النّجاح ليس في الامتلاك. النّجاح هو في الإنجاز. انه عملية الإنجاز التي تجلب قيمة.
إنّه النّشاط الذي يحوِّل أحلامنا إلى حقيقة تحوِّل الأفكار إلى واقِع. يتمُّ العثور على المشاريع الذاتية في هذا النّشاط. بدون نشاط، سوف نفوِّت الفُرص.
بعض الأشخاص هناك سيعتقدُون أنّ التأكيد الإيجابي هو أكثر أهميّة من النشاط.
فبدلاً من القيام بعملٍ بنّاء لتغيير حياتنا، سيكون علينا تكرار الشِّعارات، مثل "كلّ يوم وبأيّ طريقة، سأكون أفضل وأفضل".
حسنًا، الحصول على الأفضل لا يأتي من التفكير بالتمنِّي فقط. الحصول على الأفضل يحدث فقط مع الانضباط بالقيام بعملٍ أفضل. الانضباط هو شرط التقدُّم. والتأكيدات دون انضباط هي - في الواقع- أوهام.
لذلك أنت هنا. تريد التّغيير وأنت على استعدادٍ لإجراء التغيير. اتّبع هذه الخطوات الخمس لبناء قوة طمُوحك:
1- إذا كنت تواجه حاجزاً عقلياً، ضعه على الورق.
تذكَّر، الإبداع هو الشّرط الأول للمشروع الذاتي. عند وضع مشكلةٍ على ورقة، فأنت تقوم بإخراج العاطفة منها. مع ذهاب العاطفة، يُمكنك أن تبحث في المُشكلة بموضوعية. يمكنك معرفة ما فعلته بشكلٍ صحيح. يمكنك معرفة ما فعلته بشكلٍ خاطئ. يمكنك معرفة كيفية تغييره.
قم باختيار مشكلة من رأسك واسحب ورقة. ثم ارسُم خطًّا أسفل الوسط. على الجانب الأيسر، قم بكتابة المُشكلة. على الجانب الآخر، يمكنك وضع الحلول. وإليك ثلاثة أسئلة يجب أن تسألها نفسك للعثور على الحلول:
- ماذا أفعل؟
- ماذا يمكنني أن أقرأ؟ أنت لا تحتاجُ إلى إعادة اختراعِ العجلة ... قم بالواجبات الخاصّة بك واعثُر على الحل.
- من يمكنه مساعدتي؟ اقترب منهم واسألهم: "لقد بحثتُ هذه المادة ولكن ما زلت غير كفء. هل بإمكانك مساعدتي؟"
2- طوِّر القدرة على تبادل الأفكار.
نسمع هذا المصطلح طوال الوقت. ولكن ما هو العصف الذهني؟ إنّه السّماح لعقلك بالسّرحان. إنّه حول أن تكون حرًّا من جميع المثبِّطات والاعتراضات والسلبيات - فقط ضع فكرة في دماغك واسمح لها أن تُقلع، وليس التخطيط لسلسلة من الأفكار، ولكن التفكير بحرية.
العصف الذِّهني الفعَّال لا يمكن أن يحدُث إلاّ إذا كنت حرًّا من الأنا. لا يمكنُك أن تكون قلقاً بشأن قول شيءٍ غبي، أو سخيف، أو خارج الإطار تماماً. لأنّ فكرتك السّخيفة قد تُثير دماغ شخصٍ آخر لاتّخاذ خطوةٍ أخرى أبعدَ من ذلك.
العصف الذِّهني في مجموعه هو اختبار مجموعة أفكار، تجربة لتطوير فكرةٍ واحدة، أو عدّة أفكار، من خلال مجموعة متنوِّعة من عمليات التفكير.
اقرأ أيضا:
3- تخيّل الحلُول الغريبة.
هذا البند هو حقًّا امتدادٌ للبند الثاني. أخرِج عقلك من الخندق من خلال النّظر في الأفكار دون النّظر في التطبيق العملي.
إذا سمحت لنفسِك بالتّفكير دون سجنِ نفسك، قد تخرج بحلٍّ يبدو غير مناسبٍ تمامًا. لكنّه يسمح لك أيضا بفتحِ العملية، والتي سوف تؤدي في نهاية المطاف إلى الحلولِ المناسبة.
4- خربش.
هذا صحيح: خربش. الشّيء الذي يجعلُك في ورطة في المدرسة المتوسِّطة هو في الواقع منشِّط تماماً للدِّماغ. لأنّ الطريقة التي تفكِّر بها حينما تعبث تختلف تمامًا عن الطّريقة التي تفكِّر بها أثناء إنشاء مخطط بياني أو كتابة صيغة رياضية.
قد تنتهي خربشاتُك المبتكرة لتبدو وكأنّها بعض الرُّموز التي من شأنها أن تثير عقلك للتّفكير في حلٍّ بديل. الخربشة تُوقظ جزءًا مختلفًا من الدِّماغ.
بمجرّد أن تُوقظ هذا الجزء الإبداعي الخاص بك، سوف تندهشُ من الفرص التي كانت هناك دائماً، تلك التي لم يسبق لك أن رأيتهَا. كلُّ شيء يتعلق بكيفية النّظر إلى الحياة والفرص.
اقرأ أيضا:
إنّه النّشاط الذي يحوِّل أحلامنا إلى حقيقة تحوِّل الأفكار إلى واقِع. يتمُّ العثور على المشاريع الذاتية في هذا النّشاط. بدون نشاط، سوف نفوِّت الفُرص.
بعض الأشخاص هناك سيعتقدُون أنّ التأكيد الإيجابي هو أكثر أهميّة من النشاط.
فبدلاً من القيام بعملٍ بنّاء لتغيير حياتنا، سيكون علينا تكرار الشِّعارات، مثل "كلّ يوم وبأيّ طريقة، سأكون أفضل وأفضل".
حسنًا، الحصول على الأفضل لا يأتي من التفكير بالتمنِّي فقط. الحصول على الأفضل يحدث فقط مع الانضباط بالقيام بعملٍ أفضل. الانضباط هو شرط التقدُّم. والتأكيدات دون انضباط هي - في الواقع- أوهام.
لذلك أنت هنا. تريد التّغيير وأنت على استعدادٍ لإجراء التغيير. اتّبع هذه الخطوات الخمس لبناء قوة طمُوحك:
1- إذا كنت تواجه حاجزاً عقلياً، ضعه على الورق.
تذكَّر، الإبداع هو الشّرط الأول للمشروع الذاتي. عند وضع مشكلةٍ على ورقة، فأنت تقوم بإخراج العاطفة منها. مع ذهاب العاطفة، يُمكنك أن تبحث في المُشكلة بموضوعية. يمكنك معرفة ما فعلته بشكلٍ صحيح. يمكنك معرفة ما فعلته بشكلٍ خاطئ. يمكنك معرفة كيفية تغييره.
قم باختيار مشكلة من رأسك واسحب ورقة. ثم ارسُم خطًّا أسفل الوسط. على الجانب الأيسر، قم بكتابة المُشكلة. على الجانب الآخر، يمكنك وضع الحلول. وإليك ثلاثة أسئلة يجب أن تسألها نفسك للعثور على الحلول:
- ماذا أفعل؟
- ماذا يمكنني أن أقرأ؟ أنت لا تحتاجُ إلى إعادة اختراعِ العجلة ... قم بالواجبات الخاصّة بك واعثُر على الحل.
- من يمكنه مساعدتي؟ اقترب منهم واسألهم: "لقد بحثتُ هذه المادة ولكن ما زلت غير كفء. هل بإمكانك مساعدتي؟"
2- طوِّر القدرة على تبادل الأفكار.
نسمع هذا المصطلح طوال الوقت. ولكن ما هو العصف الذهني؟ إنّه السّماح لعقلك بالسّرحان. إنّه حول أن تكون حرًّا من جميع المثبِّطات والاعتراضات والسلبيات - فقط ضع فكرة في دماغك واسمح لها أن تُقلع، وليس التخطيط لسلسلة من الأفكار، ولكن التفكير بحرية.
العصف الذِّهني الفعَّال لا يمكن أن يحدُث إلاّ إذا كنت حرًّا من الأنا. لا يمكنُك أن تكون قلقاً بشأن قول شيءٍ غبي، أو سخيف، أو خارج الإطار تماماً. لأنّ فكرتك السّخيفة قد تُثير دماغ شخصٍ آخر لاتّخاذ خطوةٍ أخرى أبعدَ من ذلك.
العصف الذِّهني في مجموعه هو اختبار مجموعة أفكار، تجربة لتطوير فكرةٍ واحدة، أو عدّة أفكار، من خلال مجموعة متنوِّعة من عمليات التفكير.
اقرأ أيضا:
جيم رون: مهما كان مشروعك أو هدفك، ابدأ اليوم
هذا البند هو حقًّا امتدادٌ للبند الثاني. أخرِج عقلك من الخندق من خلال النّظر في الأفكار دون النّظر في التطبيق العملي.
إذا سمحت لنفسِك بالتّفكير دون سجنِ نفسك، قد تخرج بحلٍّ يبدو غير مناسبٍ تمامًا. لكنّه يسمح لك أيضا بفتحِ العملية، والتي سوف تؤدي في نهاية المطاف إلى الحلولِ المناسبة.
4- خربش.
هذا صحيح: خربش. الشّيء الذي يجعلُك في ورطة في المدرسة المتوسِّطة هو في الواقع منشِّط تماماً للدِّماغ. لأنّ الطريقة التي تفكِّر بها حينما تعبث تختلف تمامًا عن الطّريقة التي تفكِّر بها أثناء إنشاء مخطط بياني أو كتابة صيغة رياضية.
قد تنتهي خربشاتُك المبتكرة لتبدو وكأنّها بعض الرُّموز التي من شأنها أن تثير عقلك للتّفكير في حلٍّ بديل. الخربشة تُوقظ جزءًا مختلفًا من الدِّماغ.
بمجرّد أن تُوقظ هذا الجزء الإبداعي الخاص بك، سوف تندهشُ من الفرص التي كانت هناك دائماً، تلك التي لم يسبق لك أن رأيتهَا. كلُّ شيء يتعلق بكيفية النّظر إلى الحياة والفرص.
5- ألزِم نفسك بالتعلُّم.
غذّي عقلك. اشحذ اهتمامك في موضوعين رئيسيين: الحياة والنّاس. تعلّم كيف يمكنك التّفاعل بشكلٍ أفضل مع الآخرين. تعلّم المزيد عن كيفية الاستفادة إلى أقصى حدٍّ من الحياة. تعلّم كل ما تستطيع حتى تتمكّن من أن تصبح كلّ ما يمكن أن تصبح.
- التعلُّم هو بداية حياة تستحق العيش.
- التعلُّم هو بداية الثّروة.
- التعلُّم هو بداية السّعادة.
- التّعليم هو بداية الصحّة.
- التعلُّم والبحث هو حيث تبدأ عملية خلق معجزتك الشّخصية.
- التعلُّم هو بداية المشاريع الذاتية.
استمر في التعلُّم!
اقرأ أيضا:
جيم رون: كيفية حل أي مشكلة تواجهك في طريقك
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات