تناولت كثيرمن الكتب والمراجع تعريفات مختلفه عن الموادالمخدره سواء من الناحيه اللغويه أو الطبية أوالقانونيه وكان هذاالاختلاف مبررا التعاطي كثير من المواد المخدره والنفسيه من ذوي النفوس الضعيفه الى أن عرفتها لجنةالمخدرات بالأمم المتحدة بالتعريف التالي :
المادة المخدّرة:
وهي كل مادة خام أومستحضره منبهة أومسكنة أومهلوسةإذا استخدمت في غيرالأغراض الطبيه أوالصناعيةالموجهة تؤدي الى حالة من التعود أو الأدمان عليها مما يضر بالفرد نفسياً وجسمياً وكذا المجتمع .
المــواد النفســـيـــة:
الموادالنفسيه لها فعلهاالدوائي الأساسي المتميزوالذي من أجله صنعت وأدخلت في الأدويه لعلاج الأمراض المختلفة ولكن للأسف أسيء استعمالها وأخذت دون مشورة طبيه حين أكتشف انها تدخل على متعاطيها قدراً من الشعور بالسعادة الزائفة وتحـدث تغيـيرات في الحالة النفسية والمزاجية للشخص فتنقله من العيش في واقع حياته العاديه الى الهروب لـعالم الخيال ،والتمتع بأحاسيس زائفه غير مهتم بالأضرارالصحية والاجتماعية والاقتصادية التي تصيبه كفرد وتنعكس على المجتمع بأكمله وعـرفت لـجنة المخدرات بالأمم المتحــدة الموادالنفسـية بأنهاالمهـبـطـات والمنشطات ومـواد الهلوسة ووضعت هذه المواد في جدول وهي التي تعرف بالقائمة الخضراء .
المواد المحظورة:
هي مـواد كيميـائية أوطبيعية تـؤثر في الجهازالعصبي المركزي للإنسان فتحـدث لـه تغيــيرات في الأداء الوظيفي لأجهزة الجسم،خاصةالمخ والحواس ، وتؤثر كذلك في عواطف الشخص ومشاعره وسلوكه تجاه الآخرين .
الـعـقـــاقـيـــر:
هي مـواد كيميـائه تـؤثـر في بـنـيـة الكـائن الحي أووظيفته ومنها ماهو مسبب للأدمان وعلى العموم تعتبرهذه المواد ضاره عند اساءة اسخدامها أي اذا استخدمت بدون مشوره طبيه أو دون إشراف طبي وبجرعات غير محددة وتكرر استخدامها .
الادمـــــــان ( الاعتماد النفسي ):
هي الحالة التي تنتج عن تناول عقار وتسبب شعوراً بالارتياح ، وتولد الدافع النفسي والرغبة الملحة لتكرار تعاطيه تجنباً للقلق والتوتر ، وتحقيقاً للذة ( الزائفه ) .
الاعتماد الجسماني:
هي الحالة التي تنتج عنها تعود الجسم على عقار مما يؤدي الى ظهور اضطرابات نفسيه وجسديه شديده لدى المتعاطي خاصةً عندما يمتنع عن تناول العقار بصورة مفاجئه .
المناعه النسبيه ( التحمل ):
هو تدن تدريجي في التجاوب مع مفعول المخدر مع نتيجة لتناوله بصوره متكرره بحيث يقتضي زيادة الجرعة للحصول على تأثير يماثل ما حققته الجرعات السابقه .
المواد المنشطه :
هي مواد تزيد من النشاط عن الحد المعتاد وتجعل الشخص في حالة غير طبيعه( هيجان وعنف وروح عدوانيه والتشكك في الاخرين ) وعند زوال مفعول العقار يصاب الشخص بالهبوط والارتخاء والقلق والتوتر والاكتئاب مما يضطره لتعاطي جرعةً أخرى ، ويؤدي تكرار التعاطي الى الادمان ( الاعتماد ) والاجهاد الجسماني الشديد المصحوب بالألام في العضلات وتوتر الاعصاب .
أسباب تعاطي المواد المخدرة
أسباب تعـاطي المواد المخـدره كثيره ومتشعبه وتختلف من شخص الى آخـر حسب الظروف والبـيئة التي تحيط به ، وكل من كتب عن أسباب التعاطي تأثر بدراسته وتخصصه ، فالبعض قال انها مشكلة اجتماعيه والآخر قال انها حالة مرضيه أو اقتصاديه ، و هنا سنحاول ان نجمل اهم الاسباب فى النقاط التاليه :
1- ضعف الوازع الديني .
2- التفكك الأســــري :
** الخلافـات الـزوجـيه التي تصـل الى حـد الطــلاق .
** اللامـبـالاة في تـنـشـئة الابـناء .
** غـيـاب الأب أو الأم عـن الأبـنـاء فـتــرة طـويلـه .
** سفر عائل الأسـرة للخارج بصفة دائمه .
3- الفـــــراغ .
4- الحالة الأقتصادية .
5- حــــب الأستطــــلاع .
6- الأعتماد الخاطىء بعلاقة المخدرات بالجنس كما سبق .
7- رفقاء الســــــوء .
8- سفــر الشبـــاب للخــــارج بدون توعية بأخطار ومهالك الادمان والمخدرات .
9- مجـــاملة الآخــرين على سبيــل التجـــربــه .
10- أستخـــدام بعــض الادويـــة دون استشـــارةً طبيــه .
ومن أهم اسبـاب تعـاطـي المواد المخدره خاصةً المنشطات هو الاعتقاد الخاطىء بأنها ذات تأثير ايجابي في النشـاط الجنسي وهـذ االاعتقاد ليس لهُ اساس من الصحة ، اذ دلت الابحـاث العلميه والـدراسات على ان كثيراً من الـعـقاقيـر المخدره لها تأثيـر ُمهبط للنشاط الجنسي بشكل خطير ، وقد تكون الحاله النفسيه وتوقعات المتعاطي هي التي تعطي له هذا الايحاء غير مدرك للأضرار الصحيه التي تنجم عن تعاطي مثل هذه المواد
المادة المخدّرة:
وهي كل مادة خام أومستحضره منبهة أومسكنة أومهلوسةإذا استخدمت في غيرالأغراض الطبيه أوالصناعيةالموجهة تؤدي الى حالة من التعود أو الأدمان عليها مما يضر بالفرد نفسياً وجسمياً وكذا المجتمع .
المــواد النفســـيـــة:
الموادالنفسيه لها فعلهاالدوائي الأساسي المتميزوالذي من أجله صنعت وأدخلت في الأدويه لعلاج الأمراض المختلفة ولكن للأسف أسيء استعمالها وأخذت دون مشورة طبيه حين أكتشف انها تدخل على متعاطيها قدراً من الشعور بالسعادة الزائفة وتحـدث تغيـيرات في الحالة النفسية والمزاجية للشخص فتنقله من العيش في واقع حياته العاديه الى الهروب لـعالم الخيال ،والتمتع بأحاسيس زائفه غير مهتم بالأضرارالصحية والاجتماعية والاقتصادية التي تصيبه كفرد وتنعكس على المجتمع بأكمله وعـرفت لـجنة المخدرات بالأمم المتحــدة الموادالنفسـية بأنهاالمهـبـطـات والمنشطات ومـواد الهلوسة ووضعت هذه المواد في جدول وهي التي تعرف بالقائمة الخضراء .
المواد المحظورة:
هي مـواد كيميـائية أوطبيعية تـؤثر في الجهازالعصبي المركزي للإنسان فتحـدث لـه تغيــيرات في الأداء الوظيفي لأجهزة الجسم،خاصةالمخ والحواس ، وتؤثر كذلك في عواطف الشخص ومشاعره وسلوكه تجاه الآخرين .
الـعـقـــاقـيـــر:
هي مـواد كيميـائه تـؤثـر في بـنـيـة الكـائن الحي أووظيفته ومنها ماهو مسبب للأدمان وعلى العموم تعتبرهذه المواد ضاره عند اساءة اسخدامها أي اذا استخدمت بدون مشوره طبيه أو دون إشراف طبي وبجرعات غير محددة وتكرر استخدامها .
الادمـــــــان ( الاعتماد النفسي ):
هي الحالة التي تنتج عن تناول عقار وتسبب شعوراً بالارتياح ، وتولد الدافع النفسي والرغبة الملحة لتكرار تعاطيه تجنباً للقلق والتوتر ، وتحقيقاً للذة ( الزائفه ) .
الاعتماد الجسماني:
هي الحالة التي تنتج عنها تعود الجسم على عقار مما يؤدي الى ظهور اضطرابات نفسيه وجسديه شديده لدى المتعاطي خاصةً عندما يمتنع عن تناول العقار بصورة مفاجئه .
المناعه النسبيه ( التحمل ):
هو تدن تدريجي في التجاوب مع مفعول المخدر مع نتيجة لتناوله بصوره متكرره بحيث يقتضي زيادة الجرعة للحصول على تأثير يماثل ما حققته الجرعات السابقه .
المواد المنشطه :
هي مواد تزيد من النشاط عن الحد المعتاد وتجعل الشخص في حالة غير طبيعه( هيجان وعنف وروح عدوانيه والتشكك في الاخرين ) وعند زوال مفعول العقار يصاب الشخص بالهبوط والارتخاء والقلق والتوتر والاكتئاب مما يضطره لتعاطي جرعةً أخرى ، ويؤدي تكرار التعاطي الى الادمان ( الاعتماد ) والاجهاد الجسماني الشديد المصحوب بالألام في العضلات وتوتر الاعصاب .
أسباب تعاطي المواد المخدرة
أسباب تعـاطي المواد المخـدره كثيره ومتشعبه وتختلف من شخص الى آخـر حسب الظروف والبـيئة التي تحيط به ، وكل من كتب عن أسباب التعاطي تأثر بدراسته وتخصصه ، فالبعض قال انها مشكلة اجتماعيه والآخر قال انها حالة مرضيه أو اقتصاديه ، و هنا سنحاول ان نجمل اهم الاسباب فى النقاط التاليه :
1- ضعف الوازع الديني .
2- التفكك الأســــري :
** الخلافـات الـزوجـيه التي تصـل الى حـد الطــلاق .
** اللامـبـالاة في تـنـشـئة الابـناء .
** غـيـاب الأب أو الأم عـن الأبـنـاء فـتــرة طـويلـه .
** سفر عائل الأسـرة للخارج بصفة دائمه .
3- الفـــــراغ .
4- الحالة الأقتصادية .
5- حــــب الأستطــــلاع .
6- الأعتماد الخاطىء بعلاقة المخدرات بالجنس كما سبق .
7- رفقاء الســــــوء .
8- سفــر الشبـــاب للخــــارج بدون توعية بأخطار ومهالك الادمان والمخدرات .
9- مجـــاملة الآخــرين على سبيــل التجـــربــه .
10- أستخـــدام بعــض الادويـــة دون استشـــارةً طبيــه .
ومن أهم اسبـاب تعـاطـي المواد المخدره خاصةً المنشطات هو الاعتقاد الخاطىء بأنها ذات تأثير ايجابي في النشـاط الجنسي وهـذ االاعتقاد ليس لهُ اساس من الصحة ، اذ دلت الابحـاث العلميه والـدراسات على ان كثيراً من الـعـقاقيـر المخدره لها تأثيـر ُمهبط للنشاط الجنسي بشكل خطير ، وقد تكون الحاله النفسيه وتوقعات المتعاطي هي التي تعطي له هذا الايحاء غير مدرك للأضرار الصحيه التي تنجم عن تعاطي مثل هذه المواد
أعراض الإدمان على المخدرات
1) اعراض ادمان الحشيش والماريجوانا:
عدم تناسق الحركة والتركيز.
زيادة ملحوظة في ضغط الدم وسرعة في دقات القلب وكأنه صعد السلم بسرعة
الاحمرار الملحوظ بالعينين
رغبة غير طبيعية في تناول الطعام والشراب.
الاصابة بمرض جنون العظمة
2) اعراض ادمان المنشطات (الأمفيتاميينات)
الاكتئاب – النشوة – القلق والأرق اضطراب الغشاء المخاطى للانف – فقدان ملحوظ في الوزن
زيادة ملحوظة في دقات القلب وارتفاع ضغط الدم والحرارة
3) اعراض ادمان المهدئات
الخمول والنعاس مصاحب لمشاكل كبيرة بالتركيز
الاصابة بالاكتئاب النفسي والقلق
انخفاض ملحوظ في التنفس مصاحب لانخفاض ضغط الدم
يظهر عليه الارتباك والحيرة وعدم الاتزان الحركى
4) اعراض ادمان المسكنات الهيروين والكودايين والمورفين
الارتباك وعدم الشعور بالالم
الاصابة بالامساك وبطء التنفس
العلاج والوقاية من المخدرات
1.تقديم توعية للشباب على أساس علمي مدروس ضد أضرار المخدرات.
2.العمل على شغل أوقات الفراغ لدى الشباب.
3.توعية الشباب المبتعث بقصد السفر والدراسة بأضرار وأخطار المخدرات.
4.تضمين المناهج المدرسية اخطار المخدرات.
5.تشهير بالمهربين وتطبيق حكم الشرع فيهم.
6.تقديم العلاج الطبي و النفسي والإجتماعي لمدمني المخدرات.
أنواع المخدّرات
حتى هذه اللحظة لا يوجد اتّفاق دوليّ موحّد على تصنيف المخدّرات، ووجهُ الخلافِ في تصنيف كلّ تلك الأنواع ينبعُ من اختلاف زاوية النّظر إليها، ومن أشهر التصنيفات لها: حسب تأثيرها، مثل: المُنومات: وتتمثّل في الكلورال، والباريبورات، والسّلفونال، وبرموميد البُوتاسيوم. المُهلوسات. مُسببات النّشوة: مثل الأفيون ومشتقّاته.
المُسكرات: مثل الكحول والبنزين. حسب طريقة الإنتاج، مثل: مُخدّرات من نباتات طبيعيّة مُباشرةً، مثل: الحشيش، والقات، والأفيون، ونبات القنّب. مُخدّرات مصنّعة؛ تُستخرج من المخدّر الطبيعيّ بعد أن تتعرّض لعمليّات كيمياويّة تُحولها إلى صورة أخرى: مثل المورفين، والهيروين، والكوكايين. مُخدّرات مُركبة؛ تُصنّع من عناصر كيماويّة، ومركبات أخرى، ولها التّأثير نفسه: مثل بقيّة المواد المخدّرة المُسكّنة، والمنوّمة، والمُهلوسة. حسب اللّون، مثل: المخدّرات البيضاء: كالكوكايين والهيروين. المخدّرات السّوداء: كالأفيون ومشتقاته، والحشيش.
بحسب التّركيب الكيميائي: وهي ثمانُ مجموعاتٍ: الأفيونات الحشيش الكوكا المثيرات للأخاييل الأمفيتامينات الباربتيورات القات الفولانيل تصنيع المخدّرات الخشخاش: يتم صنع الأفيون من هذا النبات الذي يصل ارتفاعه من 60 سم إلى 120 سم تقريباً، ويتميّز بتلوّن بتلاتِه، ويعدّ الأبيض أشهرها، وقد تكون باللّون القُرمزيّ، والبنفسجيّ، والأرجوانيّ، ويُزرع هذا النّبات في تايلاند، وميانمار، وباكستان، وأفغانستان، وإيران، وفي دول آسيا الوسطى، ولبنان، والهند، والمكسيك، وكولومبيا، ويتم تخثير الكبسولات التي تحتوي على بذور الخشخاش. المورفين: اكتشفه أحد العلماء الألمان في عام 1817م، وقد نُسب إلى مورفيوس المعروفة بآلة الأحلام في بلاد الإغريق، وتُصنع هذه المادّة من الأفيون، وتتميّز باللون الأسمر أو البني الغامق.
الهيروين: استُخدمُ الهيروين كعلاجٍ في بداية الأمر عندما كانت شركات باير تُصنّعه وتبيعه، إلّأ أنّ الأطباء قرّروا منع تداوله كمادة للعلاج؛ بسبب آثاره، وقوّته التي تزيد أربعة أضعاف تأثير المورفين، ويتملك الهيروين قواماً صلباً يسهلُ تفتيتهُ بالأصابع، ولونه رماديّ بدرجاته المختلفة، وبنيّ غامق، وأبيض، ويتمّ تصنيعه بالمكسيك تحت مُسمّى القطران الأسود.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات