السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .. مرحبا بكم إخواني أخواتي زوار عالم تعلم .. تتسلل أحياناً مشاعر الاكتئاب والسوداوية إلى أذهاننا بدون سابق إنذار..!
وقد تستمر هذه الحالة لعدة ساعات، لتنتهي مع وصول خبر مفرحٍ مثلاً. لكن، أحياناً تلازمنا المشاعر السلبية لعدة أيام، لتضعنا في دوامة من السوداوية التي يَصعُب الخروج منها بسهولة.
وبما أن مشاعر الاكتئاب قد تباغتنا في أسوأ الأوقات، وتؤثر على حالتنا النفسية والجسدية.. إليكم 12 طريقة سهلة وسريعة لمحاربة مشاعر الاكتئاب.. تابعوا قراءة المقال ..
أولا: ممارسة الرياضة
مارس الأنشطة الرياضية، مثل الركض أو كرة السلة أو غيرها من النشاطات، التي ترى فيها ضوء الشمس أو تتمكن من تنفس الهواء النقي.
ثانياً: لا تبقى وحيداً
فمشاعر الاكتئاب تجعلنا نميل إلى العزلة والتفكر لوحدنا، ولكن التحدث مع الأصدقاء المقربين يؤدي حتماً إلى رفع المعنويات.
ثالثاً:اعتن بمظهرك الخارجي
يؤثر رأي الآخرين على مشاعرنا تجاه أنفسنا. لذا، في المرة التالية التي تشعر فيها بالاكتئاب، ارتدي ملابسك المفضلة، وقم بتسريح شعرك ..، فالمظهر الخارجي الجميل يحسن من الحالة النفسية.
رابعاً: شاور من هم أكبر منك
تحدث مع أحد أصدقائك أو أقربائك الذين يكبرونك في العمر، وقم باستشارتهم بالأمور التي تقلقك، فغالباً ما ستكون نصائحهم مصدراً للطمأنينة والهدوء.
خامساً: لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
تأجيل أهدافنا وترك الأعمال تتراكم على كاهلنا هي أحد أسباب الشعور بالاكتئاب والعجز. لذا، يُعتبر إنجاز أحد المهمات التي قمت بتأجيلها لفترة، مثل القيام بواجب أوتنظيف الحديقة أو تصليح عُطل في المنزل أو إنهاء معاملة ما، من إحدى الطُرق المهمة لمكافحة الاكتئاب والشعور بالرضى عن الذات.
سادساً: أدخل السعادة إلى قلب غيرك
حاول أن تبث الشعور بالسعادة لدى المحيطين بك من خلال القيام بمبادرة لطيفة أو مساعدة أحدهم.
هذا التصرف اللطيف سيجعلك تدخل السعادة إلى قلب الغير، ما سيجعلك تشعر بالإيجابية تجاه نفسك.
سابعاً: ابتسم !
أظهرت الدراسات أن التصرف بإيجابية والنظرة الايجابية للذات، حتى إذا لم نكن نشعر بالرغبة بالابتسام، كلها تصرفات تحفز على إفراز هرمونات السعادة. لذا، في المرة التالية التي تشعر فيها بالاكتئاب، قف منتصب القامة، وابتسم، وتحدث بثقة.
ثامنا : أنشئ دفتر خاص بك
كتابة الأشياء التي تشعر بالامتنان لها في دفتر خاص، و قرائتها عندما تشعر بالاكتئاب ، فهذا يساعد في زيادة السعادة والتفاؤل.
تاسعا: اجتهد في العبادات (الروحانيات)
أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يمارسون ديانة أو يتبعون مدرسة روحية أسعد من غيرهم.
عاشرا : توقف عن الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي
قضاء أوقات طويلة على هذه المواقع تهدد بخفض مستويات السعادة. ابتعد عهنا واقضِ مزيداً من الوقت مع الناس من حولك.
حادي عشر: ركّز على قيمة الوقت
واستغله فيما يسعدك، واجعل أهمية الوقت تأتي قبل أهمية المال ، فهذا يجعلك تشعر بالراحة و لن تكتئب بسبب ظروفك الاقتصادية ، لأنه ليس لديك وقت لذلك ..
ثاني عشر : تقبّل الفشل
الفشل على صعيد العمل والحب والحياة قد يكون سبباً للسعادة إن اخترنا أن نتخذ الفشل درساً.
وقد تستمر هذه الحالة لعدة ساعات، لتنتهي مع وصول خبر مفرحٍ مثلاً. لكن، أحياناً تلازمنا المشاعر السلبية لعدة أيام، لتضعنا في دوامة من السوداوية التي يَصعُب الخروج منها بسهولة.

وبما أن مشاعر الاكتئاب قد تباغتنا في أسوأ الأوقات، وتؤثر على حالتنا النفسية والجسدية.. إليكم 12 طريقة سهلة وسريعة لمحاربة مشاعر الاكتئاب.. تابعوا قراءة المقال ..
أولا: ممارسة الرياضة

مارس الأنشطة الرياضية، مثل الركض أو كرة السلة أو غيرها من النشاطات، التي ترى فيها ضوء الشمس أو تتمكن من تنفس الهواء النقي.
ثانياً: لا تبقى وحيداً

فمشاعر الاكتئاب تجعلنا نميل إلى العزلة والتفكر لوحدنا، ولكن التحدث مع الأصدقاء المقربين يؤدي حتماً إلى رفع المعنويات.
ثالثاً:اعتن بمظهرك الخارجي

يؤثر رأي الآخرين على مشاعرنا تجاه أنفسنا. لذا، في المرة التالية التي تشعر فيها بالاكتئاب، ارتدي ملابسك المفضلة، وقم بتسريح شعرك ..، فالمظهر الخارجي الجميل يحسن من الحالة النفسية.
رابعاً: شاور من هم أكبر منك

تحدث مع أحد أصدقائك أو أقربائك الذين يكبرونك في العمر، وقم باستشارتهم بالأمور التي تقلقك، فغالباً ما ستكون نصائحهم مصدراً للطمأنينة والهدوء.
خامساً: لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد

تأجيل أهدافنا وترك الأعمال تتراكم على كاهلنا هي أحد أسباب الشعور بالاكتئاب والعجز. لذا، يُعتبر إنجاز أحد المهمات التي قمت بتأجيلها لفترة، مثل القيام بواجب أوتنظيف الحديقة أو تصليح عُطل في المنزل أو إنهاء معاملة ما، من إحدى الطُرق المهمة لمكافحة الاكتئاب والشعور بالرضى عن الذات.
سادساً: أدخل السعادة إلى قلب غيرك

حاول أن تبث الشعور بالسعادة لدى المحيطين بك من خلال القيام بمبادرة لطيفة أو مساعدة أحدهم.
هذا التصرف اللطيف سيجعلك تدخل السعادة إلى قلب الغير، ما سيجعلك تشعر بالإيجابية تجاه نفسك.
سابعاً: ابتسم !

أظهرت الدراسات أن التصرف بإيجابية والنظرة الايجابية للذات، حتى إذا لم نكن نشعر بالرغبة بالابتسام، كلها تصرفات تحفز على إفراز هرمونات السعادة. لذا، في المرة التالية التي تشعر فيها بالاكتئاب، قف منتصب القامة، وابتسم، وتحدث بثقة.
ثامنا : أنشئ دفتر خاص بك

كتابة الأشياء التي تشعر بالامتنان لها في دفتر خاص، و قرائتها عندما تشعر بالاكتئاب ، فهذا يساعد في زيادة السعادة والتفاؤل.
تاسعا: اجتهد في العبادات (الروحانيات)

أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يمارسون ديانة أو يتبعون مدرسة روحية أسعد من غيرهم.
عاشرا : توقف عن الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي

قضاء أوقات طويلة على هذه المواقع تهدد بخفض مستويات السعادة. ابتعد عهنا واقضِ مزيداً من الوقت مع الناس من حولك.
حادي عشر: ركّز على قيمة الوقت

واستغله فيما يسعدك، واجعل أهمية الوقت تأتي قبل أهمية المال ، فهذا يجعلك تشعر بالراحة و لن تكتئب بسبب ظروفك الاقتصادية ، لأنه ليس لديك وقت لذلك ..
ثاني عشر : تقبّل الفشل

الفشل على صعيد العمل والحب والحياة قد يكون سبباً للسعادة إن اخترنا أن نتخذ الفشل درساً.
لا تنسى مشاركة الموضوع مع أصدقائك
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات