حياتنا مشغُولَة، وليس هناك ما يكفِي من الوقت في اليوم لإنجاز ما نحتاجه.
الكثير منّا يكافح مع وظيفة أو أكثر، متابعة الأطفال من نشاطٍ إلى آخر.. أليس من الجميل أن تجد بعض الوقت الاضافي؟
1- قُل "لا" في كثيرٍ من الأحيان.
العثور على المزيد من الوقت قد يأتي من قول لا للأشياء التي لا يضيفُ أيّ قيمة. والأمر متروك لنا لوقف "نعم" التلقائية والبدء في كوننا أكثر انضباطاً بجدولنا الزّمني.
2- تحديد مُهدرات الوقت.
تحديد مهدرات الوقت يُمكن أن يُضيف عدّة ساعات إلى يومك. بالإضافة إلى التلفزيون، ألقِ نظرة في شبكة الإنترنت، وسائل التواصُل الاجتماعي، وعادات اللّعب.
3- ابحث عن الأولويات.
معرفة أولوياتنا يجعل من السّهل تحديد والقضاء على تلك الأنشطة التي ليست كذلك.
4- تمسّك بجدول زمني سلِس.
من السّهل ملء جدولك اليومي بأنشطة العمل والأعمال المنزلية، والمهمّات. وجود جدول زمنِي مليء لا يسمح بتحدياتٍ غير متوقعة دون تعطيل اليوم بأكمله.
5- الجمع والتوحيد.
قم بتقييم جدولك الزّمني الأسبوعي واعثُر على الأماكِن حيث يمكنك الجمع بين وتعزيز لائحة مهامك. بدلاً من الرّكض وراء المهمّات طوال الأُسبوع، خُذ فترة ما بعد الظهيرة في يومٍ ما وافعل كلّ شيء في آنٍ واحد.
أو بدلاً من معالجة رسائل البريد الإلكتروني فور وصُولها، حدِّد وقتاً للإجابة عليها على دُفعات. وحدها وستصبح أكثر كفاءة في توفير الوقت.
6- إزالة أو تقصير أوقات الاجتماعات.
في حين أنّه غير مُمكن للجميع، فإنّ التقليل من أوقاتِ الاجتماع أو على الأقلّ جعلها أكثر كفاءة سيضيف وقتاً ثميناً لهذا اليوم.
7- غيِّر روتينك.
العادات تحدِّد لنا مُعظم الوقت، ولكن من المُمكن أن تنمو خارج روتينك. أنشئ واحداً أكثر كفاءة.
المصدر: هنــا
الكثير منّا يكافح مع وظيفة أو أكثر، متابعة الأطفال من نشاطٍ إلى آخر.. أليس من الجميل أن تجد بعض الوقت الاضافي؟
1- قُل "لا" في كثيرٍ من الأحيان.
العثور على المزيد من الوقت قد يأتي من قول لا للأشياء التي لا يضيفُ أيّ قيمة. والأمر متروك لنا لوقف "نعم" التلقائية والبدء في كوننا أكثر انضباطاً بجدولنا الزّمني.
2- تحديد مُهدرات الوقت.
تحديد مهدرات الوقت يُمكن أن يُضيف عدّة ساعات إلى يومك. بالإضافة إلى التلفزيون، ألقِ نظرة في شبكة الإنترنت، وسائل التواصُل الاجتماعي، وعادات اللّعب.
3- ابحث عن الأولويات.
معرفة أولوياتنا يجعل من السّهل تحديد والقضاء على تلك الأنشطة التي ليست كذلك.
4- تمسّك بجدول زمني سلِس.
من السّهل ملء جدولك اليومي بأنشطة العمل والأعمال المنزلية، والمهمّات. وجود جدول زمنِي مليء لا يسمح بتحدياتٍ غير متوقعة دون تعطيل اليوم بأكمله.
5- الجمع والتوحيد.
قم بتقييم جدولك الزّمني الأسبوعي واعثُر على الأماكِن حيث يمكنك الجمع بين وتعزيز لائحة مهامك. بدلاً من الرّكض وراء المهمّات طوال الأُسبوع، خُذ فترة ما بعد الظهيرة في يومٍ ما وافعل كلّ شيء في آنٍ واحد.
أو بدلاً من معالجة رسائل البريد الإلكتروني فور وصُولها، حدِّد وقتاً للإجابة عليها على دُفعات. وحدها وستصبح أكثر كفاءة في توفير الوقت.
6- إزالة أو تقصير أوقات الاجتماعات.
في حين أنّه غير مُمكن للجميع، فإنّ التقليل من أوقاتِ الاجتماع أو على الأقلّ جعلها أكثر كفاءة سيضيف وقتاً ثميناً لهذا اليوم.
7- غيِّر روتينك.
العادات تحدِّد لنا مُعظم الوقت، ولكن من المُمكن أن تنمو خارج روتينك. أنشئ واحداً أكثر كفاءة.
8- اتّصل أكثر.
أصبح البريد الإلكتروني والرسائل النصية هي المعيار للتواصل، ولكن الكثير من الوقت يضيع في الكتابة. محادثة هاتفية لمدة دقيقتين أكثر كفاءة من سلسلة من عشر رسائل إلكترونية تحاول توضيح المشكلة.
9- استخدِم البريد الإلكتروني بشكلٍ أكثر كفاءة.
إذا كان البريد الإلكتروني ضروريًا، استخدمه بحكمة. أرسلهُ فقط إلى الأشخاص الذين يحتاجون إليه وحافظ على فكرة واحدة لكلّ بريد إلكتروني. وسوف يساعدُك على إبقاء الأمور واضحةً وموجزة.
10- قصِّر قائمة مهامك.
في بعض الأحيان تكون لدينا قوائم مهامٍ طويلة جدًّا ممّا يجعلُ من المستحيل إكمالها. وفي محاولة لاستكمالها، نكون أكثر تركيزاً على اجتياز الأشياء. ممّا يعني أنّه يمكننا أن نغفل أهمّ البنود. حاول وضع قائمة بأهمّ ثلاث أولوياتٍ لهذا اليوم.
11- ابدأ بالصّعب.
قم بمعالجة أكبر مهمّة أولا. فنحنُ في كثيرٍ من الأحيان نُماطل في محاولة لتجنُّب الأشياء التي سوف تأخذ الكثير من الوقت أو صعوبة أكثر. من خلال إنهائها من قائمة المهام أولاً، سيكون يومُنا أسهل كلّما مضينا فيه كمُكافأة، وسوف نشعر بإنجازٍ أكبر.
12- فوِّض أو استعِن بمصادر خارجية.
لسببٍ ما، نحصُل عليه في عقولنا نظنّ أنّه علينا أن نفعل كلّ شيء بأنفُسنا. والواقع هو أنّنا ينبغي أن نقضي الوقت في عملِ الأشياء التي نستمتع بها، والتي هي في مجال خِبرتنا. فوِّض أو استعن بمصادر خارجية لكلِّ شيء آخر عندما يكون ذلك ممكناً.
13- اقطع الاتصال.
ببساطة قطع الاتصال كلّ يوم لبعض الوقت سوف يُعطينا وقتاً إضافياً. الإدمان يمتصُّ منك وقتاً كبيراً عندما تكون متصلا بأجهزة الكمبيوتر والهواتف والأجهزة اللوحية وغيرها من الأجهزة طوال اليوم. اقطع الأتصال واجلب بعض الهدوء والاطمئنان مرّة أخرى إلى يومك.
14- أغلِق الباب.
قم بالقضاء على الإلهاءات عن طريق إغلاق الباب والتركيز على المهمّة التي في متناول اليد.
يستغرقُ الأمر وقتاً أطول بكثير لإكمال مهمّة ما عندما تتمّ مقاطعتنا باستمرار من طرف الزائرين، والهاتف، وإشعارات البريد الإلكتروني، وعلامات التبويب المفتوحة للمتصفِّح. قم بإغلاقها كلّها وأنجِز هذا العمل.
15- حافظ على مساحة عملٍ نظيفة.
قضاء الوقت في العثور على ملف وتحديد موقع المسودات يجعل من الصَّعب عليك أن تكون فعّالاً. قم بإنشاء مكانٍ لكلّ شيء ووضعِ كلّ شيء في مكانه.
16- استصلاح وقت الجسر.
وقت الجسر هو الوقت الذي تقضيه بين المواعيد والتعيينات. هذا الوقت ضيّق جدًّا لبدء شيءٍ جديد، ووقتٌ كثير لمجرد السّماح له بالمرور. استخدم هذا الوقت لإرجاع المُكالمات أو رسائل البريد الإلكتروني أو الملفَّات أو تمزيقها. فهذا وقتٌ كبير للقيام ببعض المهام الصَّغيرة التي لا يبدو أنّها ستُنجز.
17- الحصول على النّوم السليم.
من الصّعب أن تكون فعالاً ومنتجاً عندما تكون متعباً وفاقد التركيز. الحصول على كمية مناسبة من الرّاحة سوف تسمح لنا بالعمل أكثر ذكاء، ممّا يتيح لنا مرّة أخرى الاستفادة من الوقت.
18- كُن شخصاً صباحياً.
ساعات الصباح هي الساعات الأكثر إنتاجاً، شريطة أن نراعي الملاحظة رقم 17 أعلاه.
19- تعامل مع الأشياء مرّة واحدة.
اتخذ إجراءاتٍ فورية على المهام التي تستغرق أقلّ من دقيقتين. أشياء مثل فتح البريد، والأوراق، والبريد الإلكتروني والبريد الصوتي. القراءة، الإجابة، الحذف، الإرسال. ستُفاجأ للوقت الذي سيُضاف إلى اليوم عندما لا تعود إلى شيءٍ أكثر من مرّة.
20- تذكر قيمة وقتك.
الوقت هو شيءٌ لا يمكن أبدا أن نستعيده - بمجرّد أن يذهب، فقد ذهب. تخيّل أنّ لكلّ دقيقة تمر، 1 دولار يذهب إلى جيبك. هذا يعني 1،440 دولار في اليوم الواحد. هل تريد أن تفوت، أو تضيّع الفرصة لأيّ من هذه الموارد التي يمكن استخدامها؟ فكِّر في وقتك بهذه الطريقة وستضمن قيمته أكثر.
21- كرِّر التأكيدات.
بعض الناس يقولون أن الامور "أكثر سهولة بالقول من الفعل". ونحن نؤمن حقًّا بأنه عندما نقول في كثيرٍ من الأحيان فإنّها تُصبح أسهل بكثير. حاول تكرار هذه التأكيدات يوميا:
* أنا أستغلّ الأفضل من وقتي لأنّني أدرك أنه قيّمٌ حقاًّ!
* أنا كفء. الوقت حليفي!
* كل ثانية ثمينة من وقتِي مكرسّة للتفكير والشُّعور وبذل قصارى جهدي!
* يمكنني إنجاز جميع المهام اليومية. أنا ناجحٌ في الوقت المناسب!
22- تذكَّر أنّه بغضِّ النظر عن ما هو الوقت، هو دائماً الآن.
بغضِّ النّظر عن ما هو الوقت، كم من الوقت أهدرت، أو كم من الوقت عليك الانتظار، فإنه الأمر دائماً يحدث الآن. لا يمكنك العودة، ولا يمكنك القفز إلى الأمام - الوقت الذي لديك دائما هو الوقت الحاضر. عندما تتعلّم أن تعيش في الحاضر، سترى بسرعة أنه يمكنك إدارة هذه اللّحظة فقط.
23- أوقف تعدُّد المهام.
من النّاحية الفسيُولوجية، لم يتمّ تصميم الدِّماغ البشري لمعالجة أكثر من شيءٍ واحد في وقتٍ واحد. في الواقع، لنكون أكثر تحديدا، فإنّ الدماغ البشري غير قادرٍ على التعامل بفعالية لأكثر من مهمّة واحدة.
ما يحدث في الواقع هو "التحوُّل" من مهمّة إلى أخرى. وبعبارةٍ أخرى، لا يوجد أي شيء "متعدد" يحدث.
24- تذكّر أنّه لديك الكثير من الوقت مثل أيِّ شخص آخر.
ماذا كان يفعل بيل غيتس، بنيامين فرانكلين، نيكولا تيسلا، وكلُّ شخص آخر ناجح؟ كان لديهم جميعا نفس الوقت المحدَّد لإنجاز الأُمور. إدراك أنّه لديك نفس الوقت مثل جميع الأشخاص الذين يُنجزون أعظم الأشياء، سوف يُساعدُك في وضعك في منظور أنّه لدى الجميع نفس الـ24 ساعة، هم فقط يستخدمون وقتهم بشكلٍ جيد.
المصدر: هنــا
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات