السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... أحدثت مواقع التوظيف الإلكتروني ثورة في مجال التوظيف، حيث ساهمت بشكل كبير في تسهيل عملية التواصل بين أصحاب العمل من جهة والباحثين عن عمل من جهة أخرى. وأتاحت هذه المواقع فرصة متميزة أمام أصحاب العمل للبحث عن المرشحين الذين يتناسبون مع وظائفهم الشاغرة، وثقافة شركتهم وقيمها،لكن السؤال المطروح هو ما فائدة هذه المواقع ؟ وكيف تساهم في تسهيل عملية التواصل بين أصحاب العمل ؟!..تابعوا أهم أربع فوائد لهذه المواقع ...
1. تسهيل عملية البحث عن المرشحين
أصبحت معظم المواهب اليوم تتمتع بمهارات تقنية عالية وتلجأ الى استخدام الحواسيب وشبكة الإنترنت، كما يملك معظمهم صفحات مهنية خاصة بهم على الشبكة. كما ترى نسبة كبيرة منهم أن الصفحات المهنية على الشبكة، تتيح فرصة متميزة أمام مدراء التوظيف للتعرّف بشكل أفضل على شخصية المرشح، وانجازاته، ومعارفه وخبراته المهنية. ونظراً الى امتلاك معظم المهنيين في المنطقة صفحات خاصة بهم على مواقع التوظيف الرائدة وأخرى على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن عملية البحث عن المرشحين أصبحت سهلة للغاية.
2. تصفية المرشحين بفعالية
لقد ساهمت مواقع التوظيف الإلكتروني في تسهيل عملية التواصل بين أصحاب العمل والباحثين عن عمل. فقد أصبح بإمكان أصحاب العمل استخدام منصات التواصل المهني، و تقييم مهارات المرشحين وخبراتهم بشكل أفضل.كما يمكن لأصحاب العمل الاطلاع على أنشطة المرشحين على الشبكات الاجتماعية لمعرفة المواضيع التي تجذب انتباههم.
3. توفير الوقت والمال
يشكل الوقت والمال جزءاً مهماً في سوق العمل الحالي. حيث تسعى أقسام الموارد البشرية التي تبدي اهتماماً بالعائد على الاستثمار جاهدةً لتوفير الوقت والمال. ولا تعد شبكة الإنترنت وسيلة سهلة، وسريعة وفعّالة للبحث عن المرشحين فحسب، بل تمثل أيضاً وسيلة متميزة لإدارة عملية التوظيف على المدى القصير والطويل. فبفضل الأدوات المتميزة التي تقدمها مواقع التوظيف، أصبح بإمكان الشركات الآن الاطلاع على ملايين السير الذاتية واختيار المرشحين الذين يتناسبون مع وظائفهم الشاغرة.
4. تسويق الشركات بفعالية
يتعين على الشركات اليوم تعزيز وجودها المهني على الشبكة من خلال انشاء صفحات خاصة بها وعدم الاكتفاء بانشاء موقع إلكتروني فحسب. فالباحثون عن عمل يرغبون بمعرفة المزيد حول ثقافة الشركة التي يتقدمون للعمل لديها، وقيمها وبيئة عملها، الخ.
فأغلب الباحثين عن عمل يبحثون أولا عن الشركة و خصائصها و مجالاتها و غير ذلك ..الخ
1. تسهيل عملية البحث عن المرشحين
أصبحت معظم المواهب اليوم تتمتع بمهارات تقنية عالية وتلجأ الى استخدام الحواسيب وشبكة الإنترنت، كما يملك معظمهم صفحات مهنية خاصة بهم على الشبكة. كما ترى نسبة كبيرة منهم أن الصفحات المهنية على الشبكة، تتيح فرصة متميزة أمام مدراء التوظيف للتعرّف بشكل أفضل على شخصية المرشح، وانجازاته، ومعارفه وخبراته المهنية. ونظراً الى امتلاك معظم المهنيين في المنطقة صفحات خاصة بهم على مواقع التوظيف الرائدة وأخرى على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن عملية البحث عن المرشحين أصبحت سهلة للغاية.
2. تصفية المرشحين بفعالية
لقد ساهمت مواقع التوظيف الإلكتروني في تسهيل عملية التواصل بين أصحاب العمل والباحثين عن عمل. فقد أصبح بإمكان أصحاب العمل استخدام منصات التواصل المهني، و تقييم مهارات المرشحين وخبراتهم بشكل أفضل.كما يمكن لأصحاب العمل الاطلاع على أنشطة المرشحين على الشبكات الاجتماعية لمعرفة المواضيع التي تجذب انتباههم.
3. توفير الوقت والمال
يشكل الوقت والمال جزءاً مهماً في سوق العمل الحالي. حيث تسعى أقسام الموارد البشرية التي تبدي اهتماماً بالعائد على الاستثمار جاهدةً لتوفير الوقت والمال. ولا تعد شبكة الإنترنت وسيلة سهلة، وسريعة وفعّالة للبحث عن المرشحين فحسب، بل تمثل أيضاً وسيلة متميزة لإدارة عملية التوظيف على المدى القصير والطويل. فبفضل الأدوات المتميزة التي تقدمها مواقع التوظيف، أصبح بإمكان الشركات الآن الاطلاع على ملايين السير الذاتية واختيار المرشحين الذين يتناسبون مع وظائفهم الشاغرة.
4. تسويق الشركات بفعالية
يتعين على الشركات اليوم تعزيز وجودها المهني على الشبكة من خلال انشاء صفحات خاصة بها وعدم الاكتفاء بانشاء موقع إلكتروني فحسب. فالباحثون عن عمل يرغبون بمعرفة المزيد حول ثقافة الشركة التي يتقدمون للعمل لديها، وقيمها وبيئة عملها، الخ.
فأغلب الباحثين عن عمل يبحثون أولا عن الشركة و خصائصها و مجالاتها و غير ذلك ..الخ
إذا أعجبك الموضوع شاركه مع أصدقائك
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات