بالتأكيد، كونك وحيداً لديه نقاط إيضافية، بحيثُ يتيح لك فرصة الحصول على الكثير من المرح دون وجودٍ شخص آخر للرد عليه. ولكن في نهاية المطاف يأتي الوقت الذي يجب أن نسأل أنفسنا متى سوف نجد رفيق روحنا؟
الكثير من الناس سيقولون لك أنّ الحب لا ياتي إذا كنت تحاول إجباره. يقولون أنّ الحب يأتي عندما لا تتوقّع ذلك، ربما على قطار متأخِّر أو رحلة فائتة.
في حين أنّ هذا بالتأكيد يمكن أن يكون صحيحًا، إلاّ أنّ قانون الجذب يمكن أن يُساعدنا على العثور على توأم الرُّوح في شخصٍ آخر. فهو يعلِّمنا كيفية توجيه أفكارنا في الطريق الصحيح، ويمكن أن يُعطينا الثِّقة لمقابلة رفيق روحنا. دعونا نلقي نظرة على كيفية العثور على الحب الحقيقي باستخدام قانون الجذب.
عليك أن تؤمن بنفسك.
لا يمكنك أن تجد الحب الحقيقي إذا كنت لا تعتقد أنك تستحق أن تكون محبوبًا. قد تعتقد أنّ هذا يبدو سهلا بما فيه الكفاية. الجميع يستحق أن يكون محبوبًا، أليس كذلك؟ ولكن اسأل نفسك هذا: إذا كنت تشعر كما لو أنّك قد تستحق الحب كلّ هذه السنوات، لماذا لم تجده حتى الآن؟
اسأل نفسك حول شكُوكك. اسأل نفسك ما إذا كان هناك أيّ شخص في وضعك قد وجد الحبّ الحقيقي.
في كلِّ مرة تبدأ بالشعور بأنّ الشكوك تزحف إليك مرّة أخرى، استمر في طرح هذا السؤال على نفسك.
تصوّر ذلك.
إذا كنت تستطيع تصوُّر شيء، فقد حصلت على فرصةٍ أفضل بكثير لتحقيق ذلك فعلاً.
تصوّر نفسك مع شريكك المثالي تفعلانِ أشياء معًا، وتخطِّطان معاً لمستقبلكما. استمع إلى محادثتكما، رائحة عطره، وصور كلّ المشاهد التي تراها. قم بزجّ نفسك 100٪ في هذه الرؤية.
أحب نفسك.
ربما يبدو الأمرُ وكأنه مبتذل الآن، ولكن لا يمكنك أن تجد الحب الحقيقي حتى تبدأ بمحبّة نفسك أولا.
إذا كنت لا تزال تحملُ بقايا أمتعة عاطفية من العلاقة الأخيرة، فأنت دون وعي تقوم بتحطيم فرصك للعثور على الحب الحقيقي مرّة أخرى.
أن تحبّ نفسك، تحتاج إلى تحرير عقلك، جسدك وروحك من مشاعر السلبية التي لا تزال عالقة من العلاقة السابقة. ربما تمت خيانتك في الماضي، ولا يمكنك تجاوُز ذلك. أنت تشعر بالقذارة وحتى بالذّنب جزئيا. ولكن من خلال هذا الشعور، أنت تقوم ببناء جدران مقاومة تمنعك من حبّ نفسك - وكذلك تحجب الآخرين عن محبّتك أيضاً.
حان الوقت لتنظر إلى الوراء نحو التجارب الماضية واستخراج الايجابيات منها. إذا تمّ خداعك، ذكِّر نفسك أنّك على الأقل قد اكتشفت وكنتَ قادرا على إنهاء العلاقة في أقرب وقتٍ ممكن.
وعلاوةً على ذلك، ربما تعلّمت دروساً قيمة كنت في حاجةٍ إلى تعلُّمها. بدلاً من الذهاب لنفس النّوع مرّة أخرى، يمكنك الآن أن تبحث عن المتفانين الذين سيحبونك لطبيعتك.
تحويل السِّلبيات إلى إيجابيات هو شيءٌ قوي بشكلٍ ملحوظ، وبالتأكيد يساعدنا على حب أنفسنا، وكذلك العالم كله.
الكثير من الناس سيقولون لك أنّ الحب لا ياتي إذا كنت تحاول إجباره. يقولون أنّ الحب يأتي عندما لا تتوقّع ذلك، ربما على قطار متأخِّر أو رحلة فائتة.
في حين أنّ هذا بالتأكيد يمكن أن يكون صحيحًا، إلاّ أنّ قانون الجذب يمكن أن يُساعدنا على العثور على توأم الرُّوح في شخصٍ آخر. فهو يعلِّمنا كيفية توجيه أفكارنا في الطريق الصحيح، ويمكن أن يُعطينا الثِّقة لمقابلة رفيق روحنا. دعونا نلقي نظرة على كيفية العثور على الحب الحقيقي باستخدام قانون الجذب.
لا يمكنك أن تجد الحب الحقيقي إذا كنت لا تعتقد أنك تستحق أن تكون محبوبًا. قد تعتقد أنّ هذا يبدو سهلا بما فيه الكفاية. الجميع يستحق أن يكون محبوبًا، أليس كذلك؟ ولكن اسأل نفسك هذا: إذا كنت تشعر كما لو أنّك قد تستحق الحب كلّ هذه السنوات، لماذا لم تجده حتى الآن؟
من السّهل أن نفترض أنك تصرخُ خارجاً من أجل الحب وأنك على استعدادٍ لذلك. ولكنك قد لا تُدرك أنّه لديك فعلاً الكثير من الشُّكوك الذاتية التي تمنع مسارات الحب بالقدوم إليك.
حتّى الآن، ربما قد خرّبت نفسك دون قصدٍ من خلال السّماح للشكوك بسحبك مرّة أخرى.
في كلِّ مرة تبدأ بالشعور بأنّ الشكوك تزحف إليك مرّة أخرى، استمر في طرح هذا السؤال على نفسك.
تصوّر ذلك.
إذا كنت تستطيع تصوُّر شيء، فقد حصلت على فرصةٍ أفضل بكثير لتحقيق ذلك فعلاً.
تصوّر نفسك مع شريكك المثالي تفعلانِ أشياء معًا، وتخطِّطان معاً لمستقبلكما. استمع إلى محادثتكما، رائحة عطره، وصور كلّ المشاهد التي تراها. قم بزجّ نفسك 100٪ في هذه الرؤية.
أحب نفسك.
إذا كنت لا تزال تحملُ بقايا أمتعة عاطفية من العلاقة الأخيرة، فأنت دون وعي تقوم بتحطيم فرصك للعثور على الحب الحقيقي مرّة أخرى.
أن تحبّ نفسك، تحتاج إلى تحرير عقلك، جسدك وروحك من مشاعر السلبية التي لا تزال عالقة من العلاقة السابقة. ربما تمت خيانتك في الماضي، ولا يمكنك تجاوُز ذلك. أنت تشعر بالقذارة وحتى بالذّنب جزئيا. ولكن من خلال هذا الشعور، أنت تقوم ببناء جدران مقاومة تمنعك من حبّ نفسك - وكذلك تحجب الآخرين عن محبّتك أيضاً.
حان الوقت لتنظر إلى الوراء نحو التجارب الماضية واستخراج الايجابيات منها. إذا تمّ خداعك، ذكِّر نفسك أنّك على الأقل قد اكتشفت وكنتَ قادرا على إنهاء العلاقة في أقرب وقتٍ ممكن.
وعلاوةً على ذلك، ربما تعلّمت دروساً قيمة كنت في حاجةٍ إلى تعلُّمها. بدلاً من الذهاب لنفس النّوع مرّة أخرى، يمكنك الآن أن تبحث عن المتفانين الذين سيحبونك لطبيعتك.
تحويل السِّلبيات إلى إيجابيات هو شيءٌ قوي بشكلٍ ملحوظ، وبالتأكيد يساعدنا على حب أنفسنا، وكذلك العالم كله.
لا تستسلم.
التخلِّي في وقتٍ مبكِّر جدًّا وبسهولة هو مثل طلب وجبة في مطعم والمضي بعد خمس دقائق لأنه للم يصل.! الحبّ الحقيقي لا يأتي بسهولة؛ عليك أن تكون صبورًا. ستأتي الأمور الجيدة، المهم أن لا تستسلم.
اعرف ما تريد.
من المستحيل عملياً العثور على الحبّ الحقيقي إذا كنت لا تعرف حتى ما تريد. إذا كنت لا تستطيع تصور الشّريك (رجل/امرأة) المثالي أو حيث ترى نفسك في غضون خمسِ سنوات، قد تجد أنك لا تزال تتعثّر من شخصٍ إلى شخصٍ.
اسأل نفسك ما الذي تريده. هل تريد لشريكك أن يكون رياضيًا، يحب الكتب، انطوائياً، منفتحاً؟ هل تريد له أن يكون غريب الأطوار، رقيقاً، راقياً، البوهيمي، أجنبياً، مقتصداً؟
إذا كنت تريد أن يعمل قانون الجذب بشكلٍ جيّد، تحتاج الوضوح. تحتاج إلى معرفة ما تبحث عنه بالضّبط. اقضِ بعض الوقت في نهاية اليوم أو في نهاية هذا الاسبوع لتحديد ما تريده من شريكك.
وأيضا، فكِّر في ما لا تريده وقم بكتابة كلّ شيء. في الواقع من السّهل حقًّا التركيز على الأشياء التي لا تريدها (سوء النظافة، بغيض، رياضي وغيرها)، لذلك استغرق بعض الوقت في القيام بذلك.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات