50 اقتباس مختار للزعيم النازي "أدولف هتلر"

كان هتلر نمساويا من الناطقين بالألمانية، وأثناء إقامته في فيينا كره غير الألمان لأنه اعتبر نفسه ألمانيا، وقد سخر من الحكومة النمساوية التي كانت تعترف بثماني لغات رسمية، وآمن أنه ما من حكومة يمكن أن تبقى في السلطة إذا حاولت معاملة كل الجماعات العرقية بالتساوي..

أروع 50 اقتباس مختار للزعيم النازي "أدولف هتلر"

وسنتعرف على أهم ما قاله من خلال تجربته في الحياة ..

1- إذا انتصرت فليس عليك أن تفسر شيئا إذا خسرت فيجب أن تختفي كي لا تحتاج إلا تفسير شيء.

2- لا تقارن نفسك بلآخرين. إذا قمت بذلك، فإنك تهين نفسك.

3- ليسَ العُمّال بمسؤولين عمّا تُعانيه البلاد من مشاكل، فالمسؤولون هم أولئك الذين لم يُحمّلوا أنفسهم عناء الاهتمام بحالة الشعب والعمل على إنصافه ووضع حَدّ لتضليل المُضللين وفساد الفاسدين.

4- إذا أردت أن تشتعل مثل الشمس فاحترق مثلها.

5- يمكن لأي شخص التعامل مع النصر.. فقط الأقوياء يمكن أن يتحملو الهزيمة.

6- لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضا منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم.

7-عندما يستعرض الجيش قواته أكثر من 6 أشهر، ولا يقوم بمهاجمة العدو، نعرف أنه يشكل خطرا على شعبه.

8- إذا كانت الحرية ضعيفة التسليح فعلينا تسليحها بقوة الإرادة.

9- حقاً إن بعض النّاس يقرأون التاريخ ولا يفهمون منه شيئا.

10- من حسن حظ الحكام أن الناس لا يفكرون.

11- ولكسب النصر النهائي يجب على الحزب أن يوجد قيادة عليا حكيمة بعيدة النظر و رجالاً تسيرهم العاطفة و يخضعون لهذه القيادة خضوعاً أعمى . فالسرية التي تضم مئتي رجل كلهم أذكياء وأكفّاء هي أصعب قيادة من سرية تضم مئة و تسعين رجلاً عادياً و عشرة رجال أذكياء يمسكون زمام القيادة.

12- إن الخطأ الأكثر حماقة الذي يمكن أن نفعل ربما يكون السماح للأجناس الدنيا امتلاك الأسلحة. ويظهر التاريخ أن كل الغزاة الذين سمحوا للأجناس التابعة لهم بحمل السلاح قد أعدت سقوطها بهذا الفعل.

13- إن لم تكن تعلم أين تذهب فكل الطرق تفي بالغرض.

14- المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز.

15- وعندما تقود الحكومة الشعب إلى الخراب بشتى الوسائل و الإمكانات يصبح عصيان كل فرد من أفراد الشعب حقًا من حقوقه ، بل واجبًا وطنيًا.

16- إنّ الانسان لايُناضل إلا من أجل مايُحِبّ، ولايُحِبّ إلا ماهو حريٌّ بالتقدير والاحترام، فكيف يُطلب من مواطن أن يُحبّ وطنه ويُقدّرُه وهو يجهل تاريخه ولايشعر في قرارة نفسه بأنّه ينعم بما تُؤمّنُه الدول الأخرى لرعاياها من أمن ورفاهية.

17- إن جيلاً يتبرم بالحالة التى هو فيها و يكتفى بالتبرم بدلاً من أن يجتهد فى إزالة بواعثه … إن جيلاً هذا شأنه مقضى عليه بالزوال.

18- لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها.

19- قريباً سوف يمر الجمل من عين الإبرة أكثر من أن يكون رجل عظيم اكتشف عن طريق اجراء الانتخابات.

20- الزعيم العبقري يجب أن يكون لديه القدرة على جعل المعارضين المختلفين يظهرون كما لو أنهم ينتمون إلى عائله واحدة.

21- أولئك الذين يريدون أن يعيشوا دعهم يقاتلون وأولئك الذين لا يريدون القتال في عالم الصراع الأزلي لا يستحقون العيش.

22- الحرب هي كفتح باب غرفة مظلمة لن تعرف أبداً ما الذي سيحصل عند فتح هذا الباب.

23- إن العقول الفارغة تحكم على المظاهر.

24- الأكثرية الجاهلة هي التي تتحكم بالبلاد وذلك بفضل ما يدعى بنظام الإقتراع العام.

25- البغاء ما أن ينتشر في بلد ما إلا ويكون مصير الشعب الفناء.

26- أول شيء أساسي لتحقيق النجاح على الدوام هو عمل مستمر ومنتظم من العنف.!

27- الإنسان لا يضحي بنفسه من أجل صفقات تجارية، ولكنه يفعل من أجل فكرة أو مثل أعلى.

28- العبقرية تحتاج إلي صدمة كي تظهر وتبهر بمآتيها الأنظار.

29- الفقر هو صنو الجهل وصنو المرض ومتى اجتمع الثلاثة كفر الشعب بالدولة ومات فى النفوس كل شعور وطني.

30- إن استرداد الأراضي المضيعة خطوة نستطيع أن نقوم بها نحن يوم نصبح قادرين علي مجابهة أعدائنا.

31- إن أعظم الويلات لا تبرر استسلام المرء لليأس.

32- إن التقدم والحضارة هما نتيجة جهود العبقرية ، لا نتيجة ثرثرة الأكثرية .

33- إن أمة تلازمها الهواجس ويستبد بها القلق على مصيرها لا يمكنها أن تقدم نتاجاً فكرياً ذات قيمة.

34- إن تأسيس دين من الأديان أو تقويض دعائمه هو عمل أعظم شأناً من تأسيس دولة أو تقويض دعائمها.

35- إن فن الزعامة يقوم بالدرجة الأولى على تركيز اهتمام الشعب وحصره بخصم واحد.

36- إن قيادة الناس مهمة لا يحسن أداءها إلا الأبطال.

37- إن كل ألم شخصي يزول عندما تنزل بالوطن نازلة.

38- إذا طعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة. 

39- من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء.

40- من أطاع الواشي ضيَع الصديق.

41- من يطارد عصفورين يفقدهما.

42- كلما ارتفع الإنسان , تكاثفت حوله الغيوم والمحن. 

43- قد يجد الجبان 36 حلاً لمشكلته ولكن لا يعجبه سوى حل واحد منها وهو .. الفرار.

44- لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش فوق رأسك.

45-ذوو النفوس الدنيئة ، يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء. 

46- إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب.

47- اللسان الطويل دلالة على اليد القصيرة. 

48- صادق الذئاب .. على أن يكون فأسك مستعداً دائما.

49- نحن نحب الماضي لأنه ذهب .. ولو عاد لكرهناه.

50- لا أهتم بشأن العرب ، لأنه سيأتي يوم يقتلون فيه بعضهم.

اقرأ أيضا :

أروع 54 اقتباسا مختارا للعبقري ألبرت آينشتاين


من هو أدولف هتلر ؟

من هو أدولف هتلر ؟

سياسي ألماني فشل في دخول كلية الفنون الجميلة ليتخصص في الرسم، فأراد أن يرسم خريطة الكون وفق هواه، فلوّن الكرة الأرضية بدماء البشر، مؤمنا بتفوق العرق الآري وبضرورة إبادة الأعراق الأخرى، ولم يكفه قتل الآخرين فقتل نفسه. 

المولد والنشأة

ولد أدولف هتلر يوم 2 أبريل/نيسان 1889 بقرية نمساوية صغيرة تسمى "لبرونو"، لأب يعمل موظفا بالجمارك، وأم من أسرة مزارعة.

الدراسة والتكوين

دخل المدرسة الابتدائية بعد أن انتقلت عائلته إلى "لينز" في النمسا وكان في هذه المرحلة تلميذا متفوقا، إلا أنه وبعد انتقاله إلى الثانوية لم ينجح في دروسه، مما أثار حفيظة والده الذي كان يرغب في أن يكون ابنه موظفا حكوميا على غراره.

وخلافا لرغبة والده كان يطمح لأن يكون رساما، فانتقل عام 1907 إلى فيينا بعد أن انتهى من الثانوية في محاولة منه لتحقيق حلمه الفني، لكنه لم ينجح في امتحان دخول كلية الفنون الجميلة، فحاول مرة أخرى وفشل أيضا.

الوظائف والمسؤوليات

لم يكن هتلر يرغب في الوظائف الحكومية العادية، ويقول عن نفسه "على الرغم من حداثة سني، رحت أفكر في المستقبل فما استهوتني مهنة ولا حرفة، وما راودني قط ميل إلى السير على منوال والدي، فقد بدت لي الوظيفة وكأنها حبل يشد المرء دائما إلى أسفل".

اضطر في بدايات حياته للقيام بأعمال متنوعة لتوفير متطلبات المعيشة، إلا أنه كان مسكونا برغبة جامحة في الوصول إلى ما هو أكبر، وعندما نشبت الحرب العالمية الأولى تطوع للخدمة في الجيش الألماني وشارك في الحرب وجرح، وتلقى ميداليتين على شجاعته في القتال.

وبعد سنين حافلة بالنشاط والسعي إلى القمة أصبح مستشار ألمانيا (برتبة رئيس الوزراء) عام 1933، وفي السنة الموالية جمع السلطة بيده بعد وفاة الرئيس الألماني هندبنرغ، فحكم ألمانيا وأطلق على نفسه لقب "زعيم ألمانيا ومستشارها".

التوجه الفكري

وقام توجهه على "الشوفينية" المبنية على النقاء العرقي، فقسم البشر إلى قسمين رئيسيين: بناة الحضارة ومحطموها، واعتبر أن الآريين هم بناة الحضارة، وأصحاب العلوم والفنون والآداب والصناعات والاختراعات، وحذر من التفريط في نقاء هذا الجنس لئلا يفقد خصائصه المميزة.

مصادر : الجزيرة ، hekams