"مايكل جوردان" هو أسطُورة كرة السلّة، لكنّه لم يولد مع ملعقة فضية في فمه.
عندما كان فريقه في المدرسة الثانوية بحاجةٍ إلى المزيد من اللاعبين للتصفيات القريبة، لم يقم المدرٍّب باختيار مايكل وهذا ما شكّل صدمة عنيفة له ولكنّه لم ينسحب.
كانت خيبة أمل كبيرة وتعهّد بأن يصبح أفضل لاعب كرة سلّة. و بدأ في التدريب بشكل أكبر و عمل على تطوير و تحسين نفسه، و بدأ مايكل يذهب كلّ صباح إلى المدرسة قبل الموعد المحدَّد للمدرسة و يبدأ التدريب بشكلّ مستمر ليحسِّن أداءه .. حتى نجح وأصبح أسطورة في عالم كرة السلّة.
يجب أن يكون لديك اقتناعٌ بأنّ هدفك يمكن تحقيقه. قال الممثِّل كريس بورك ذات مرَّة: لدي شعارٌ على جدار غرفة نومي:" العقبات هي ما تراه عندما تخرج عينيك عن الهدف". "الاستسلامُ ليس أسلوبي. أريد فقط أن أفعل شيئا جديرًا بالاهتمام".
بمجرّد أن تقوم بوضع عينيك على الهدف، لا تسمح للعقبات البسيطة بتشتيتك. فمن السَّهل أن تتخلّى عنه. ومن الصَّعب جدًّا التمسك بالخطة.
2- الأمل ليس خطة.
ستكون هناك دائماً عقباتٌ على طول الطَّريق. أن تأمل أنّها سوف تزول وأنّ الأمور ستقع في مكان ما ليس هو الجواب. أنشئ أهدافًا قابلة للتحقيق وواقعية لضمان النّجاح. تأكَّد من أنّ الأهداف التي تنشئها بسيطة وواضحة ومرغوبة وقابلة للقياس. قدِّر تقدُّمك واحتفل بالإنجازات لتحفيز نفسك إلى الأمام بوتيرةٍ أسرع.
هناك العديد من الكتب والمدوّنات المتعلِّقة بأهدافٍ ذكية. أهداف ذكية محدَّدة وقابلة للقياس وقابلة للتحقيق وواقعية وقائمة على الوقت. إضمن أنّ أهدافك تلبِّي هذه المعايير وسترى كيف سيكون التمسُّك بأهدافك وسط العقبات أسهل بكثير.
3- ركِّز على ما يمكنك القيام به.
عندما تم فصل "مايكل جوردان" من فريق الجامعة، كان فقط بطول 5 أقدام و10 إنشات. أراد أن يكون أطول. لكنه كان يعلم أن ذلك خارج سيطرته. لذلك بدلاً من إضاعة الوقت والجُهد، ركَّز على شحذ المهارات التي يمكنه السّيطرة عليها.
بدلاً من التّفكير في ما لا يُمكنك القيام به، فكِّر في ما يمكنك القيام به. استخدِم العقبة كوسيلة لتصبح أفضل أو فكِّر في طرق إبداعية للتغلُّب عليها.
4- لا يمكننا دائما السّيطرة على الأحداث، ولكن يمكننا السيطرة على مواقفنا.
طوِّر إيماناً في نفسك وقدراتك لا يتزعزع. امتلك الثقة لتكون الاستثناء، الذي يتغلب على كلِّ العقبات - شخصٌ مستعدٌّ للرِّهان على نفسه.
عقولنا لديها مسارات عصبية تُسمى نظام تنشيط شبكي (راس). يتلقى راس توجيهات من أجزاء مختلفة من الدماغ، يقرر أي القطع هي مفيدة لتحقيق الأمر، ويجعل ذلك يحدث. ما يعنيه هذا هو أننا يمكن أن برنامج عقولنا أن تكون إيجابية والبحث عن حلول قابلة للحياة. تطوير العقلية الصحيحة هو الحل الأفضل للتغلب على العقبات وتحقيق الأهداف.
عندما كان فريقه في المدرسة الثانوية بحاجةٍ إلى المزيد من اللاعبين للتصفيات القريبة، لم يقم المدرٍّب باختيار مايكل وهذا ما شكّل صدمة عنيفة له ولكنّه لم ينسحب.
كانت خيبة أمل كبيرة وتعهّد بأن يصبح أفضل لاعب كرة سلّة. و بدأ في التدريب بشكل أكبر و عمل على تطوير و تحسين نفسه، و بدأ مايكل يذهب كلّ صباح إلى المدرسة قبل الموعد المحدَّد للمدرسة و يبدأ التدريب بشكلّ مستمر ليحسِّن أداءه .. حتى نجح وأصبح أسطورة في عالم كرة السلّة.
كلّ شخصٍ لديه عقبات في حياته. كيفية التغلُّب عليها يحدِّد نجاحه.
1- فهم العقبات باعتبارها مجرَّد التفاف حول هدفك النِّهائي.يجب أن يكون لديك اقتناعٌ بأنّ هدفك يمكن تحقيقه. قال الممثِّل كريس بورك ذات مرَّة: لدي شعارٌ على جدار غرفة نومي:" العقبات هي ما تراه عندما تخرج عينيك عن الهدف". "الاستسلامُ ليس أسلوبي. أريد فقط أن أفعل شيئا جديرًا بالاهتمام".
بمجرّد أن تقوم بوضع عينيك على الهدف، لا تسمح للعقبات البسيطة بتشتيتك. فمن السَّهل أن تتخلّى عنه. ومن الصَّعب جدًّا التمسك بالخطة.
2- الأمل ليس خطة.
ستكون هناك دائماً عقباتٌ على طول الطَّريق. أن تأمل أنّها سوف تزول وأنّ الأمور ستقع في مكان ما ليس هو الجواب. أنشئ أهدافًا قابلة للتحقيق وواقعية لضمان النّجاح. تأكَّد من أنّ الأهداف التي تنشئها بسيطة وواضحة ومرغوبة وقابلة للقياس. قدِّر تقدُّمك واحتفل بالإنجازات لتحفيز نفسك إلى الأمام بوتيرةٍ أسرع.
هناك العديد من الكتب والمدوّنات المتعلِّقة بأهدافٍ ذكية. أهداف ذكية محدَّدة وقابلة للقياس وقابلة للتحقيق وواقعية وقائمة على الوقت. إضمن أنّ أهدافك تلبِّي هذه المعايير وسترى كيف سيكون التمسُّك بأهدافك وسط العقبات أسهل بكثير.
عندما تم فصل "مايكل جوردان" من فريق الجامعة، كان فقط بطول 5 أقدام و10 إنشات. أراد أن يكون أطول. لكنه كان يعلم أن ذلك خارج سيطرته. لذلك بدلاً من إضاعة الوقت والجُهد، ركَّز على شحذ المهارات التي يمكنه السّيطرة عليها.
بدلاً من التّفكير في ما لا يُمكنك القيام به، فكِّر في ما يمكنك القيام به. استخدِم العقبة كوسيلة لتصبح أفضل أو فكِّر في طرق إبداعية للتغلُّب عليها.
4- لا يمكننا دائما السّيطرة على الأحداث، ولكن يمكننا السيطرة على مواقفنا.
طوِّر إيماناً في نفسك وقدراتك لا يتزعزع. امتلك الثقة لتكون الاستثناء، الذي يتغلب على كلِّ العقبات - شخصٌ مستعدٌّ للرِّهان على نفسه.
عقولنا لديها مسارات عصبية تُسمى نظام تنشيط شبكي (راس). يتلقى راس توجيهات من أجزاء مختلفة من الدماغ، يقرر أي القطع هي مفيدة لتحقيق الأمر، ويجعل ذلك يحدث. ما يعنيه هذا هو أننا يمكن أن برنامج عقولنا أن تكون إيجابية والبحث عن حلول قابلة للحياة. تطوير العقلية الصحيحة هو الحل الأفضل للتغلب على العقبات وتحقيق الأهداف.
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات