هل تعلمُ أنّ الشّركات النّاشئة غالباً ما تفشل حوالي أربع مرّات حتى تّنجح؟ هل تعلم لماذا من الصّعب جدًّا النّجاح في الأعمال التجارية؟ يُعزى ذلك إلى عددٍ من العوامل، واحدٌ منها يمكن أن يكون الطريقة التي يقضِي بها المؤسِّسون وقتَ فراغهم.
الإنتاجية التي يمكنُ أن تولِّدها في وقتِ فراغك غالباً ما تحملُك أكثر نحو نجاحِ مساعيك المهنية، ويمكنك المُراهنة على أنّ الأشخاص الناجحين يستخدمُون وقتِ فراغِهم لأكثر من مجرّد الاسترخاء على الأريكة أو تصفُّح الانترنت.
إذا كنت تكافح من أجل النّجاح كمُبادر، صدّقني أنّك قد ترغب في إلقاء نظرةٍ فاحصة على كيفية قضاء وقتك بعيدًا عن المكتب.
فكِّر في استبدال بعض عاداتك الأقلّ إنتاجية مع تلك التي لها فوائد أفضل:
1- ممارسة الرياضة.
التدريب جيدٌ لكلٍّ من الجسم والعقل. وفقًا لدراساتٍ شتّى، الأشخاص الذين يتمرّنون لمدّة 30 دقيقة في اليوم، 5 مرات في الأسبوع، يتمتّعون بصحة أفضل للدِّماغ بشكلٍ عام، بما في ذلك تحسُّن في المِزاج، وانخفاض التوتر، وزيادة الإبداع والتفكير بشكلٍ أكثر وضوحا. التمرين هو أفضل شيءٍ يمكنك القيام به للبقاء في حالة تأهُّب وعلى قيد الحياة أثناء العمل على مشرُوعك.
2- الهوايات.
هل سبق لك أن لاحظت أنّ بعضاً من أنجح الناس لديهم أنماط حياةٍ مثيرة للاهتمام بدلاً من العمل فقط؟ هذا يأتي إلى حدٍّ كبير من التّسلية الشخصية التي يختارُون الاستمتاع بها. الهوايات هي متنفّسٌ جيذِد للإجهاد ومصدرٌ ممتاز للإبداع.
3- التعلّم.
النّجاح يعني في كثير من الأحيان تعزيز حب التعلُّم. إذا كنت تريد أن تخلُق حب التعلُّم داخل نفسك، تعلّم شيئًا جديدًا.
بعض النّاس يرغبون في تعلُّم اللغات. والبعض الآخر يرغبُ في مواكبة أحدث الاستثمارات التكنولوجية.
معظمُهم يتعلَّمون شيئاً من شأنه أن يكون مفيدًا لهم في حياتهم المهنية، مثل أساسيات تكنولُوجيا المعلومات. كما أنّ تعلّم أشياء جديدة من شأنه أن يُساعد على زيادة الإنتاجية الشّخصية والتجارية بنسبة 37 في المائة.
مع الدُّروس المتوفِّرة "أونلاين"، والدّورات الإعلامية على شبكة الإنترنت والتطبيقات التي تقدم المساعدة، ليس لديك أيُّ ذريعة لعدم تعلُّم شيءٍ جديد.
اقرأ أيضا:
4- تركيز كامل للذِّهن.
هناك سببٌ يشرحُ لماذا أصبحت اليوغا واحدة من الممارسات الصحيّة الأكثر شعبية اليوم: تركيز الذِّهن يمكن أن يُساعدك على الاسترخاء، وتحسين الإنتاجية، وتسهيل الإبداع والحفاظ على رفاهم بشكلٍ عام.
من المهمِّ أن ننتبه إلى أنّ ممارسة التركيز الذّهني لا يعني بالضّرورة القيام باليوغا أو حتى التأمُّل، على الرّغم من أنّ كلّ تلك المُمارسات ستؤدِّي المهمّة.
يمكن أن يعني ذلك ببساطةٍ الجلوس في مكانٍ هادئ لمدة 20 دقيقة مرّتين في اليوم، أو الجلوس على مقعدك الخاص، والتحديق في السّقف ونسيان العالم لمدة 10 دقائق.
5- القراءة.
أفضلُ طريقةٍ لتحديث نفسك هو أن تقرَأ. سواء كنت تواكب أحدث الأخبار، دراسة كتاب موجّه نحو الأعمال التجارية للمُساعدة الذّاتية، أو قراءة سيرةِ شخصٍ ناجح أنت معجبٌ به، القراءة يمكنها أن تساعدك على تعزيز إبداعك، وتحسين عمليات تفكيرك في العمل وتمكّنك من إزالة التوتر بعد يومٍ طويل.
اقرأ أيضا:
6- العائلة.
خذ قسطاً من الرّاحة بين الحين والآخر لتكريس اهتمامك الكامل لأولئك الذين تحبّهم. لبضع ساعاتٍ في الأسبوع، توقّف عن التفكير في الأشياء التي تحدُث في العمل واستمتع بما يجري في المنزل. الأشخاص الأصحّاء، السُّعداء يفهمُون أنّ أخذ استراحةٍ مع أحبّائهم يبقيهم عاقلين بما أنّهم ينسلّقون سلّم النّجاح.
المصدر: هنــا
الإنتاجية التي يمكنُ أن تولِّدها في وقتِ فراغك غالباً ما تحملُك أكثر نحو نجاحِ مساعيك المهنية، ويمكنك المُراهنة على أنّ الأشخاص الناجحين يستخدمُون وقتِ فراغِهم لأكثر من مجرّد الاسترخاء على الأريكة أو تصفُّح الانترنت.
إذا كنت تكافح من أجل النّجاح كمُبادر، صدّقني أنّك قد ترغب في إلقاء نظرةٍ فاحصة على كيفية قضاء وقتك بعيدًا عن المكتب.
فكِّر في استبدال بعض عاداتك الأقلّ إنتاجية مع تلك التي لها فوائد أفضل:
1- ممارسة الرياضة.
التدريب جيدٌ لكلٍّ من الجسم والعقل. وفقًا لدراساتٍ شتّى، الأشخاص الذين يتمرّنون لمدّة 30 دقيقة في اليوم، 5 مرات في الأسبوع، يتمتّعون بصحة أفضل للدِّماغ بشكلٍ عام، بما في ذلك تحسُّن في المِزاج، وانخفاض التوتر، وزيادة الإبداع والتفكير بشكلٍ أكثر وضوحا. التمرين هو أفضل شيءٍ يمكنك القيام به للبقاء في حالة تأهُّب وعلى قيد الحياة أثناء العمل على مشرُوعك.
2- الهوايات.
هل سبق لك أن لاحظت أنّ بعضاً من أنجح الناس لديهم أنماط حياةٍ مثيرة للاهتمام بدلاً من العمل فقط؟ هذا يأتي إلى حدٍّ كبير من التّسلية الشخصية التي يختارُون الاستمتاع بها. الهوايات هي متنفّسٌ جيذِد للإجهاد ومصدرٌ ممتاز للإبداع.
3- التعلّم.
النّجاح يعني في كثير من الأحيان تعزيز حب التعلُّم. إذا كنت تريد أن تخلُق حب التعلُّم داخل نفسك، تعلّم شيئًا جديدًا.
بعض النّاس يرغبون في تعلُّم اللغات. والبعض الآخر يرغبُ في مواكبة أحدث الاستثمارات التكنولوجية.
معظمُهم يتعلَّمون شيئاً من شأنه أن يكون مفيدًا لهم في حياتهم المهنية، مثل أساسيات تكنولُوجيا المعلومات. كما أنّ تعلّم أشياء جديدة من شأنه أن يُساعد على زيادة الإنتاجية الشّخصية والتجارية بنسبة 37 في المائة.
مع الدُّروس المتوفِّرة "أونلاين"، والدّورات الإعلامية على شبكة الإنترنت والتطبيقات التي تقدم المساعدة، ليس لديك أيُّ ذريعة لعدم تعلُّم شيءٍ جديد.
اقرأ أيضا:
10 عادات يومية للنّجاح على مستوى أثرياء العالم
هناك سببٌ يشرحُ لماذا أصبحت اليوغا واحدة من الممارسات الصحيّة الأكثر شعبية اليوم: تركيز الذِّهن يمكن أن يُساعدك على الاسترخاء، وتحسين الإنتاجية، وتسهيل الإبداع والحفاظ على رفاهم بشكلٍ عام.
من المهمِّ أن ننتبه إلى أنّ ممارسة التركيز الذّهني لا يعني بالضّرورة القيام باليوغا أو حتى التأمُّل، على الرّغم من أنّ كلّ تلك المُمارسات ستؤدِّي المهمّة.
يمكن أن يعني ذلك ببساطةٍ الجلوس في مكانٍ هادئ لمدة 20 دقيقة مرّتين في اليوم، أو الجلوس على مقعدك الخاص، والتحديق في السّقف ونسيان العالم لمدة 10 دقائق.
5- القراءة.
أفضلُ طريقةٍ لتحديث نفسك هو أن تقرَأ. سواء كنت تواكب أحدث الأخبار، دراسة كتاب موجّه نحو الأعمال التجارية للمُساعدة الذّاتية، أو قراءة سيرةِ شخصٍ ناجح أنت معجبٌ به، القراءة يمكنها أن تساعدك على تعزيز إبداعك، وتحسين عمليات تفكيرك في العمل وتمكّنك من إزالة التوتر بعد يومٍ طويل.
اقرأ أيضا:
10 أشياء صغيرة يقوم بها الأشخاص الناجحون بشكل مختلف
خذ قسطاً من الرّاحة بين الحين والآخر لتكريس اهتمامك الكامل لأولئك الذين تحبّهم. لبضع ساعاتٍ في الأسبوع، توقّف عن التفكير في الأشياء التي تحدُث في العمل واستمتع بما يجري في المنزل. الأشخاص الأصحّاء، السُّعداء يفهمُون أنّ أخذ استراحةٍ مع أحبّائهم يبقيهم عاقلين بما أنّهم ينسلّقون سلّم النّجاح.
المصدر: هنــا
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات