إعترف بذلك. فأنت مريضٌ لكونِك غير مرئي مع عدم وجود أيِّ فكرة لكيفية جذب الانتباه. أنت تفضل أن يكرهك الناس، لأنهم لم يلاحظوك .. ولكن الأسوأ هو عندما يتم تجاهلك.
كيف تبرُز في عالمٍ صاخب مع خيارات لا حدود لها؟ الجواب سهل؛ تزوّد بقيمة. طريقة القيام بذلك بسيطة بشكل مثيرٍ للصدمة: إعطاء النّاس ما يريدون. وإليك كيفية فعل ذلك مع هذه الـ 41 نصيحة الهائلة.
كيف تبرُز في عالمٍ صاخب مع خيارات لا حدود لها؟ الجواب سهل؛ تزوّد بقيمة. طريقة القيام بذلك بسيطة بشكل مثيرٍ للصدمة: إعطاء النّاس ما يريدون. وإليك كيفية فعل ذلك مع هذه الـ 41 نصيحة الهائلة.
1- اعترف بأخطائك.
إذا كنت في علاقة مع شخصٍ لا يعترف بخطئه أبداً، أنت تعرف ذلك الإحباط. لا أحد مثالي. التواضع يبني الثقة. كن سريعا للاعتذار وتحمل المسؤولية.
2- تعلّم من أخطاء الآخرين.
تعلّم من مشاهدة الناس يرمون بحياتهم بعيدا إلى الهلاك عن طريق إدمان المخدرات وغيرها من الرذائل. ليس عليك أن تجرِّب التدخين حتى تعرف أنه خطير ويدمر صحتك. تجنب مزالق الآخرين، لتقصير منحنى التعلّم. إنه أسرع طريق للنجاح.
3- اجمع بين الأشياء.
الكتب والقهوة والكعك والكريم، لحم شطيرة والخبز والزهور والشوكولاتة، عش معها بشكلٍ جيد. تركيبات مُذهلة يمكن أن تكون واضحة أو غير عادية. عند الجمع بين الأشياء العظيمة، يمكنك خلق التآزر والفرص لنمو قيمتك.
4- التّبسيط.
الناس يريدون البساطة. الميزات الخيالية و الخيارات التي لا حدود لها تسبب الإرباك والإحباط. أُعثر على طرق لإزالة الضوضاء، وسوف توفر وقت وجُهد النّاس.
5- إمنح أعمالك إلى منافسيك.
إحالة الناس إلى الآخرين عندما يكون ذلك مناسبًا. إذا كنت تفتقر إلى الخِبرة أو القُدرة على توفير قيمة، قم بإحالة الناس إلى شخص ما يمكنه مساعدتهم. وستولِّد حسن النية والثقة مع العملاء في المستقبل.
6- أحِط نفسك بالأشخاص الناجحين.
إذا كنت تقضي بعض الوقت مع خبراء القيمة، ستتأثر بهم. وإذا كنت تقضيه مع الخاسرين، نفس الشيء، ستتأثر بهم.
7- حافِظ على تركيزك عليهم.
ما هو شعورك حينما كنت في موعد مع أحدهم لا يتوقف عن الحديث عن نفسه؟
التركيز كثيرًا على رغباتك يشل وعيكَ من حولك. لا تقنع الآخرين بعظمتك. بدلاً من ذلك، تعلّم ما يمكنك القيام به بالنسبة لهم.
8- إسألهم.
هل تتذكر يوما حينما كلّ شيء خطأ؟ أنا أتحدث عن ملحمة يومٍ سيء،مرّة عندما سكبتَ القهوة على نفسك ووصلت إلى العمل متأخِّراً..
لاحظ شخصٌ ما الإحباط على وجهك. أنت محترس ولا ترغب في يعرف أحدٌ ما جرى لك.
سألك ببساطة: هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟ مع تلك الكلمات القليلة، نزع سلاحك (أرخيت دفاعك). فقد كان مخلصاً، وأنتَ تعرف ذلك.
تعلّم أن تسأل. قد لا تحصل على الصورة كاملة، ولكنها نقطة الانطلاق. من هناك، يمكنك المناورة للعثور على الطّريق الصحيح.
9- استمِع.
هل انكسر قلبك من قبل فقط لاكتشافك أن شخصا ما لا يولي اهتماما بك؟ أردت نصيحته، ولكن انتهى الأمر بالإحباط وإجبار نفسك على الصّمت.
لا تسمع فقط ما يقولُه الناس، استمِع بنشاط. تتبع ما يقوله الناس في معظم الأحيان. ستكسب صورة أوضح لما يريدون وكيف يمكنك توفير قيمة لك.
10- احفر أعمق.
وكما يقول سيمون سينك، ابدأ بلماذا. لماذا يفعلون ما يفعلونه؟ ما هي الرغبة التي تحرق في قلبهم؟ لدينا جميعا نفس المشاعر الكامِنة. نسعى للحب والأمن والقبول. لدينا شغفٌ ولكن غالبا ما يعوقهُ الخوف. سلوكك هو رد فعلٍ لتلك المشاعر.
اكتشِف لماذا، يمكنك خدمة تلك الحاجة. كشف النقاب عن السبب الحقيقي وراء أعمال الناس، يمكِّنك من تحقيق رغباتهم.
11- اسأل الآخرين.
غالبا ما يكذب الناس على أنفسهم ويخبرونك بما تريد سماعه. اسأل أصدقاء شخصٍ ما للحصول على صورة أفضل. المبدأ هو نفسه في مجال الأعمال التجارية. لا تعرف كيفية تلبية حاجة ما؟ اطلب من شخص ما التبصر في الأمر. الناس لا يدركون دائمًا ما هي القضية التي يريدون حلها، ولكن يمكن للخبراء أن يكشفوا عمّا يزعجُ المستخدم.
12- اقبل الهدايا.
هل لاحظت كيف أن وجه الطفل يُضيء بعد أن أعطيتهُ هدية مثالية؟. قم بتعزيز شعورك بالفرح والارتباط. اقبل الهدايا، واخلق الفرص للآخرين ليفعلوا الشيء نفسه.
13- أخبرهم.
في بعض الأحيان يحتاج الناس إلى العطاء. وضِّح لهم كيف سيستفيدون. لا تبالغ؛ فقط كُن صادقاً وموجزاً. هذا هو التسويق الفعال.
14- كُن صادقا.
الصِّدق صعبٌ، ولكن هكذا معظم الأشياء التي تهمّ. اخترق حاجز الخوف وقل الحقيقة. عليك إنشاء الثقة وتقديم مشُورة قابلة للتنفيذ. شجاعتك ستولِّد الاحترام والولاء المُخلص.
15- ابحث.
اكتشف ما إذا كانت فكرتك مُستخدمة بالفعل وعدد الأشخاص الذين يمكنك مساعدتهم. ما المطلوب لإطلاقِ منتجك أو مشروعك، وما هي أفضل استراتيجية تسعير؟ البحث يمكن أن يوجِّهك إلى أفكارٍ أخرى قد تكون قد أغفلتها. القليل من البحث يقطع شوطًا طويلا.
16- القضاء على المشاكل.
بمجرّد العثور على المشاكل، اكتشف طرقٍ لإصلاحها. لا تبِع نفسك وتفترض أن شخصاً ما سيتخذ إجراءاتٍ بدلاً منك.
17- توقَّع.
ما هي المشاكل الجديدة التي سيواجهُها مشروعك؟ ما هي القضايا التي ستكون على الطريق؟
إذا كنت عظيما في الترقّب والتوقع، يمكنك عمل الحلول والخدمات الخاصّة بك، لا تترك أي شيءٍ للصدفة. كن خطوة واحدة إلى الأمام، واخلق الحاجة.
18- ماذا يفعل الآخرون؟
ما الذي يفعله الناجحون الآن لإعطاء الناس ما يريدون؟ ماذا عن أولئك الذين يعيشون في علاقاتٍ صحية؟ تحدث إلى الناس الذين عاشوا معاً لعقود واسألهم عن سرِّهم.
19- قم بتنفيذ خدمة كبيرة.
الناس يريدون خدمة مذهلة، لذلك أعطها لهم. وقد انخفضت خدمة العملاء باطراد، وهذا حدثٌ متكرر في الشركات الجديدة. إذا كنت ترغب في الكشف عن طرق لزيادة القيمة، عزِّز من خَدماتك الخاصة.
20- تعلّم من الفشل.
الفشل هو المعلم الكبير في الحياة. كن ذكيا وتعلّم من تلك الإخفاقات. فكِّر في سبب حدوثها وما يمكنك القيام به للتحسُّن في المستقبل.
اقرأ أيضا:
22- قل شُكرًا.
كن كريمًا. شكرا ببساطة تجلب لك الاحترام.
23- قل لا.
لا يمكنُك أن تقول نعم على كلِّ شيء. لا تخف من قول لا عندما لا يكون الأمر مثاليا. حدِّد بحكمة حتى تتمكّن من إعطاء الناس أكثر من ما يريدون.
24- إقطع الحبل.
بعض العلاقات تصبح عكسية. اقطع الحبل وانتقل عندما لا يمكنك إضافة قيمة. فإنه سيحفظ الطّاقة القيِّمة للجميع.
25- انصح
خذ نصيحة جاك كانفيلد في مبادئ النجاح، و دعِّم أداءك. ساعد شخصاً آخر على تجنب أخطائك والبناء من خلال نجاحاتك. ستكسب منفعة هائلة من كليهما.
26- ابحث عن طرقٍ للتحسُّن.
تجنّب الرضا عن الذات، وخاصة في أوقاتٍ استثنائية. اغتنم هذه الفرصة لتحليل التوزيع، والتكلفة، والجودة، والميزات. ما الذي يمكنك تحسينه؟ ما هي المشاكل التي لا تزال موجودة؟
27- فكِّر قبل أن تتكلّم.
قبل أن تضغط على إرسال لهذا النص أو البريد الإلكتروني، قبل أن تفتح فمك لتدمير شخص الذي أهانك، فكِّر في تأثير كلماتك. كن أفضل شخص. كن محددا حول كيفية تحسينها، وقم بذلك دون أن تكون مدمّرة، أو حافظ على الهدوء حتى يمكنك.
28- فكِّر قبل أن تتصرّف.
لا تتصرف بطريقة ستندم عليها في وقتٍ لاحق. إذا كنت مستاء، متعبا، قم بإزالة نفسك عن الوضع. عُد في اليوم التالي مع عيونٍ جديدة. ستشكر نفسك لاحقًا.
29- اختبِر.
اختبر فكرتك بطريقةٍ صغيرة. ما لا يعمل على نطاقٍ صغير لديه فرصة ضئيلة للعمل على ما هو أكبر.
30- كن دقيقا.
لا تتوقّع من الناس أن يعتقدوا أنّك تعطي قيمة لوقتهم إذا كنت تأتي في وقتٍ متأخر. أنت لا تريد أن يضيع وقتك، إذن عاملهم بنفس الاحترام.
31- أبطئ.
إضافة أفكار والتبصُّر يوفر المزيد من القيمة. لا تتسرع.
32- أولي اهتماماً بالتفاصيل.
عندما تحترم الأشياء الصغيرة، الناس سيتعجّبون من عملك الاستثنائي.
33- ابذل قصارى جهدك.
عندما تبذل قصارى جهدك، سيكون لديك أفضل فرصة لإعطاء الناس ما يريدون. سيكونون أيضا أكثر ميلاً ليغفروا لك عند المسمار.
34- القضاء على المخاوف.
ابحث عن الاعتراضات المشتركة. اقضِ على المشاكل، وتواصل مع الحلول. القضاء على الخوف يوفِّر قيمتنا الخاصة، ويخلق الفرص أيضاً.
35- أحصُل على شخصيتك.
ألا تشعر بالرّوعة عندما يدعوك شخصٌ ما باسمك؟ اعرض لمسة شخصيتك، وسوف تكافأ.
36- لا تُفرط في الوعود.
عِد أقل. اتبع قيادة سكوتي في ستار تريك الأصلي، الذي يقول دائمًا للكابتن كيرك أن الأمر سيستغرق وقتاً أطول لإصلاح المشكلة. الناس سيكونون على مفاجأة سارّة عند تسليمهم قبل الموعد.
37- حافظ على وعودك.
بمجرد أن تعطي وعد، حافظ على كلمتك. الموثوقية أمرٌ لا بدّ منه.
38- كُن مرنا.
تكيّف مع التغيير.لا تتشبث بأشياء عفى عليها الزمن. قم بإعطاء النّاس ما يريدون لا ما تريد. اسحق غرورك. كن فعالاً، واعتنق التغيير.
39- حافِظ على التعلُّم.
المرُونة تتطلّب التعلم. كلّ شيء يتطلب التعلُّم. قم بتحويل الوقت الضّائع إلى فرصٍ للنمو. كن متعلِّماً مدى الحياة، وستساعد المزيد من الناس.
40- لا تستسلم.
قد تشعُر أحياناً بإحباط، وقلّة ثقة، وشعور بالنقص، وأنك لا تصلح لشيء من الأعمال - فلا تستسلم لهذا الشعور، واستحضر بأن الإخفاق ليس عاراً إذا بذلت جهدك بإخلاص، وتذكر بأن المرء لا يعد مخفقاً حتى يتقبل الهزيمة، ويتخلى عن المحاولة، فحاول مرة بعد مرة، وأعد الكرة بعد الكرة، وستصل إلى مبتغاك.
41- أثبت نزاهتك.
الثّقة خلُُقٌ ضروري في أي علاقة صحّية. طوِّر الثقة من خلال مبادئ النزاهة: الصدق، الإخلاص، الانضباط، والتميز. والنزاهة رفع اللُّعبة إلى المستوى التالي.
نحن نستكشف ونقدِّم مجموعة واسعة من المحتوى لتشجيع النمو الفردي وحلِّ المشاكل.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات