واحد من أفضل الاقتباسات بالنسبة لي ما قاله جيم رون: "أنت متوسِّط الأشخاص الخمسة الذين تقضي معظم وقتك معهم."
هذه الكلمات فتحت عيني على حقيقة أنّ الأشخاص الذين نخرج معهم، الأشخاص الذين ندعوهم بالأصدقاء، لديهم جميعا تأثير على القرارات التي نتّخذها في الحياة، وبالتالي نجاحنا.
لسوء الحظ، لا يدفعنا الجميع لنكون أفضَل. بعض الأشخاص يمنعوننا من متابعة أحلامنا، ونحن لا ندرك دائماً أنه يحدث.
لذلك فمن المهمّ أن تكون على علمٍ وتختار بوعي من تقضي وقتك معه، للحدِّ من قضاء الوقت مع الأشخاص السّامين - مثل هذه الشخصيات الأربع يجب تجنُّبها عند مطاردة أهدافك.
1- المتذمِّرون.
المتذمِّرون هم أشخاصٌ يشكون دائماً من مدى سوء حياتهم أو عملهم أو أيّ كان. هم دائما يينتحبُون حول كلِّ شيء ولكن لا يفعلون أيّ شيء حيال ذلك.
أن تكون حول المتذمِّر يمكن أن يؤثِّر عليك - ربما تبدأ في الانضِمام إلى الشّكاوى، وقبل أن تعرف ذلك، تكون قد تبنّيت نفس طريقة التفكير السِّلبي.
فهذا التشاؤم معد. وهذا هو السبب في أنّه يجب عليك أن تفكِّر مرتين قبل الجلوس مع المتمِّر.
2- المخوّلُون.
هؤلاء هم الأشخاص الذين يشعرون بأنّ لهم الحق في أشياء معيّنة في الحياة، مثل أنّهم لا يجب عليهم أن يعملوا من أجل أيِّ شيء، لأنّ الناس من حولهم مدينون لهم بشيء. هم أيضا سيحاولون التحدث إليك خارج مُتابعة أحلامك.
هذه العقلية يمكن أن تكون مُميتة لشخصٍ يحاول أن يكون ناجحاً. إنّها يُعيق تصميمك ويمكنها أن تقتل دافعك في القلب.
اعلم هذا: أنت أو أيّ شخص آخر، لستُم مخوّلين لأيّ شيء. إذا كنت تريد حياة جيّدة، عليك إنشاؤها بنفسك.
3- المُتطابقون.
هؤلاء هم الأكثر شعبية من كلِّ شيء. إنهم الذين يتقيّدون بالحدود المفروضة عليهم. ليس لديهم أيّ أحلام يطاردونها، وهم لا يفعلون شيئا يتعارض مع الوضعِ الراهن.
هم ببساطة يعيشون مثل الروبوتات - يستيقظون، ويعملون 40 ساعة في الأسبوع في وظيفة يكرهونها، يعودون إلى منازلهم، ينامون، ويقومون بذلك مرّة أُخرى.
هناك الكثير من النّاس راضُون بهذا، وهذا شيء على ما يرام تمامًا. ولكن الشخص الذي يتابع أحلامه ببساطة لا يمكنه أن يُطابق متوسط الحياة.
حتى أثناء عملك في وظيفة بدوامٍ كامل، ابذل جهدًا إضافيًا لبناء شيءٍ أكثر انسجاما مع أحلامك.
وفي النِّهاية سوف تكون قادراً على ترك عملك اليوم لمتابعة شغفك بدوامٍ كامل.
4- المشكِّكون.
المشكِّكون يمكنهم أن يكونوا مُحبطين - سوف يستمعون إلى أحلامِك الكبيرة، لكنّهم سيكونون أوّل من يقول لك أنّهم لا يعتقدون أنّها فكرة جيِّدة أو أنّه ليس لديك أملٌ في ذلك. هم الذين يعتقدون أنّه يجب عليك أن تكون "شخصاً ما" من أجل أن تفعل شيئا باهظاً.
بالنّسبة لشخصٍ يطارد أحلامه، فهذا يمكن أن يكون مثبِّطا جدًّا، لذلك تحديد المشككين في مجموعتك سيكون مفيدا لك ولنجاحِك في المُستقبل.
وبالمثل، فمن المهمّ للغاية الحفاظ على الأشخاص الذين يدعمُونك من حولك، الأشخاص الذين يشجِّعونك ويرفعون معنوياتك عندما تفقد الدّافع.
لذلك، أحِط نفسك بالأشخاص الذين سوف يدعمونك ويشجِّعونك لمُطاردة أحلامك، من خلال الجيد والسيء. نجاحُك يعتمد على ذلك.
هذه الكلمات فتحت عيني على حقيقة أنّ الأشخاص الذين نخرج معهم، الأشخاص الذين ندعوهم بالأصدقاء، لديهم جميعا تأثير على القرارات التي نتّخذها في الحياة، وبالتالي نجاحنا.
لسوء الحظ، لا يدفعنا الجميع لنكون أفضَل. بعض الأشخاص يمنعوننا من متابعة أحلامنا، ونحن لا ندرك دائماً أنه يحدث.
لذلك فمن المهمّ أن تكون على علمٍ وتختار بوعي من تقضي وقتك معه، للحدِّ من قضاء الوقت مع الأشخاص السّامين - مثل هذه الشخصيات الأربع يجب تجنُّبها عند مطاردة أهدافك.
1- المتذمِّرون.
المتذمِّرون هم أشخاصٌ يشكون دائماً من مدى سوء حياتهم أو عملهم أو أيّ كان. هم دائما يينتحبُون حول كلِّ شيء ولكن لا يفعلون أيّ شيء حيال ذلك.
أن تكون حول المتذمِّر يمكن أن يؤثِّر عليك - ربما تبدأ في الانضِمام إلى الشّكاوى، وقبل أن تعرف ذلك، تكون قد تبنّيت نفس طريقة التفكير السِّلبي.
فهذا التشاؤم معد. وهذا هو السبب في أنّه يجب عليك أن تفكِّر مرتين قبل الجلوس مع المتمِّر.
2- المخوّلُون.
هؤلاء هم الأشخاص الذين يشعرون بأنّ لهم الحق في أشياء معيّنة في الحياة، مثل أنّهم لا يجب عليهم أن يعملوا من أجل أيِّ شيء، لأنّ الناس من حولهم مدينون لهم بشيء. هم أيضا سيحاولون التحدث إليك خارج مُتابعة أحلامك.
هذه العقلية يمكن أن تكون مُميتة لشخصٍ يحاول أن يكون ناجحاً. إنّها يُعيق تصميمك ويمكنها أن تقتل دافعك في القلب.
اعلم هذا: أنت أو أيّ شخص آخر، لستُم مخوّلين لأيّ شيء. إذا كنت تريد حياة جيّدة، عليك إنشاؤها بنفسك.
3- المُتطابقون.
هؤلاء هم الأكثر شعبية من كلِّ شيء. إنهم الذين يتقيّدون بالحدود المفروضة عليهم. ليس لديهم أيّ أحلام يطاردونها، وهم لا يفعلون شيئا يتعارض مع الوضعِ الراهن.
هم ببساطة يعيشون مثل الروبوتات - يستيقظون، ويعملون 40 ساعة في الأسبوع في وظيفة يكرهونها، يعودون إلى منازلهم، ينامون، ويقومون بذلك مرّة أُخرى.
هناك الكثير من النّاس راضُون بهذا، وهذا شيء على ما يرام تمامًا. ولكن الشخص الذي يتابع أحلامه ببساطة لا يمكنه أن يُطابق متوسط الحياة.
حتى أثناء عملك في وظيفة بدوامٍ كامل، ابذل جهدًا إضافيًا لبناء شيءٍ أكثر انسجاما مع أحلامك.
وفي النِّهاية سوف تكون قادراً على ترك عملك اليوم لمتابعة شغفك بدوامٍ كامل.
4- المشكِّكون.
المشكِّكون يمكنهم أن يكونوا مُحبطين - سوف يستمعون إلى أحلامِك الكبيرة، لكنّهم سيكونون أوّل من يقول لك أنّهم لا يعتقدون أنّها فكرة جيِّدة أو أنّه ليس لديك أملٌ في ذلك. هم الذين يعتقدون أنّه يجب عليك أن تكون "شخصاً ما" من أجل أن تفعل شيئا باهظاً.
بالنّسبة لشخصٍ يطارد أحلامه، فهذا يمكن أن يكون مثبِّطا جدًّا، لذلك تحديد المشككين في مجموعتك سيكون مفيدا لك ولنجاحِك في المُستقبل.
وبالمثل، فمن المهمّ للغاية الحفاظ على الأشخاص الذين يدعمُونك من حولك، الأشخاص الذين يشجِّعونك ويرفعون معنوياتك عندما تفقد الدّافع.
لذلك، أحِط نفسك بالأشخاص الذين سوف يدعمونك ويشجِّعونك لمُطاردة أحلامك، من خلال الجيد والسيء. نجاحُك يعتمد على ذلك.
اقرأ أيضا:
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات