبره حتى ساعات متأخِّرة من الليل، أو طفل يضيء المصباح اليدوي في غرفة نومه حتى يتمكّن من قراءة فصلٍ واحد أكثر.
إنّها كذلك العاطفة التي يشعُر بها عالِم الآثار بما أنّه يعمل بشق الأنفس من خلال قطعٍ من بقايا الحضارات القديمة.
تعلُّم أشياء جديدة هو الشيء الذي يجلب شعوراً كبيراً من السّرور. إذا كنت تتعلّم شيئاً جديداً كلّ يوم، فلن تفقد إحساسك من الفضُول.
4- الشّغف.
تخيّل أنّك تستيقظ كلّ صباح مع شيء لمتابعتة. ليس فقط شيئاً ضرورياً فقط أو فضُولاً عارضاً، ولكن شيء تشعر بالحماس لمتابعته عن طيب خاطر لأجل طويل وبقدرِ ما تستطيع.
وحتّى أفضل، وجود العاطِفة يمكنه أن يربطنا بأشخاصٍ آخرين لديهم نفس الشّغف. وهذا يمكن أن يؤدِّي إلى شعورٍ طويل الأمد بالانتماء.
يمكنك جلب الشّغف في حياتك من خلال إيجاد شيء واحد تحبّه حقًّا ومن ثمّ إيجاد وسيلة لدمج ذلك في حياتك اليومية.
5- الرِّضا.
تخيّل ببساطة الشعور بالسّلام على الأقل قليلا في كلِّ يوم. الشُّعور بالرِّضا هو علامة على أنك قد وجدت مكاناً في حياتك، أو على الأقل في يومك تشعر بقبولٍ مثالي مع كلِّ ما يجري من حولك وداخلك.
فالأشخاص المرتاحي البال لديهم مستويات منخفضة من التوتر ويميلون إلى أن يكونوا قليلا بعيداً عن الصّراع مع الآخرين. يمكنك العثور على الرِّضا من خلال التأمُّل، والتصوُّر، وببساطة تعلَّم أن تكون سعيداً مع ما لديك.
إذا كنت تستطيع أن تجعل كلاً من هذه المشاعر جزءًا من حياتك اليومية، هناك احتمالات أنّك ستكون سعيداً ولك حياةٌ منتجة.
المصدر: هنــا
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات