السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... إذا كنت تنوي زيارة مدينة أمستردام في فترة قريبة، فيمكنك أن تعيش مغامرة من قلب الثقافة الهولندية بفضل مبادرة "يلو باكي" الجديدة.
فمن المعروف عن هولندا شيوع استعمال الدراجات فيها كوسيلة نقل، خصوصاً في العاصمة أمستردام. وقامت شركة محلية باستعمال الدراجات كوسيلة للترحيب بالسياح في المدينة، من خلال إطلاق حملة تضم بعض السكان المحليين الذين يقودون مجموعة من الدرجات الصفراء حول المدينة، والتي يقومون بنقل السياح فيها من مكان لآخر عند الطلب، وبدون مقابل. كل ما على السائح فعله هو قول "باكي" للسائق حتى يتوقف.
لهذا، استعد إلى تحسين خبرتك في القفز على مقعد الدراجة الخلفي وهي تتحرك لزيارتك المقبلة لأمستردام.. *..*
"يلو باكي": بدأت هذه المبادرة في العام 2015 بهدف زيادة التواصل بين السياح والسكان الأصليين لمدينة أمستردام.
يمكن للسياح أن يطلبوا من سائقي الدراجات الصفراء أن يوصلوهم إلى أي مكان يرغبون به، لكن الجلوس في المقعد الخلفي للدراجة سيتطلب بعض الخبرة الشجاعة.
يقول عن المبادرة الطالب بوب بولثيوس، الذي يشارك في هذه الحملة كسائق: "هو أمر مرتبط بتعرفك إلى أشخاص جدد بالطبع، بالإضافة إلى الصورة التي تعكسها (عن سكان أمستردام)... من الجميل أن تتواصل مع غيرك وأن تعطيهم من وقتك ليلقوا نظرة إلى محيطهم".
وقامت بالمبادرة شركة "يلو بايكس"، المختصة بتأجير الدراجات الهوائية منذ ربع قرن.
ومنذ بداية هذه المبادرة، تطوع أكثر من مائة شخص من أمستردام والمدن المحيطة ليصبحوا سائقي دراجات.
ويقول مارتن لويكس من شركة "يلو بايكس" أن الهدف من المبادرة هو تقليل التوتر بين السياح وسكان أمستردام، الذين يبدون في عجلة دائمة من أمرهم.
يوجد في أمستردام قرابة الـ 800 ألف دراجة هوائية، أي أكثر من عدد السكان، وتتيح المدينة خدمات كثيرة لسائقي الدراجات، مثل الطرق والمتنزهات المخصصة للدراجات الهوائية.
لكن قد لا يتمكن جميع السائحين من إتقان مهارة القفز على المقعد الخلفي للدراجة والتوزن عليه أثناء الرحلة..:)
فمن المعروف عن هولندا شيوع استعمال الدراجات فيها كوسيلة نقل، خصوصاً في العاصمة أمستردام. وقامت شركة محلية باستعمال الدراجات كوسيلة للترحيب بالسياح في المدينة، من خلال إطلاق حملة تضم بعض السكان المحليين الذين يقودون مجموعة من الدرجات الصفراء حول المدينة، والتي يقومون بنقل السياح فيها من مكان لآخر عند الطلب، وبدون مقابل. كل ما على السائح فعله هو قول "باكي" للسائق حتى يتوقف.
لهذا، استعد إلى تحسين خبرتك في القفز على مقعد الدراجة الخلفي وهي تتحرك لزيارتك المقبلة لأمستردام.. *..*
"يلو باكي": بدأت هذه المبادرة في العام 2015 بهدف زيادة التواصل بين السياح والسكان الأصليين لمدينة أمستردام.
يمكن للسياح أن يطلبوا من سائقي الدراجات الصفراء أن يوصلوهم إلى أي مكان يرغبون به، لكن الجلوس في المقعد الخلفي للدراجة سيتطلب بعض الخبرة الشجاعة.
يقول عن المبادرة الطالب بوب بولثيوس، الذي يشارك في هذه الحملة كسائق: "هو أمر مرتبط بتعرفك إلى أشخاص جدد بالطبع، بالإضافة إلى الصورة التي تعكسها (عن سكان أمستردام)... من الجميل أن تتواصل مع غيرك وأن تعطيهم من وقتك ليلقوا نظرة إلى محيطهم".
وقامت بالمبادرة شركة "يلو بايكس"، المختصة بتأجير الدراجات الهوائية منذ ربع قرن.
ومنذ بداية هذه المبادرة، تطوع أكثر من مائة شخص من أمستردام والمدن المحيطة ليصبحوا سائقي دراجات.
ويقول مارتن لويكس من شركة "يلو بايكس" أن الهدف من المبادرة هو تقليل التوتر بين السياح وسكان أمستردام، الذين يبدون في عجلة دائمة من أمرهم.
يوجد في أمستردام قرابة الـ 800 ألف دراجة هوائية، أي أكثر من عدد السكان، وتتيح المدينة خدمات كثيرة لسائقي الدراجات، مثل الطرق والمتنزهات المخصصة للدراجات الهوائية.
لكن قد لا يتمكن جميع السائحين من إتقان مهارة القفز على المقعد الخلفي للدراجة والتوزن عليه أثناء الرحلة..:)
إذا أعجبك الموضوع من فضلك شاركه مع أصدقائك
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات