السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... إنهم يطلقون عليها التسلية البريئة.. أي أنها تسلية لا غير ... فهل هذا صحيح !!
في هذه التدوينة سنتناول موضوع مهم جدا لكن للأسف لا يطرح تقريبا على الإطلاق وهو متعلق بألعاب الفيديو ومدى خطورتها على الطفل ...تابعوا الموضوع وستصدمون...!!
تختلف أنواع الألعاب من ألعاب المنصات، والمغامرة، والآر بي جي (RPG)، وألعاب تصويب المنظور الأول (FPS)، وألعاب تصويب المنظور الثالث، والرياضة، والسباقات، والتصويب الفضائي، والقتال، والآكشن، والألغاز، والمحاكاة، وألعاب الأدوار، والألعاب الإستراتيجية (RTS). هذا بالإضافة إلى ألعاب الويب التي تلعب عبر الإنترنت، وهي غالباً ألعاب جماعية، وتسمى MMORPG، حيث يلعبها في نفس الوقت عدد كبير من اللاعبين من مختلف المناطق.
فالكثير يطلقون عليها التسلية البريئة.. أي أنها تسلية لا غير ... فهل هذا صحيح !!
إن معظم ألعاب الفيديو التي تصنع وتباع توجد بها استراتيجيات للتلاعب العقول ،و الهدف من هذه الألعاب تدمير التفكير الإيجابي للأطفال...
فهذه الألعاب خلقت جيل ممسوخ العقل و التفكير ... جيل ليس له مبادئ ولا قيم و لا حتى دين " جيل نائم مخدر "
فإدمان ألعاب الفيديو له خطر كبير على الأطفال و الشباب ..
فالغرب نفسه أحس بخطر هذه الألعاب على أطفالهم و على تفكيرهم ..و لهذا عقدت هيلاري كلينتون مؤتمر صحفي كبير و ضخم يحارب هذه الألعاب ...و لكن ماذا كل هذا أليست ألعابا عادية ..و فيما يتمثل خطرها ...
الخطر يكمن في أن 60 بالمئة من ألعابلا الفيديو بها مواد للكبار فقط !!!
من جنس و عنف و قتل .. و أغلب هذه الألعاب مكتوب على بوسترها +18 ويلتزم الغرب بهذه الإشارة ...لكن عندما تأتي هذه الألعاب إلى الوطن العربي يرفع الباعة هذه الإشارات ليزيد مشتروا هذه الألعاب و يبدأ الباعة بنسخ مئات الأسطوانات وتوزيعها بطريقة غير مشروعة لتدخل هذه الألعاب آلاف البيوت العربية المسلمة ..
و هذا ما أحدث فساد عقلي و ذهني للطفل بالإضافة إلى توتر شديد ..فتجد الطفل يصارع نفسه ويتحدث وحده و يقوم بحركات غريبة ..."صار مثل المجنون" و هذا يؤثر في نموه وتربيته تربية صحيحة سليمة..فهذه الألعاب تجعل من الأطفال مجرمين و زناة في سن مبكرة (صدق أو لا تصدق).. والدليل على ذلك كثيرا ما نسمع أن الأطفال المدمنين على هذه الألعاب قاموا بضرب أصدقائهم بشدة و بأدوات حادة و قاموا حتى بالإعتداء على أخواتهم جنسيا // !!! وهذه القصص كثيرة جدااا
بربكم .. لعبة تجعل من الطفل يدخل ملهى ليلي و يختار فتاة ...ثم يقتل بعض الأشخاص ...بربكم إلى أين سيذهب هذا الطفل ....
لا أريد الخوض في التفاصيل كثيرا لحساسية الموضوع ... لكن القضية ليست بسيطة ابدا.. فهذه الألعاب غسيل للدماغ و إضاعة للوقت و الجهد والمال فهي تنشر الفحشاء و العنف ..لا غير ..
و إليكم التالي : "هناك ألعاب صممت للإنتقام من الإسلام " عن طريق اللعب في مراحل يجب فيها قتل العرب و تدمير المساجد و غيرها ...
لذلك أخي ، أختي عليك توخي الحذر على أبنائك أو إخوانك أو أقاربك ...و إذا لم تأخذ الموضوع بجدية فتعاني من النتيجة التي تكلمنا عليها و لن تستطيع حينها فعل أي شيء ...فحاول من الان توعية من تعرفهم و تحسيسهم بهذا الخطر ... على الأقل حتى تخرج أمتنا قليلا من هذا التخلف و الجهل الذي يمارس عليها ....
في هذه التدوينة سنتناول موضوع مهم جدا لكن للأسف لا يطرح تقريبا على الإطلاق وهو متعلق بألعاب الفيديو ومدى خطورتها على الطفل ...تابعوا الموضوع وستصدمون...!!
تختلف أنواع الألعاب من ألعاب المنصات، والمغامرة، والآر بي جي (RPG)، وألعاب تصويب المنظور الأول (FPS)، وألعاب تصويب المنظور الثالث، والرياضة، والسباقات، والتصويب الفضائي، والقتال، والآكشن، والألغاز، والمحاكاة، وألعاب الأدوار، والألعاب الإستراتيجية (RTS). هذا بالإضافة إلى ألعاب الويب التي تلعب عبر الإنترنت، وهي غالباً ألعاب جماعية، وتسمى MMORPG، حيث يلعبها في نفس الوقت عدد كبير من اللاعبين من مختلف المناطق.
فالكثير يطلقون عليها التسلية البريئة.. أي أنها تسلية لا غير ... فهل هذا صحيح !!
إن معظم ألعاب الفيديو التي تصنع وتباع توجد بها استراتيجيات للتلاعب العقول ،و الهدف من هذه الألعاب تدمير التفكير الإيجابي للأطفال...
فهذه الألعاب خلقت جيل ممسوخ العقل و التفكير ... جيل ليس له مبادئ ولا قيم و لا حتى دين " جيل نائم مخدر "
فإدمان ألعاب الفيديو له خطر كبير على الأطفال و الشباب ..
فالغرب نفسه أحس بخطر هذه الألعاب على أطفالهم و على تفكيرهم ..و لهذا عقدت هيلاري كلينتون مؤتمر صحفي كبير و ضخم يحارب هذه الألعاب ...و لكن ماذا كل هذا أليست ألعابا عادية ..و فيما يتمثل خطرها ...
الخطر يكمن في أن 60 بالمئة من ألعابلا الفيديو بها مواد للكبار فقط !!!
من جنس و عنف و قتل .. و أغلب هذه الألعاب مكتوب على بوسترها +18 ويلتزم الغرب بهذه الإشارة ...لكن عندما تأتي هذه الألعاب إلى الوطن العربي يرفع الباعة هذه الإشارات ليزيد مشتروا هذه الألعاب و يبدأ الباعة بنسخ مئات الأسطوانات وتوزيعها بطريقة غير مشروعة لتدخل هذه الألعاب آلاف البيوت العربية المسلمة ..
و هذا ما أحدث فساد عقلي و ذهني للطفل بالإضافة إلى توتر شديد ..فتجد الطفل يصارع نفسه ويتحدث وحده و يقوم بحركات غريبة ..."صار مثل المجنون" و هذا يؤثر في نموه وتربيته تربية صحيحة سليمة..فهذه الألعاب تجعل من الأطفال مجرمين و زناة في سن مبكرة (صدق أو لا تصدق).. والدليل على ذلك كثيرا ما نسمع أن الأطفال المدمنين على هذه الألعاب قاموا بضرب أصدقائهم بشدة و بأدوات حادة و قاموا حتى بالإعتداء على أخواتهم جنسيا // !!! وهذه القصص كثيرة جدااا
بربكم .. لعبة تجعل من الطفل يدخل ملهى ليلي و يختار فتاة ...ثم يقتل بعض الأشخاص ...بربكم إلى أين سيذهب هذا الطفل ....
لا أريد الخوض في التفاصيل كثيرا لحساسية الموضوع ... لكن القضية ليست بسيطة ابدا.. فهذه الألعاب غسيل للدماغ و إضاعة للوقت و الجهد والمال فهي تنشر الفحشاء و العنف ..لا غير ..
و إليكم التالي : "هناك ألعاب صممت للإنتقام من الإسلام " عن طريق اللعب في مراحل يجب فيها قتل العرب و تدمير المساجد و غيرها ...
لذلك أخي ، أختي عليك توخي الحذر على أبنائك أو إخوانك أو أقاربك ...و إذا لم تأخذ الموضوع بجدية فتعاني من النتيجة التي تكلمنا عليها و لن تستطيع حينها فعل أي شيء ...فحاول من الان توعية من تعرفهم و تحسيسهم بهذا الخطر ... على الأقل حتى تخرج أمتنا قليلا من هذا التخلف و الجهل الذي يمارس عليها ....
إذا أعجبك الموضوع شاركه مع أصدقائك
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات